ما اسم والد سيدنا إبراهيم
اشتهر عدد من الأنبياء بأنهم كانوا من أولي العزم من الرسل، ومعنى أنهم أولي العزم أي أنهم أعطوا الرسالة منتهى عزائهمم وجهدهم وقوتهم، ومن بين هؤلاء الأنبياء كان
اشتهر عدد من الأنبياء بأنهم كانوا من أولي العزم من الرسل، ومعنى أنهم أولي العزم أي أنهم أعطوا الرسالة منتهى عزائهمم وجهدهم وقوتهم، ومن بين هؤلاء الأنبياء كان
الرسول محمد عليه السلاممحمد عليه الصلاة والسلام، خاتم الأنبياء والمرسلين، وهو مبعوث لكافة أهل الأرض برسالة الإسلام، التي تدعو لتوحيد الله سبحانه وتعالى،
السيد المسيحينتظر المسلمون في آخر الزّمان ظهور السّيد المسيح عيسى عليه السّلام ليؤدّي رسالته ومهمّته التي كلّفه الله بها قبل موته، ولا شكّ بأنّ اعتقاد المسلمين
اصطفاء الأنبياء وحاجة البشر إليهمخلق الله -تعالى- الإنسان وجعل له القدرة على استكشاف الأمور من حوله، وفهم بعض الحاجات المادية التي ترتبط بقدرته على العيش
أيوب عليه السلامنبي الله أيوب هو أحد الأنبياء الكرام الّذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم، ذكر في أربع سورٍ مختلفة وهي سورة النساء، وسورة الأنبياء، وسورة الأنعام،
النبيكثير منا يختلط الأمر عليه في التفرقة بين الرسول والنبيّ، فالنبي هو إنسان صالح وعبد من عباد الله اصطفاه الله وكرمه بين عباده، وهو مثال للإنسان الصالح الذي
الأنبياء والرسلجاءت الأديان السماوية كافّة لهداية النّاس وإخراجهم من الظلمات إلى النّور، فكان هدفها الأول هو الإيمان بالله تعالى، وعدم الإشراك به، وكان الرسل
أنبياء اللهبعث الله سبحانه وتعالى نبيّاً ونذيراً ورشيداً لكل أمّة لهدايتهم إلى طريق الحق والصواب ودعوتهم لعبادة الله وحده لا شريك له، وترك عبادة ما لا ينفع ولا
قصة يوسف عليه السلاموردت قصة يوسف عليه السلام في القرآن الكريم في سورة كاملة وهي سورة يوسف، وقد نزلت هذه السورة على رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة قبل
الرسول صلى الله عليه وسلمأرسل الله سبحانه وتعالى عدداً من الأنبياء والرسل إلى البشر، ليدعوهم إلى عبادته وحده سبحانه وتعالى، وكان آخر هؤلاء الأنبياء عليهم
الأنبياء والرّسليُعرّف النبي لغةً على أنه صاحب النبوّة المخبِر عن الله تعالى، وهو إنسان يختاره الله -عز وجل- ليوحي إليه بشريعة أو دين،[1] أما الرسول فيُعرّف
النبي عليه الصلاة والسلاميعرّف النبي لغةً: أنّه إنسانٌ يصطفيه الله -تعالى- من خلقه ليوحي إليهم بشريعةٍ أو دين، سواءً أُمر بالبلاغ أم لم يؤمر،[1] وإنّ خاتم
الأنبياءهم من أوحى لهم الله عز وجل بأن يحملوا رسالته ويبلغوها للبشر، بقصد هدايتهم إلى الخير، ودعوتهم إلى عبادته، ويتصف الأنبياء بأنهم معصومون عن الأخطاء،
عدد أنبياء اللهقال تعالى: " ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَى كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً رَسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُمْ بَعْضاً وَجَعَلْنَاهُمْ
عدد الأنبياء المذكورين في القرآن الكريمذكرَ الله عزَّ وجلَّ في كتابه العزيز العديدَ من القَصَصِ المُتعلِّقة بالأقوام السابقة ورُسُلهم، وفَصَّل بعضها من باب
عيسى -عليه السلام-برزتْ من بينِ أولي العزمِ من الأنبياء والرّسل شخصيّةُ النبيّ عيسى -عليه السّلام- الذي بعثه الله عزّ وجلّ إلى قومه بني إسرائيل، هادياً
بعثة الأنبياء والرُسلخلق الله سبحانه وتعالى السماواتِ والأرضَ وجميعَ الكائنات الحيّة وغير الحيّة، وخلق الإنسان في أحسن تقويم ووهبَه العقل، وعلى الرّغم من تمييز
كم عدد الرسل فقطيتساءل الكثير من الناس عن عدد الرسل الذين بعثهم الله لهذه البشرية، فهل جميع الرُسل الذين بعثوا ذكروا بالقرآن الكريم؟ هل نعرفهم جميعاً بأسماءهم
محمّد صلّى الله عليه وسلّمأشرف الخلق وسيّد البشر، أرسل للبشرية كافة، ليخرجهم من الظلمات إلى النور، خاتم النبيين والمرسلين، هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب،
الأنبياء والرسلاجتهد عدد كبير من علماء الفقه والدين الإسلامي في معرفة عدد الأنبياء والرسول الذين ذكروا في كتاب الله، القرآن الكريم، لمعرفة قصصهم، وإلى أيّ قوم
الأنبياء والرّسلخلقنا الله سبحانه وتعالى لعبادته وحده، مخلصين له الدّين كلّه، لنتعبّده ونخطو في صراطه المستقيم، ولنتجنّب طريق عدوّ البشريّة أجمعين، طريق
يعتبر القرآن الكريم والسنة النبوية هما مصادر التشريع في الإسلام، كما يعتبران مصادر كلّ المعلومات التاريخيّة التي تخصّ الأنبياء والمرسلين، وكل القصص التي حدثت
الأنبياء والرسلأرسل الله عزّ وجل الأنبياء والرّسل إلى النّاس جميعاً لهدايتهم وإرشادهم إلى طرق الحقّ والهداية، وإبعادهم عن طريق الضلال والكفر، ومن رحمته تعالى
الرِّسالة المحمّديةبَعَث الله تعالى سيّدنا محمد - صلى الله عليه وسلّم - برسالته السَّماوية إلى البشرية كافةً لإنقاذهم من الظلم والجَهل والظَّلام الذي كانوا
يوسف عليه الصلاة والسلام أكرم الخلق وأعلاهم منزلة وأشدهم عبادة وطاعة لله عز وجل الأنبياء، فهم صفوة الخلق اختارهم الله تعالى لحمل رسالة التوحيد وتبليغها للناس،
الرسول صلى الله عليه وسلّمهو خاتم الأنبياء والمرسلين محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة، وينتهي نسبه الشريف إلى عدنان
إرسال الرسل لهداية الناسسبحان من أرسل الرسل هداية للناس أجمعين، فلم يترك أمة إلا قد بعث فيها رسولاً ونذيراً ليدعو إلى عبادة الله وحده وترك عبادة غير الله، فلقد
الرسل والأنبياءيُعرّف النبي لغةً على أنه صاحب النبوّة المخبر عن الله تعالى، حيث يصطفيه الله -عز وجل- من البشر ليوحي إليه بشريعة أو دين سواءً كُلّف بالابلاغ أم
الرسول -عليه الصلاة والسلام-أرسل اللهُ الرسلَ لهداية الناسِ إلى طريق الخير رحمةً بهم، والرسول محمّد -صلّى الله عليه وسلّم- آخرُ الرسل وخاتمهم، وقد امتاز -عليه
الرسلالرسلُ هم عباد الله المكرمون الذين اختارهم الله تعالى واصطفاهم دونِ الناس أجمعين، وذلك ليبلغوا رسالتَه ويؤدّوا أمانتَه لمن بعثَهم الله إليهم من الشعوب