فوائد السجود طبياً
السجودالسجود هو التذلّل للقهار، والانطراح للجبار، وهو الهروب من متاع الدنيا وقيود الطاغوت والتجرّد من المسمّيات الدنيوية، فغاية السجود التواضع لله -سبحانه
السجودالسجود هو التذلّل للقهار، والانطراح للجبار، وهو الهروب من متاع الدنيا وقيود الطاغوت والتجرّد من المسمّيات الدنيوية، فغاية السجود التواضع لله -سبحانه
يعيش الإنسان في هذه الحياة الدّنيا وهو يأمل أن يشمله الله سبحانه وتعالى برعايته وحفظه، ويدفع عنه شرور الدّنيا وأذى الخلق ووساوس الشّيطان، ولا شكّ بأنّ هذا
الكفارات في الإسلامتُطلَق الكفارة في اللغة على الأمور التي يفعلها الفرد للتوبة من ذنوبه وآثامه التي وقع بها، مثل: الصدقة، أو بالصوم، أو غير ذلك ممّا يكفّر
قيام الليلقيام الليل يعني قضاء الليل أو جزءاً في عبادة الله سبحانه وتعالى بسائر العبادات المشروعة في الدين الاسلامي، من صلاة نافلة زائدة عن الفروض، ودعاء
علاقة المؤمن بربهخلقنا الله سبحانه وتعالى لعبادته، فقال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ) [الذاريات:56] ويختلف مسلم عن آخر في
تعظيم اللهإنّ تعظيم الله تعالى أصل العبادة وحقيقتها، كما أنّ الله تعالى أمر العباد بتعظيمه، حيث قال: (فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ)؛[1] إذ إنّ العظمة
العمل التطوعيتعد التنمية الشاملة في المجتمعات المطلب الأساسي لجميع أفرادها للنمو بالمجتمع وتحسين الأوضاع المعيشية والخدمات المقدّمة لهم في جميع المجالات مثل
قيام الليلقيام الليل يعني قضاء وقت الليل بالعبادات المشروعة التي تقرب العبد من ربه جل وعلا، وهي سنة مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم، يظن البعض أنها تقتصر على
الموتتعدّ مرحلة الموت من المراحل الأكيدة التي لا بدّ من أن تمر بها جميع الخلائق، ولا يعلم الإنسان من أسرارها سوى القليل وهو ما أخبرنا به الله تعالى في قرآنه
الثبات على الهدايةأخبر رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أن بين يدي الساعة فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مؤمناً ويمسي كافراً، وفي هذا الزمان ومع
الأخلاق الحميدةتعريف الصدق الصدق لغةً: من صَدَقَ يَصْدُقُ صَدْقًا وصِدْقًا وتَصْداقًا، وصَدَّقه: قَبِل قولَه، وصدَقَه الحديث: أَنبأَه بالصِّدْق، وهو ضدُّ
عاشوراءيعتبر اليوم العاشر من شهر محرّم هو يوم عاشوراء عند المسلمين، وهو من الأيّام المستحبّ صيامها عند أكثر أهل العلم، وقد ورد في ذلك الكثير من الأحاديث التي
الصلاةالقيام في الصلاة ركن من أركانها، وشرط من الشروط الواجب توفرها لقبولها من الله عز وجل، إلا انّ بعض المسلمين من المقعدين والمرضى والمتماثلين للشفاء لا
الاستخارةيواجه المسلم الكثير من المواقف والمشاكل التي تستدعي الاستشارة والاستخارة، وقد شرّع الله سبحانه وتعالى الكثير من الصلوات التي يستطيع المسلم من خلالها
الصلاة عبادة توقيفيةمن المعلوم أنّ الصلاة ركن من أركان الإسلام، وشعيرة من أهمّ شعائره، امتنّ الله بها على عباده؛ فأعظم لهم أجرها وبارك لهم في ثوابها، ففي
العشر الأواخر من رمضانالعشر الأواخر من رمضان هي الأيام التي تبدأ من عشرين رمضان وحتى التاسع والعشرين أو الثلاثين من رمضان في كل عام، وهي أيام مباركة يكثر
صلاة الضحىصلاة الضحى أو صلاة الأوابين أو صلاة الإشراق هي صلاة نافلة زائدة عن الفرض، يؤديها العبد بعد ارتفاع الشمس قيد؛ رمح أي بعد بزوغها بنحو عشر دقائق، ويستمر
صلاة القيامإنّ صلاة القيام هي أحد السنن التي مدح الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم فاعليها، فهي من أفضل الأعمال بعد الفرائض التي تقرّب إلى الله تعالى، فكان
كفالة اليتيم اتفقَّ علماء وفقهاء الشريعة الإسلاميّة على تعريف اليتيم بأنّه من فقدَ أباه قبل الاحتلام؛ أي البلوغ، فمن مات عنه أباه قبل بلوغه يُطلق عليه لقب
شهر رمضانيعتبر شهر رمضان من الشهور المحبّبة لدى الناس، فهو شهر الصوم والمغفرة، ويكون موعده ما بين شهر شعبان وشهر شوال، وفيه ليلة القدر، التي أنزل الله فيها
الصيامالصيام هو الركن الرابع في الإسلام، وهو فرض على كل مسلمٍ ومسلمةٍ في شهر رمضان المبارك من كل عام، كذلك فهو واجب في صوم النذر أو الكفارة أوالقضاء بعد رمضان،
القرآن الكريملم ينزّل الله سبحانه وتعالى كتاباً سماوياً كان له من المكانة والفضل كما كان للقرآن الكريم، فهو الكتاب السماوي الوحيد الذي تعهّد الله بحفظه، فلا
شهر رمضان المباركشهر رمضان هو الشهر التاسع من أشهر السنة الهجرية التي يبلغ عددها اثنا عشر شهراً، مصداقاً لقول الله تعالى: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهورِ عِندَ
كيفية شكر الله على نعمهيتحقّقُ الشكر على نعم الله تعالى بتحقيق أركان الشكر الثلاثة، فيشكرُ العبدُ اللهَ بقلبه، ويكون ذلك بأن يستشعرَ قيمةَ ووزن هذه النعم التي
السعادة بالقرب من الله سبحانهترتبط السعادة برضا الله -سبحانه- واتّباع هداه، فقد جعل الله -تعالى- الارتباط وثيقاً بين العبودية لله تعالى، وإقباله على ربّه، وبين
الاستغفارشرع الله -تعالى- الاستغفار لعباده، وحثّهم عليه وأمرهم به، حيث قال الله سبحانه: (وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ)،[1] ولقد
التقرّب من اللهجعل الله -تعالى- التقرب إليه من أعظم الأمور التي يتوجّه بها العبد إلى ربّه، ولا سيما إن كان هذا التقرب في السر والعلن، ومن أهمّ ما يساعد العبد
شهر شعبانسمّي شهر شعبان بذلك؛ لأنّ الناس كانوا يتشعّبون فيه؛ أيّ يتفرّقون طلباً للمياه، وقيل إنّ تشعّبهم كان في الغارات، إلا أنّ ابن حجر -رحمه الله- قال: إنّ
النوافلشرع الله تعالى العبادات وكلَّف بها عباده، وجعل أداءها غاية من غايات خلقه لمخلوقاته من الإنس والجنِّ، كما جاء في قوله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ
سجود الشكرسجود الشكر هو سجود عادي يشبه السجود في الصلوات الخمس، يؤديه المسلم حمداً وشكراً لله جل وعلا عند حصوله على مراده، سواء أكان هذا المراد نعمة، كأن يرزقه