أفضل ذكر لتفريج الهموم
أفضل ذكرٍ لتفريج الهمومورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- العديد من الأحاديث الشريفة التي تذكر عددٍ من الأدعية والأذكار لتفريج الهمّ ودفع الحزن، إلاّ أنّ
أفضل ذكرٍ لتفريج الهمومورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- العديد من الأحاديث الشريفة التي تذكر عددٍ من الأدعية والأذكار لتفريج الهمّ ودفع الحزن، إلاّ أنّ
أيّام العشر من ذي الحجّةورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- العديد من الأحاديث الشريفة التي تخصّ بالذكر فضل أياّم شهر ذي الحجّة على سواها من الأيّام، وكذلك
أفكارٌ للصدقةمن أفكار الصدقات التي يُمكن أداؤها يومياً:[1]
أقلّ عدد ركعات التراويحإنّ عدد ركعات صلاة التراويح من الأمور التي فيها سعةٌ للمسلم، فقد صلّاها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- إحدى عشرة ركعةً، كما روت عنه
أفضل نعمةٍ بعد الإسلامورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (سَلوا اللهَ العفوَ والعافيةَ، فإنَّ أحداً لم يُعطَ بعدَ اليقينِ خيراً منَ العافيةِ)،[1]
أنواع الإنفاق في سبيل اللهللإنفاق في سبيل الله وجوهٌ متعددةٌ؛ منها: بناء المساجد، وكفالة الأيتام، وبناء المدارس الإسلامية، والجهاد في سبيل الله، وسقيا الماء،
أمثلةٌ للصدقة الجاريةتتعدّد أبواب الصدقات الجارية في الإسلام، وفيما يأتي ذكر بعض الأمثلة على صدقةٍ جاريةٍ يستطيع المسلم أن يقدّمها وينتفع بأجرها:[1]
الدعاء بين الأذان والإقامةحثّ الله -تعالى- عباده على الدعاء في كُلّ الأزمنة والأمكنة وعلى كُلّ حالٍ كان عليها المسلم، إلّا أنّ بعض الأزمنة والأمكنة تكون أرجى
الحكمة في نفض الفراش قبل النومحثّ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- المسلم أن ينفض فراشه قبل النوم، وذلك للحديث الذي رواه أبو هريرة -رضي الله عنه- أنّ النبي -عليه
أكبر الكبائر في الإسلامذكر النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أكبر الكبائر في الإسلام في حديثٍ واحدٍ، حيث قال: (أَلا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ قُلْنا: بَلَى
أهمّ تفاسير القرآن الكريممن مظاهر حفظ الله -تعالى- للقرآن الكريم اعتناء المسلمين بتفسيره، وتنوّع كتبهم في ذلك قديماً وحديثاً، وقد تهتم بعض كتب التفسير في جانبٍ
أول من طاف بالبيت الحرامورد عن الإمام القرطبي -رحمه الله- في أول من طاف بالكعبة قولين؛ أولهما أنّ الملائكة هم من أسّسوا للبيت الحرام وطافوا به، وثانيهما أنّ
أفضل الكلام إلى اللهذكر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أحبّ الكلام إلى الله -تعالى- في حديثٍ صحيحٍ، فقال: (أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ: سُبْحانَ اللهِ،
حفر ماء زمزمانفجرت عين زمزم للمرة الأولى عندما ضرب جبريل -عليه السلام- برجله في الأرض فخرج منها الماء، وجاء ذلك بعد سعي هاجر زوج نبي الله إبراهيم بين الصفا
أوّل من ينشق عنه القبرورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في الحديث الصحيح أنّه قال: (أنا سَيِّدُ ولَدِ آدَمَ يَومَ القِيامَةِ، وأَوَّلُ مَن يَنْشَقُّ عنْه
أول من أمر بجمع القرآنإنّ أول من أمَر بجمع القرآن الكريم من الصحابة هو الخليفة أبو بكر الصديق -رضي الله عنه-، وذلك بمشورةٍ من عمر بن الخطاب، وتوّلى الجمع
أول من نادى بالحجّ إلى بيت الله الحرامإنّ نبي الله إبراهيم هو أوّل من نادى بالحج إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة، وذلك بعد أن أرشده الله إلى بنائه، حيث كان
أول من أمر بجمع القرآن وترتيبهكان الصحابي الجليل أبو بكر الصديق أول من أمر بجمع القرآن الكريم وترتيبه كما دلّت على ذلك عامة الروايات، وكان الدافع لذلك الجمع
أول من سعى بين الصفا والمروةإنّ أول من سعى بين الصفا والمروة هي السيدة هاجر زوجة نبي الله إبراهيم عليه السلام، وذلك يوم أن تركها مع ابنه إسماعيل -عليهما
أوّل من سكن مكّة المكرّمةتُعدّ مكّة المكرّمة من أوّل المدن التي سُكنت في الأرض، وقد قيل إنّ الأرض قد دُحيت من قبل مكّة المكرّمة، إذ كانت من أوسط مدن العالم،
أوّل من نسخ القرآن الكريمنُسخ القرآن الكريم لأوّل مرّةٍ في عهد الخليفة عثمان بن عفان، وكان النسخ بأمره، فاستدعى أربعةً من الصحابة، وهم: زيد بن ثابت، وعبد الله
الصلاة أول ما يحاسب عليه العبدإنّ أول عملٍ يُحاسب عليه العبد يوم القيامة هو الحق الذي عليه لله -تعالى-، وهو أداء الصلاة، حيث أنّ الصلاة عمود الدين، وهي أفضل
أول بيتٍ وُضع للناسذكر الله -تعالى- في القرآن الكريم أوّل بيتٍ وضع للناس بقوله: (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى
سورة البقرةحثّ النبي على تعلّم سورة البقرة، لما لها من فضائل كثيرةٍ، يُذكر منها:[1]
أوّل من صام رمضانكان النبي -عليه الصلاة والسلام- وصحابته الكرام أوّل من صام شهر رمضان المبارك بعد أن فرض الله الصيام فيه، وكان المسلمون قبل ذلك يصومون ثلاثة
أجر الصلاة في مسجد قباءذكر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بعض الفضائل لمساجد بعينها في الأجور مضاعفةً عن غيرها من المساجد، ومن ذلك ذكره أنّ الصلاة في مسجد قباء
تاريخ تحويل القبلةذكر العلماء أنّ تحويل القبلة من المسجد الأقصى إلى الكعبة المشرّفة كان في منتصف شهر رجب، من العام الثاني للهجرة النبويّة الشريفة.[1]
أجر الصلاة في البيت الحراموردت عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- الكثير من الأحاديث التي تذكر مضاعفة أجر الصلاة في بيت الله الحرام، ولا ريب أنّ من فضائل مكة
كيفيّة الصلاة على النبيأمر الله -تعالى- عباده بالصلاة على النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في القرآن الكريم، ورغّب بذلك وذكر أنّ للعبد إذا صلّى على نبيّه واحدةً
عدد الأنبياء الوارد ذكرهم في القرآن الكريمذكر الله -تعالى- في كتابه العزيز أسماء خمس وعشرين نبيّاً ورسولاً، وأخبر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ هناك الكثير