حكم صيام يوم عرفة
حكم صيام يوم عرفةيُعتبر صيام يوم عرفة سنّةً لجميع الناس من الرجال والنساء،[1] بيد أنّ ذلك لا يشمل من يكون في الحجّ، فمن يكون حاجّاً فمن السنّة أن يُفطر، فقد
حكم صيام يوم عرفةيُعتبر صيام يوم عرفة سنّةً لجميع الناس من الرجال والنساء،[1] بيد أنّ ذلك لا يشمل من يكون في الحجّ، فمن يكون حاجّاً فمن السنّة أن يُفطر، فقد
حكم الزواج وأهميتهعرّف ابن عثيمين -رحمه الله- الزواج بأنه "عقد بين رجل وامرأة يقصد به استِمتاع كلٍّ منهما بالآخَر، وتكوين أسرةٍ صالحةٍ ومجتمعٍ سليمٍ"، وقد
حكم الاحتلام خلق الله -تعالى- الإنسان وأودع فيه الشهوة، ثمّ أمره أن يصرفها في السبيل الشرعيّ لها؛ أي الزواج، كما جعل لإخراجها سبيلاً آخر هو الاحتلام، فالاحتلام
حكم الصلاة جماعة في المسجداختلفَ العلماءُ في حكم صلاة الجماعة في المسجد لمن سمع الآذان، فقد قال جمهورُ العلماء إنّها سنّة، أو فرض كفاية، في حين رأى الظاهريةُ
حكم الختاناتفق العلماء على مشروعية الختان، ولكنّهم اختلفوا في حكمه، فذهب كلٌّ من مالك والشافعي وأحمد والشعبي وربيعة والأوزاعي ويحيى بن سعيد إلى القول بوجوب
حكم الصيام على جنابةٍيرى أهل العلم أنّ الطهارة ليست شرطاً في صحّة صيام العبد، ومستندهم في ذلك ما صحّ به الخبر عن عائشة وأم سلمة رضي الله عنهما: (أن رسولَ اللهِ
قول من أبطل الصلاة خلف المأمومذهبَ المالكيةُ، وجمهورُ الحنابلة، وبعضُ الشافعية إلى القول ببطلان الصلاة خلفَ المأموم، ووجه استدلال أصحاب هذا القول أنّ المسبوقَ
حكم البيع ومشروعيتهثبتت مشروعية البيع كأسلوب لتبادل المنافع بين الناس في كتاب الله، وسنَّة نبيه، وإجماع المسلمين، فمن القرآن الكريم قوله تعالى: (وَأَحَلَّ
حكم اللعان وشروطهأجمع العلماء على جواز ومشروعية اللعان، حيث جاء في القرآن: (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا
حكم تربية الكلابيمنع اقتناء الكلاب، وهو الأصل الذي بيّنه العلماء في حكم اقتناء الكلاب، إلّا أنّ النبي -صلّى الله عليه وسلّم- رخّص في اقتناء الكلاب في بعض
حُكم حقنة العضللم يَرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم قولٌ عام يُشير إلى أنّ الصيام يَفسُدُ بدخول أيّ شيء إلى الجوف، من أيّ طريق كان، بل ورد عنه عليه الصلاة
حكم شرب الخمرشرب الخمر من المحرَّمات، بل هو من الكبائر التي يجب الحذر منها، والابتعاد عنها. وقد أمر الله سبحانه وتعالى صراحةً في كتابه الكريم باجتنابه، حيث
آخر وقتٍ لذبح الأضحيةينتهي وقت ذبح الأضحية بغروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجّة، فتكون أيّام الذبح أربعة أيّامٍ، وهي: يوم العيد، وأيّام التشريق الثلاث،
الأطعمة الّتي نهى الله سبحانه وتعالىأنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم بمحكم آياته وفصّله تفصيلاً، وذكر فيه ما يُغطّي كلّ جوانب حياة الإنسان الاجتماعيّة،
أثر التطعيم على الصائمذكر أهل العلم أنّ الدواء الذي يُحقن في الوريد، أو العضلات بواسطة الإبر الطبيّة لا يفطر به الصائم، وعلّلوا ذلك بأنّه لا يشبه الطعام أو
الصياميعدّ الصيام من العبادات التي فرضها الله -عزّ وجلّ- على الأمم الماضية ممّن كانوا قبل الإسلام أيضاً، وقد أخبر الله -تعالى- عن ذلك حين قال: (يا أَيُّهَا
الكفارةالكفارة هي العقوبة التي تجب على الإنسان بسبب قول أو فعل مخالف لدين الإسلام صدر منه، قد تكون الكفارة ماليه؛ أي مقدار من المال أو عمل مادي يقوم به المذنب
حكم الصيام على جنابة عمداًمن أصابته الجنابة في الليل وأصبح صائماً ولم يغتسل إلّا بعد طلوع الفجر فيعد صومه صحيحٌ،[1] وفي حال كانت الجنابة في النهار أي جامع أهله
حكم الإجهاض في الشهر الأولحكم إجهاض الجنين المشوه في الشهر الأوليجوز إسقاط الجنين المشوه خلقياً قبل مرور مئةٍ وعشرين يوماً على عمره، وذلك إن ثبت أنّه مشوّهاً
حكم خاتم الخطوبةإنّ لبس الدبلة أو خاتم الخطوبة عند الخطوبة أو الزواج عادةٌ قديمةٌ، وهي من التقاليد النصرانيّة التي انتشرت بين المسلمين، ويصحبها في غالب الأحيان
العباداتخلق الله تعالى الإنسان ومكَّن له في الأرض وهيَّأ له أسباب العيش وسُبُل الحياة على وجهها، وسخّر له ما في هذه الأرض ليستغلّه في إعمارها؛ لأنَّه مُكلَّفٌ
حكم الصلاة مع الأذانيجوز للمسلم أن يُصلي بمجرد دخول وقت الصلاة، والواقع أنّ نداء المؤذن للأذان إعلانٌ منه بدخول وقتها، فبمجرد قوله: "الله أكبر"؛ يعني أنّ وقت
حكم رفض الزوجة الإنجابأفتى علماء الأمة الإسلامية بوقوع الإثم على الزوجة التي تمتنع عن الإنجاب بدون أن يترتب عليها ضرر في ذلك استناداً إلى الأحاديث النبوية
حكم استخدام بخاخ الربو في رمضانأفتى علماء الأمة بجواز استعمال بخاخ الربو في نهار رمضان لمن يحتاج إلى استخدامه بشكل مستمر، وكانت علَّة جواز استخدامه أنّه مجرد
حكم إجهاض الجنيناختلف أهل العلم في حكم إجهاض الجنين قبل الأربعين، فذهب الحنابلة وجماعةٌ من الشافعية والحنفية إلى جوازه، أمّا المالكية فذهبوا إلى عدم جواز ذلك
حكم الأضحيةشرع الله -تعالى- الأضحية للمسلمين، واختلف العلماء في حكمها، فذهب الجمهور مع الشافعية وأبي يوسف من الحنفية وأشهب من المالكية إلى أنّ الأضحية سنةٌ
حكم دفن الرجال مع النساءلا حرج في دفن الرجال مع النساء إذا دعت الضرورة والحاجة إلى ذلك؛ مثل كثرة الأموات في الطاعون أو الحرب،[1] والأولى أن يُدفن كلّ شخصٍ في
الزّواجلما شَرَع الله الزّواج جعل له أُسساً ومَعايير وأحكام وضوابط تضمن استمراريّة العلاقة الزوجيّة تحقيقاً لشرط التّأبيد في الزّواج ما أمكن، ولقد أرشدت
ذبيحة الفدوتعد الذبائح التي تذبح لله تعالى بغية التقرب منه نوعاً من أنواع العبادات، وفي الدين الإسلامي لا يجوز أن تذبح الذبائح قرباناً لأحد إلا الله سبحانه
حكم تركيب الرموشإذا كان تركيب الرموش للضّرورة مثل من أُصيب بحرقٍ، أو مرضٍ، أو أيّ بلاءٍ أدّى إلى إتلاف رموش العين، وجعل صورته قبيحةً وغيّر شكله فلا إثم في ذلك