الحكمة من صلاة الجمعة
الحكمة من صلاة الجمعةشرع الله للناس أوقاتاً متعددةً للاجتماعات؛ منها: الاجتماع لأداء الصلوات الخمس كلّ يومٍ، والاجتماع في العيدَين والجمعة، وفي الحجّ والعمرة،
الحكمة من صلاة الجمعةشرع الله للناس أوقاتاً متعددةً للاجتماعات؛ منها: الاجتماع لأداء الصلوات الخمس كلّ يومٍ، والاجتماع في العيدَين والجمعة، وفي الحجّ والعمرة،
أكل مال الناس بغير حقٍجعل الله -تعالى- المال قواماً للناس وللحياة، وجعل له حُرمةً، فبين النبيّ حُرمة أخذ أموال الناس إلّا بطيب نفسٍ منهم، ومن أخذها بغير وجه
الحكمة من عدّة الأرملةلم يرد نصٌ صريحٌ على بيان الحكمة من عدّة الأرملة، ولكنّ العلماء استنبطوا ما يتناسب من الحِكمة مع قواعد الشرع؛ وذلك أنّ فيه حِفظاً للأعراض
الحكمة من العدّة بعد وفاة الزوجلا شك بأنّ المؤمن مطالبٌ بالامتثال لأوامر الله -تعالى- ونواهيه؛ سواءً عَلِم الحكمة من تشريع بعض الأحكام أم جهلها، مع وجوب
أنواع الزواج في الإسلاميكون الزواج في الإسلام صحيحاً ومعتبراً شرعاً إذا استُوفيت أركانه، وتحقّقت شروطه، ويترتّب على الزواج الشرعي الصحيح في الإسلام إباحة
الحكمة من تحريم الرباحرّم الله -تعالى- الربا للعديد من الحكم والمقاصد التي قد تخفى على المرء، وفيما يأتي بيان بعض تلك الحكم:[1]
الحكمة من تشريع الحجفرض الله -تعالى- الحج على جميع المسلمين؛ لما فيه من المصالح الدينية والدنيوية العديدة، منها: تعاون المسلمين على البرّ والتقوى والمعروف،
الحكمة من العدة بعد الطلاقأوجب الله -سبحانه- العدة على المطلقة، ولا بدّ من المسلمة الامتثال لأوامر الله والسمع والطاعة والاستسلام دون الوقوف على الحكمة، ورغم
الحكمة من صيام رمضانلم يفرض الله -سبحانه- الصيام ليعذّب عباده أو يُتعبهم بمنع الطعام والشراب عنهم، ولكن كان ذلك لحكمٍ عظيمةٍ كثيرةٍ، منها:[1]
حكم أكل أموال الناس بالباطلأجمع علماء الأمّة الإسلاميّة على حُرمة أكل أموال الناس بالباطل، معتبرين ذلك العمل من أعظم الكبائر وأقبحها وأشدّها جرماً؛ فأكل أموال
أكل حقوق الناسحذّر الإسلام من أكل حقوق الناس وأكل الحرام بأيّ طريقةٍ ووسيلةٍ كانت؛ لِما له من آثارٍ سلبيةٍ تعود على الفرد والمجتمع في الدنيا والآخرة، ففي
أكل أموال الناس بالباطليحرّم أكل أموال الناس بالباطل، وآكله موعودٌ بالعذاب الشديد الأليم من الله سبحانه، حيث حذّر الله -عزّ وجلّ- من أكل أموال الناس بالباطل في
أكل حق اليتيمنهى الله -تعالى- عن أكل حق اليتيم وأكل ماله ظُلماً، وبيّن في القرآن الكريم أنّ آكل مال اليتيم بلا سببٍ إنّما يأكل في بطنه ناراً تتأجّج فيه إلى يوم
أكل حقوق العمّالأمر الله -تعالى- المسلمين أن يعدلوا في أقوالهم وأفعالهم، وحرّم عليهم الظلم وأكل حقوق الناس، فلا يجوز لمسلمٍ أن يأكل حق أحدٍ أو يخونه، ولا يفي
الرجوع للزوج بعد الطلاق الرجعييملك الزوج حقّ إرجاع زوجته إلى عصمته بعد الطلاق الرجعي ولو بغير رضاها، فليس لها أن تمتنع عن الرجعة، ولو رفضت أن ترجع إلى بيته
أهمية زكاة الفطرتكمُن أهمية زكاة الفطر والحكمة من مشروعيتها فيما ورد عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- من قول ابن عباس رضي الله عنه: (فرضَ رسولُ اللَّهِ -صلَّى
أكل مال الحرامتتعدّد أوجه أكل المال الحرام، ويعظم عند الله عذاب آكل المال الحرام، حتى ذكر سوء مورده في القرآن الكريم، وفيما يأتي تعدادٌ لصور أكل المال الحرام،
أكل مال الناس بالباطلابتُلي كثيرٌ من العباد بأكل أموال الناس بالباطل، وذلك بطرقٍ ووسائل كثيرةٍ؛ منها ما يكون ظاهراً؛ وهذا هو الأسلوب الأقبح في أكل أموال الناس؛
الحمل والصوم في رمضانلا يخلو حال المرأة الحامل في شهر رمضان من أن تكون ضمن إحدى الحالتين الآتيتين:[1]
الشروط في النكاحيُشترط لصحّة النكاح في الإسلام خمسة شروطٍ كما يأتي:[1]
الختانيعرّف الختان في اللغة بأنّه القطع، وفي الاصطلاح يعرّف بأنّه قطع الجلدة التي تستر حشفة الذكر، وقطع جزءٍ من لحمة البظر من أعلى الفرج فوق مخرج البول لدى
أنواع الزكاة الواجبة على كلّ مسلمٍتتعدّد أنواع الزكاة الواجبة على المسلم، وتتفرّع إلى نوعين بيانهما فيما يأتي:[1]
أنواع طعام زكاة الفطرتُخرَج زكاة الفطر من أيّ نوعٍ من أنواع قوت الناس؛ كالقمح والذرة والأرز والشعير والبرّ والعدس والحمص واللحم ونحو ذلك، فقد فرضها الرسول
أحكام العيد وآدابهللعيد في الإسلام أحكامٌ وآدابٌ عديدةٌ، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
حكم مشاهدة التلفازبيّن علماء الأمّة الإسلاميّة أن الحكم على التلفاز يتعلق بكيفية استعماله، فإن استعمل في الخير كان مباحاً، وإن استعمل في الشر كان محرماً، فلا
أحكام القرآن الكريمتنقسم الأحكام التي جاء بها القرآن الكريم إلى ثلاثة أنواعٍ رئيسيةٍ، بيانها فيما يأتي:[1]
تعريف أحكام الشريعةتعرّف الأحكام الشرعيّة عند علماء أصول الفقه بأنّها: خطاب الشريعة الإسلاميّة المرتبط بأفعال المكلّفين به، وينقسم إلى ثلاثة أوجهٍ، هي: وجه
أركان عقد الزواج في الإسلاملعقد الزواج في الإسلام ثلاثة أركانٍ، بيانها فيما يأتي:[1]
أحكام الجمعةتتعدّد أحكام الجمعة، فصلاة الجمعة لها أحكامٌ، ويوم الجمعة له أحكامٌ أيضاً، ويمكن إجمال أهمّ ما ذكره أهل العلم على النحو الآتي:
نفقة الوالد على أولادهإنّ نفقة الوالد على أولاده الصغار الذين لا مال لهم واجبٌ عليه باتفاق العلماء حتّى يبلغوا الحلم، وقد ورد الوجوب في النفقة في القرآن