كيف حث الإسلام على العمل
العمل في الإسلامحثَّ الإسلام على العمل والسعي لكسب الرزق، لكي يكون المسلم في مجتمعه منتجاً فاعلاً، بدل أن يكون عالةً على المجتمع، ويساهم ذلك في توفير حياة
العمل في الإسلامحثَّ الإسلام على العمل والسعي لكسب الرزق، لكي يكون المسلم في مجتمعه منتجاً فاعلاً، بدل أن يكون عالةً على المجتمع، ويساهم ذلك في توفير حياة
مكانة ومنزلة الأخلاق في الإسلامتعتبر الأخلاق من الأمور العظيمة، وذات المكانة الرفيعة في الدين الإسلامي؛ فقد جاءت رسالة الإسلام بتقويم الأخلاق، والعمل على إصلاح
لله 99 اسم سوف نقوم بذكرهم و تفسير معنى كل واحد فيهم :
الشيخ محمد راتب النابلسي احد علماء الدين المعاصرين ، لديه العديد من المؤلّفات و المحاضرات و من أبرز مؤلفاته كتاب تفسير أسماء الله الحسنى الذي تم ترجمته إلى
من كرم الله علينا أنّه أنعم علينا بنعم كثيرة،من أجلّ هذه النعم التي لا يستطيع الإنسان الإستغناء عنها نعمة الماء. فبالماء يحيى كلّ شيء على هذه الحياة،لكنّ الله
القبر ما هو؟الموت هو نهاية كل المخلوقات، مفرق الجماعات، وهادم اللذات، وقد قهر الله عباده بالموت، فهو نهاية لكل شيء من رزق وقوت ومتاع على الحياة الدنيا، وهو
الأسباب المادية لجلب الرزقيجلب الرزق بوسائل وأسباب مادية نذكر منها:[1]
الموتإنّ الموت حقيقةٌ لا بُدّ لكلّ إنسانٍ أن يُجرّبها، فالغنيّ والفقير، والعزيز والذليل، والقويّ والضعيف؛ كلهم يموتون، كما قال تعالى: (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ
غض البصريعتبر البصر من أهم المنافذ إلى القلب، فغالب الأمور التي تدخل إلى القلب وتؤثر فيه، تكون قد دخلت من منفذ البصر؛ ولذلك نجد أن الإسلام أمرنا بغض هذا البصر
إبطال السحر والحسد والشرور وحل العقد.
هناك هجرة عالية وهي أن يهاجر المؤمن من الكونين إلى مكون الأكوان عز وجل وهى الهجرة بتوفيق الله من الدنيا والآخرة إلى وجه الله ، فهى هجرة قلبية أي بالنية ، أي أن
تعريف السعادة والطمأنينةيمكن تعريف الشخص السعيد بأنّه الشخص الذي يشعر بمشاعر إيجابيةٍ متكررة، مثل: الاهتمام، والفرح، والفخر، أو لا يشعر بمشاعر سلبيةٍ، مثل:
مجاهدة النفستميل النفس الإنسانية إلى الشهوات، لذلك فإنَّ الامتناع عنها ومقاومتها يَتطلَّب المزيد من الجهد، فتكون مجاهدة النفس بحملها على غير هواها، وقد ذكر ابن
الرزقيعرف الرزق بأنه ما يسوقه الله للكائنات بمختلف أنواعها، وهو ما قسم لهم من طعام، ومال، ومأكل، ومشرب، وملبوس، كما أنه مقدر ومعلوم والإنسان في بطن أمه، فلا
أسباب لرفع البلاءهناك عبادات عديدة يمكن أن يقوم بها المرء؛ لرفع البلاء وزوال الهم، منها:[1]
الظُّلمحرّم الله -سبحانه وتعالى- الظُّلم على نفسه، وجعله أيضاً مُحرَّماً بين عباده، فقد جاء في الحديث القُدسيّ أنّ الله -تعالى- يقول: (يا عبادي، إنّي حَرَّمتُ
حقّ الله أعظم الحقوقشاءت إرادة الله -تعالى- أنْ تقوم حياة البشر على مبدأ الحقوق والواجبات، ومن شأن هذه الإرادة الرّبانية أنْ يقيم الناس حياتهم بالقسط والعدل؛
فضل المساجد تعدّ المساجد أحبّ البقاع إلى الله على الأرض، حيث قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أحبُّ البلاد إلى الله مساجدها)،[1] وحثّ الشرع الحكيم على
خلق الله واسع، أكبر من أن يعد أو أن يحصى يدل على قدرة عجيبة هائلة لا يمكن للعقل البشري محدود الإمكانيات أن يتصورها، وهي تنبثق عن إعجاز هائل كبير لا يمكن
لولا الله ما اهتدينايسعى المسلم في حياته إلى عبادة الله والإخلاص له في العبادة، ولكن قد تمرُّ به حالات فتورٍ وضعفٍ، وتتقاذفه الشهوات والمعاصي، فإمّا أن يركن
الموتيُعتبر الموت من الحقائق الأساسيّة في الكون، ويعاينه الإنسان فيمن حوله، وسيمر به لا محالة، وقد اهتمّ الكثير من العلماء بموضوع الموت وماهيّته وما بعده من
اليتيم جاءت التشريعات الإسلامية لحفظ حقوق الإنسان بشكلٍ عامٍ، وورد التأكيد على رعاية وحفظ حقوق الفئة الضعيفة في المجتمع، ومن أبرزها الأيتام، فقد أكّد القرآن
وكما قال الشاعر :
أهميّة الصلاةتعدّ الصلاة عمود الدين، والركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة، وتظهر في الصلاة أعظم مظاهر العبادة، حيث يضع العبد أعظم أعضائه؛ خضوعاً وذلاً لله
أبو جهلاسمه عمرو بن هشام، وكان يكنى بأبي الحكم، ثمّ كناه النبي -عليه الصّلاة والسّلام- بأبي جهلٍ؛ لشدة عداوته للإسلام، وللرسول صلّى الله عليه وسلّم، ومن صور
لماذا خلق الله الكونخلق الله سبحانه وتعالى الكون بما فيه من كائنات حية وجمادات، فأبدع سبحانه وتعالى فيه كما وأتقن في صنعه، ولم يأت هذا الخلق عبثاً بل إن لكل
نظرة الإسلام للمرأةنظر الإسلام للذكر والأنثى نظرة تكريم؛ فقال الله تعالى: (وَلَقَد كَرَّمنا بَني آدَمَ)،[1] وأنّهما نوعان لجنسٍ واحدٍ، ولكلّ منهما خصائص ومزايا
شعائر الإسلامجعل الله -سبحانه- لدين الإسلام العظيم مجموعةً من الشعائر، وجعلها أساسه وبنيانه، فبدونها ينتهي الدين ويتعطل، والأصل في المسلم التزام هذه الشرائع،
إنّ الله تعالى خلقَ كلّ شيء موجود على هذا الكون سواء كان صغير من حبّةِ رمل إلى النجوم والمجرّات السماويّة ، فالعالم رغمَ تطوّرهِ والتكنولوجيا الموجودة إلى
تشبيه الرسول لقرب الجنة والنارقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الجنَّةُ أقربُ إلى أحدِكم من شِراكِ نعلِه، والنَّارُ مثلُ ذلك)،[1] فقد شبّه النبي -صلى الله