المحافظة على الصلاة في رمضان طب 21 الشاملة

المحافظة على الصلاة في رمضان طب 21 الشاملة

المحافظة على الصلاة في رمضان

أمر الله -تعالى- عباده بالصلاة والمحافظة على أدائها على وقتها، وجعلها ثاني ركنٍ من أركان الإسلام الخمس، وقال العلماء فيها إنّ من تركها جاحداً لها فقد كفر، ولأهميتها ومكانتها في الإسلام فلا يجوز للعبد أن يصوم شهر رمضان ولا يصلّي، بل إنّ من ترك الصلاة لم يُقبل منه باقي عمله، واستند العلماء بهذا القول على أحاديث نبويةٍ شريفةٍ، ولذلك فعلى المسلم الذي أدرك رمضان أن يتحرّى ويأخذ بكلّ الأسباب التي تؤدّي به للاستيقاظ لأداء الصلاة، أو القيام لأدائها فعلاً إن كان الترك محض تكاسلٍ وحسب.[1][2]

تجديد نية الصلاة

وضع بعض أهل العلم قائمةً للنوايا التي يستطيع العبد أن يستحضرها لصلاته في رمضان، وفيما يأتي ذكرٌ لبعضها:[3]

معيناتٌ للمحافظة على الصلوات

ذكر العلماء بعض التوجيهات للعبد الذي يتكاسل أو يقصّر في أداء صلواته، تعينه تلك التوجيهات للمحافظة عليها، وفيما يأتي ذكر جانبٍ من هذه الأمور:[4]

المراجع

  1. ↑ "لا يقبل الصيام مع تضييع الصلاة"، www.islamqa.info، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-17. بتصرّف.
  2. ↑ "تفوته أوقات الصلوات في رمضان بسبب النوم فماذا عليه ؟"، www.islamqa.info، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-20. بتصرّف.
  3. ↑ "نويت الصلاة في رمضان"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-18. بتصرّف.
  4. ↑ "نصيحة في المحافظة على الصلاة ."، www.fatwa.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-20. بتصرّف.