التخلص من الجنابة
الغسل من الجنابةيكون الغسل من الجنابة على صفتين؛ الصفة الأولى الغسل الواجب حيث ينوي الجُنب الاغتسال من الجنابة، ثمّ يُعمم جسده كاملاً بالماء فتتحقق له الطهارة
الغسل من الجنابةيكون الغسل من الجنابة على صفتين؛ الصفة الأولى الغسل الواجب حيث ينوي الجُنب الاغتسال من الجنابة، ثمّ يُعمم جسده كاملاً بالماء فتتحقق له الطهارة
حكم صوم الحائض والنفساءأفتى علماء الأُمّة الإسلامية بعدم جواز صيام الحائض والنفساء، وأنّ الصوم لا يصحّ منهما حالة الحيض والنفاس، فمن كانت حائضاً أو نفساء في
أنواع الطلاق للضررذكر علماء الأُمّة الإسلامية صوراً للضرر الذي يقع على الزوجة ويكون مُبرراً لطلب الطلاق من زوجها، يُذكر من تلك الصور:[1]
تعريف بيع السَّلَميعرّف بيع السَّلَم في الاصطلاح الشرعي بأنّه بيع شيءٍ في الذمة موصوفاً وصفاً تاماً، ويكون البيع بلفظ السَّلَم أو السلف، وهو نوعٌ من البيع
ترتيب وليّ المرأة في الزواجبيّن علماء الأمة الإسلامية أنّ أولى الناس بتزويج المرأة ومباشرة عقدها هم عصبتها الأقربون، ويبتدأ تسلسل هذه العصبة بالأب، فإن لم يكن
حكم إجهاض الجنيناختلف العلماء في حكم إجهاض الجنين إن كان دون الأربعين يوماً؛ فذهب كلٌّ من الحنفية والشافعية والحنابلة في مذهبهم إلى القول بجواز الإجهاض، وقال
حكم خروج المرأة للعملالأصل في المرأة رعايتها لأمور وشؤون بيتها وزوجها، وأداء ما عليها تجاه زوجها، ولا يكون الخروج إلّا لحاجةٍ وضرورةٍ، حيث قال الله سبحانه:
مشروعيّة الإفطار في السفركان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- هو وصحابته يصومون حيناً ويفطرون حيناً في سفرهم، فقد شرع الله الفطر في رمضان للمسافر، وجعله رخصةً
حكم الإجهاض من الزناتركزت جهود علماء الأمّة الإسلاميّة وفقهاءها في دراسة حكم الإجهاض على الأجنة التي تنتج من الزواج الشرعيّ الصحيح، بغضّ النظر عن الأجنة التي
حكم الاحتفال برأس السنة الميلاديةأفتى العلماء بحرمة الاحتفال برأس السنة الميلاديّة، واستدل القائلون بالتحريم بعدّة أدلةٍ من كتاب الله وسنة نبيه، كما أجمعوا على
حكم الصلاة في مسجد فيه قبرأفتى العلماء بحُرمة الصلاة في المساجد التي فيها قبور، وأنّ الواجب في تلك الحالة أن تُنبش تلك القبور فيخرج منها أصحابها ويتم دفنهم في
حكم أكل لحم الحصانذهب الجمهور من العلماء إلى القول بإباحة أكل لحم الخيل، واستدلوا على ذلك بعدّة أحاديث؛ منها ما روته أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها- إذ قالت:
حكم دفع الزكاة للأخأفتى العلماء بجواز أن يدفع المسلم زكاته إلى أخيه الفقير؛ لأنّ في دفع الزكاة للأخ أداءٌ للصدقة، ودلالةٌ على صلة الأرحام، واستدلّ من أفتى بذلك
حكم الصلاة في البيتذهب بعض علماء الأمة الإسلامية؛ ومنهم شيخ الإسلام ابن تيمية؛ إلى القول بعدم صحة صلاة الرجل في بيته إذا كانت دون عذرٍ شرعيٍ، وقد استدلّ أصحاب
حكم الأخذ من اللحيةاختلف أهل العلم في حكم الأخذ من اللحية دون حلقٍ؛ فذهب الشافعية إلى كراهة الأخذ من اللحية في غير النسك، أمّا المالكية، والحنفية، والحنابلة؛
حكم إفطار الحاملإن خافت المرأة على ولدها أو نفسها من الصيام، وشقّ عليها؛ فيجوز لها أن تفطر، ويكره لها أن تصوم، وقال بعض العلماء بوجوب الإفطار في حقّها، ويحرم
حكم أطفال الأنابيبإنجاب الأطفال عن طريق عملية أطفال الأنابيب مباحةٌ عند الحاجة إليها، وفي حال اللجوء إلى ذلك يجب أن يكون الحيوان المنويّ والبويضة من الزوجين،
حكم إطالة الأظافرلا يجوز للمرأة والرجل تطويل الأظافر، والحدّ في ذلك أربعون ليلةً، فإن زاد عن ذلك توجّب على الشخص قصّ الأظافر،[1] وتطويل الأظافر خلاف السنّة،
حكم الصلاة في السيارةلا يجوز أداء الصلاة المكتوبة على الدابة التي تسير وما شابهها؛ كالسيارة ونحوها، إلّا في أحوالٍ معينةٍ تقتضي ذلك؛ وقد استدلّ أصحاب هذا القول
حكم الإفطار في رمضان عمداً بالجماعيُعدّ الإفطار في رمضان من غير عذرٍ ولا رخصةٍ كبيرةٌ من الكبائر، ويلحق صاحبها إثمٌ عظيمٌ؛ لما فيه من انتهاك حرمة ركنٍ من أركان
حكم إعفاء اللحيةذهب علماء الحنابلة، والمالكية، والحنفية إلى القول بحُرمة حلق اللحية، ووجوب إعفائها، كما ذهب الحطّاب؛ وهو أحد علماء المالكية إلى القول بوجوب
حكم إتيان المرأة في الدبراتفق علماء الأمة الإسلامية على حرمة إتيان المرأة في دبرها، سواءً كانت حائضاً أم طاهرةً، ونُقل هذا القول عمن يعتدّ به من أهل العلم من
حكم الاحتفال بعيد الأمّينحى بعض العلماء إلى القول بأنّ جميع الأعياد الحادثة التي يحتفل بها الناس هي عبارةٌ عن بدعٍ محدثةٍ لم تكن معروفةً في عهد النبيّ -صلّى
حكم إزالة شعر البطن والصدر للرجالإنّ إزالة شعر الصدر والبطن من الأمور التي أباحها الإسلام؛ لأنّ ذلك الشعر يعدّ من شعر البدن المعفو عنه؛ إذ لم يرد دليلٌ من
حكم الصلاة في الطائرةيجوز للمسافر إن كان سفره طويلاً وخشي أن تفوته الصلاة أن يصلي في الطائرة حسب قدرته، ويدور مع دوران الطائرة حيثما دارت إلى القبلة، وفي حال
حكم أكل لحم الخيلذهب أغلب أهل العلم إلى جواز أكل لحم الخيل؛ لورود أحاديث صحيحة في ذلك، وذهب أبو حنيفة وآخرون إلى كراهة أكل لحم الخيل، واستدلّوا بذلك بنصوصٍ من
حكم الأخذ من الشعر للمضحياختلف الفقهاء في حكم أخذ المُضحّي من شعره وأظافره، إذا دخلت العشر الأولى من شهر ذي الحجة، وذهبوا في ذلك إلى ثلاثة أقوالٍ، وهي:[1]
حكم إفطار الحامل والمرضع في رمضاناختلف العلماء في حكم صيام الحامل والمرضع باختلاف حال كلٍّ منهما، فإن كانت الحامل أو المرضع لا تخاف على نفسها من الصيام، ولا
حكم إزالة شعر الحواجب الزائديجوز إزالة الشعر الزائد عن الحاجبين، سواءً كانت الزيادة فوق الحاجب، أو تحته، أو بين الحاجبين، وتخصّ المرأة المتزوجة بالجواز إن كانت
حكم إقامة الصلاة للمرأةلا حرج في إقامة الصلاة للمرأة في حال صلاتها في البيت، وإن لم تَقِم الصلاة؛ فلا بأس في ذلك؛ لأنّ إقامة الصلاة واجبةٌ في حقّ جماعة