أحكام البيع والشراء في الإسلام
شروط صحة البيع والشراء في الإسلامشرع الله -تعالى- البيع والشراء في الإسلام، وجاء في مشروعيّته آياتٌ عديدةٌ من القرآن الكريم تدلّ صراحةَ جوازه وحِلّه، وكذلك فقد
شروط صحة البيع والشراء في الإسلامشرع الله -تعالى- البيع والشراء في الإسلام، وجاء في مشروعيّته آياتٌ عديدةٌ من القرآن الكريم تدلّ صراحةَ جوازه وحِلّه، وكذلك فقد
حكم الزاني المتزوجيُعدّ الزنا من أكبر الكبائر بعد الشرك بالله وقتل النفس، ويكون ذنب الزاني المُتزوج أكبر وأشدّ عند الله من الزاني غير المتزوج، وكذلك فمن زنا
تعريف الخلعهو أن يُفارق الرجل زوجته مُقابل عِوضٍ يحصل عليه، وبه تُخالع المرأة زوجها، فتتطلق منه مُقابل عِوضٍ تُؤديه إليه حتى تفتديَ به نفسها، وهذا العِوض قد
حكم من عاهد الله وأخلفتُعدّ معاهدة الله -تعالى- على أمرٍ ما من ألفاظ النّذر، وقد أمر الله -تعالى- بالوفاء بالعهود والوعود، سواءً كانت معه سبحانه أو مع الناس،
أحكام الإسلام التكليفيّةتنقسم الأحكام التكليفيّة في الشريعة الإسلاميّة إلى خمسة أقسامٍ، وهي على النحو الآتي:[1]
أحكام الدورة الشهريّة والصياميحرم على المرأة المسلمة أن تصوم أثناء فترة حيضها، بل يجب عليها الإفطار حينها؛ وذلك لأنّ طهارة المرأة من الحيض والنفاس شرطٌ من شروط
حكم الإفطار في رمضانيعدّ صيام شهر رمضان المبارك ركناً من أركان الإسلام، ولا يجوز للمسلم المكلّف البالغ العاقل أن يُفطر فيه إلّا لعذرٍ، ومن أفطر منه ولو يوماً
حُكم الطلاقتسري الأحكام الشرعيّة الخمسة على الطلاق، وذلك وفقاً لحالة الزوجين، وفيما يأتي بيان ذلك:[1]
أحكام الجنائزينبغي للمسلم أن يتحلّى ببعض الآداب ويلتزم بجملةٍ من الأحكام في الجنائز، منها ما يأتي:[1]
السفر في رمضانيجوز للمسافر في رمضان أن يفطرباتفاق الفقهاء، سواءً كان مسافراً للجهاد، أو للتجارة، أو غير ذلك من الأسفار التي لا يكرهها الله تعالى ورسوله الكريم
أفضل وقتٍ لذبح الأضحيةيبدأ الوقت الشرعيّ لذبح الأضاحي من بعد انتهاء صلاة عيد الأضحى، ويستمرّ إلى حين غروب شمس اليوم الثالث عشر من أيام شهر ذي الحجّة، ممّا يعني
أفضل سن للزاوج في الإسلاميُعدّ السنّ الشرعيّ المناسب للزواج بالنسبة للذكر أن يصل إلى مرحلة القدرة على الجِماع، فقد أوصى الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- بتزويج
أحكام البيعتتعلّق بعقد البيع عدّة أحكامٍ بيّنها الفقهاء، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1][2]
أنواع الصيامللصيام أربعة أنواعٍ، وهي:[1]
أسهل طريقةٍ للغسل من الجنابةيجب الغُسل على المسلم إذا جامع زوجته ولو كان دون إنزالٍ، والغُسل هو التعبّد لله -تعالى- بتعميم بدن المسلم كلّه بالماء الطهور على
أحكام البيوعأهمّ أحكام البيع التي يجدر معرفتها أنّ البيع الشرعي يقصد به مبادلة مالٍ بمالٍ بغرض التّملك، والأصل به أنّه مشروع لقول الله تعالى: (وَأَحَلَّ
أحكام البيع والشراءيشترط في البيع أن يكون فيما يعدّ مالاً في الشرع، وأن يكون العقد مؤبّداً وليس له وقتٌ محدّدٌ، وأن يكون أيضاً على سبيل التملّك والتمليك، ويجب
حكم التصدّق عن الميت وكيفيّتهيجوز للمسلم أن يتصدّق عن الميت، ولا يُشترط لصحّتها أن يكون المتصدّق من أقربائه، أو أبنائه، بل تصحّ من البعيد عنه أيضاً، ويكون
أحكام الجمع والقصريُراد بالقصر في الفقه الإسلامي؛ أن يقصر المسلم الصلاة الرباعيّة أثناء سفره، فتصبح ركعتين بدلاً من أربع ركعات، أمّا الجمع فيُقصد به أن يجمع
حكم صبغ الشعر للرجالالحديث الذي عليه مدار الآراء الفقهية هو ما جاء في الرواية عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- أنّه قال: (أُتِيَ بأبي قُحافةَ إلى رسولِ اللهِ
أحكام الإرثللميراث أحكامٌ عديدةٌ، منها ما يأتي:[1]
أحكام الاعتكافللاعتكاف أحكامٌ عدّةٌ، منها:[1]
أحكام العدّةللعدّة أحكاماً عديدةٌ بيّنتها النصوص الشرعيّة، من هذه الأحكام:[1]
حكم الاحتفال بذكرى الزواجأفتى علماء الأمة الإسلامية ومنهم العلامة ابن باز رحمه الله بحرمة الاحتفال بيوم الزواج وغيره من الأعياد المبتدعة مثل عيد الميلاد وعيد
حكم من أفطر عمدًا في رمضانفي قول عامة الفقهاء أنه من أفطر في شهر رمضان ولو يومًا واحدًا بلا عذر فإنه بذلك اقترف كبيرة من كبائر الذنوب، وجعل نفسه عُرضةً لعقاب
حكم خلع الحجابيحرم على المرأة المسلمة خلع الحجاب الشرعي؛ إذ إنّه فرضٌ عليها وقد جاء ذلك في القرآن الكريم والسنة النبوية وأجمع أهل العلم على ذلك، فقد أمر الله
حكم صبغ الشعرإن استخدام الأصباغ على الشعر من العادات، لذا فالأصل الإباحة، ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: "الأصل في الأشياء غير العبادات الحل"، فيجوز للمرأة
حكم الصور على الملابسلا يجوز للمسلم رسم صور لذوات الأرواح سواء كان المرسوم إنسان أو حيوان أو غير ذلك على أي مكان وضعت هذه الصورة من حائط أو جدار أو قماش أو غير
حكم نشر الصور ذوات الأرواحلا يجوز للمسلم أن يرسم صور ذوات الأرواح أو ينحتها كما دلّ على ذلك العديد من النصوص الشرعية، وقد دلت النصوص أيضاً على أن الملائكة لا
حكم إزالة اللحيةيحرم على المسلم أن يحلق لحيته، وهو مذهب جمهور المالكية، والحنفية، والحنابلة، وقد نُقِل الإجماع على ذلك، وحلق اللحية وعدم تكثيرها مما ينافي