حكم تصوير الشخص بدون علمه
حكم تصوير الشخص بدون علمهلا يجوز للشخص أن يصور غيره دون إذنه، وخاصةً في حق الشخص النائم وذلك لأنَّه قد يكون خلال نومه في حالةٍ لا يحب أن يراه أحد فيها، فيكون
حكم تصوير الشخص بدون علمهلا يجوز للشخص أن يصور غيره دون إذنه، وخاصةً في حق الشخص النائم وذلك لأنَّه قد يكون خلال نومه في حالةٍ لا يحب أن يراه أحد فيها، فيكون
حكم إزالة عظمة الأنفعمليات تجميل الأنف نوعان حسب الهدف والغاية منهما وهما:
حكم صبغ الشعر باللون الأسود للنساءإنَّ صبغ الشعر باللون الأسود هو من الأمور التي اختلف عليها العلماء، فمنهم من ذهب إلى جوازها وإباحتها للنساء دون الرجال، وذهب
حكم إزالة شعر الجسم في رمضان إنَّ إزالة الشعر لا تؤثر على صوم المسلم، سواء كان هذا الشعر من شعر الجسم أم من شعر الرأس، ولم يقل أي من أهل العلم أنَّ إزالة الشعر
حكم حلق شعر العورة للرجلأجاب الشيخ محمد بن صالح العثيمين فيما يتعلق بحلق شعر العورة للرجل بأنَّه ليسَ من سنن الفطرة ولكن إذا كان كثيفاً فلا بدَّ من إزالته وذلك
حكم إزالة شعر الجسم أثناء الصيامإنَّ إزالة الشخص الصائم لشعر جسمه أو شعر رأسه خلال صيامه لا يؤثر على الصيام، ولم يقل أي أحد من أهل العلم إنَّ إزالة الشعر قد
حكم إزالة الشعر بين الحاجبين للرجلاختلف العلماء في جواز إزالة الشعر ما بين الحاجبين للرجل، فذهب البعض منهم إلى جواز إزالة الشعر ما بين الحاجبين والجبهة للرجال،
حكم إزالة شعر الجسم بالليزرلا حرجَ في إزالة شعر الجسم للمرأة، سواء كانت هذه الإزالة تتم باستخدام الحلق أم النتف أم المواد المزيلة للشعر المتعددة، ويستحب ذلك
حكم صبغ الشعر أثناء الصياميجوز استخدام الأصباغ بهدف صبغ الشعر وتغيير لونه خلال الصيام، وذلك لأنَّ الأصباغ ليست طعاماً ولا شراباً وهي لا تفطر الصائم.[1]
حكم نتف الشعر خلال الصيامإنَّ إزالة الشعر ونتفه خلال الصيام لا يؤثر على الصوم، سواء كان هذا الشعر من شعر الجسم أم من شعر الرأس، ولا يوجد أي من أهل العلم قال
حكم ظهور القدم في الصلاةاختلف العلماء في حكم تغطية القدم خلال الصلاة، فذهب جمهور علماء الأمة إلى أنَّ تغطية قدم المرأة خلال الصلاة واجب، وأيضاً تغطيتهما خارج
حكم حضور الزواجاتلا يجوز للمسلم حضور حفلات الأعراس التي تشتمل على المنكرات مثل الأغاني المصحوبة بالموسيقى والكلام الفاحش، وانتشار هذا الأمر بين الناس وتقاعسهم
أركان الصيامركنا الصيام الأساسيين هما:[1]
حُكْم الأضحيةاختلف أهل العلم في حُكم الأضحية، فالقول الأول بيّن أنّها سنّةٌ مؤكدةٌ، وهو قول الجمهور، أمّا أبو حنيفة والأوزاعي فقد ذهبا إلى أنّها واجبةٌ لمن
حكم التبرّع بالأعضاءإنّ حكم التبرع بالأعضاء يختلف تبعاً لاختلاف العضو المتبرّع به؛ فإن كان العضو المراد التبرّع به تتوقّف عليه الحياة، مثل: الكبد، والقلب، فلا
أحكام العدّةللعدّة أحكاماً عديدةٌ بيّنتها النصوص الشرعيّة، من هذه الأحكام:[1]
أحكام الاعتكافللاعتكاف أحكامٌ عدّةٌ، منها:[1]
أحكام الإرثللميراث أحكامٌ عديدةٌ، منها ما يأتي:[1]
حكم صبغ الشعر للرجالالحديث الذي عليه مدار الآراء الفقهية هو ما جاء في الرواية عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- أنّه قال: (أُتِيَ بأبي قُحافةَ إلى رسولِ اللهِ
أحكام الجمع والقصريُراد بالقصر في الفقه الإسلامي؛ أن يقصر المسلم الصلاة الرباعيّة أثناء سفره، فتصبح ركعتين بدلاً من أربع ركعات، أمّا الجمع فيُقصد به أن يجمع
حكم التصدّق عن الميت وكيفيّتهيجوز للمسلم أن يتصدّق عن الميت، ولا يُشترط لصحّتها أن يكون المتصدّق من أقربائه، أو أبنائه، بل تصحّ من البعيد عنه أيضاً، ويكون
أحكام البيع والشراءيشترط في البيع أن يكون فيما يعدّ مالاً في الشرع، وأن يكون العقد مؤبّداً وليس له وقتٌ محدّدٌ، وأن يكون أيضاً على سبيل التملّك والتمليك، ويجب
أحكام البيوعأهمّ أحكام البيع التي يجدر معرفتها أنّ البيع الشرعي يقصد به مبادلة مالٍ بمالٍ بغرض التّملك، والأصل به أنّه مشروع لقول الله تعالى: (وَأَحَلَّ
أسهل طريقةٍ للغسل من الجنابةيجب الغُسل على المسلم إذا جامع زوجته ولو كان دون إنزالٍ، والغُسل هو التعبّد لله -تعالى- بتعميم بدن المسلم كلّه بالماء الطهور على
أنواع الصيامللصيام أربعة أنواعٍ، وهي:[1]
أحكام البيعتتعلّق بعقد البيع عدّة أحكامٍ بيّنها الفقهاء، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1][2]
أفضل سن للزاوج في الإسلاميُعدّ السنّ الشرعيّ المناسب للزواج بالنسبة للذكر أن يصل إلى مرحلة القدرة على الجِماع، فقد أوصى الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- بتزويج
أفضل وقتٍ لذبح الأضحيةيبدأ الوقت الشرعيّ لذبح الأضاحي من بعد انتهاء صلاة عيد الأضحى، ويستمرّ إلى حين غروب شمس اليوم الثالث عشر من أيام شهر ذي الحجّة، ممّا يعني
السفر في رمضانيجوز للمسافر في رمضان أن يفطرباتفاق الفقهاء، سواءً كان مسافراً للجهاد، أو للتجارة، أو غير ذلك من الأسفار التي لا يكرهها الله تعالى ورسوله الكريم
أحكام الجنائزينبغي للمسلم أن يتحلّى ببعض الآداب ويلتزم بجملةٍ من الأحكام في الجنائز، منها ما يأتي:[1]