أفضل شعر عن العلم

أفضل شعر عن العلم
(اخر تعديل 2024-04-07 22:03:01 )

حياكم الله أحيوا العلم والأدبا

حيّاكُمُ اللهُ أَحيُوا العلمَ والأدبا

إن تنشُرُوا العلمَ يَنشُرْ فيكُم العَرَبا

إن تنشُرُوا العلمَ يَنشُرْ فيكُم العَرَبا

إن تنشُرُوا العلمَ يَنشُرْ فيكُم العَرَبا

إن تنشُرُوا العلمَ يَنشُرْ فيكُم العَرَبا

إن تنشُرُوا العلمَ يَنشُرْ فيكُم العَرَبا

إن تنشُرُوا العلمَ يَنشُرْ فيكُم العَرَبا

ولا حياة لكم إلّا بجامعة ٍ

تكونُ أمَّا لطُلّابِ العُلاَ وأَبَا

تكونُ أمَّا لطُلّابِ العُلاَ وأَبَا

تكونُ أمَّا لطُلّابِ العُلاَ وأَبَا

تكونُ أمَّا لطُلّابِ العُلاَ وأَبَا

تكونُ أمَّا لطُلّابِ العُلاَ وأَبَا

تكونُ أمَّا لطُلّابِ العُلاَ وأَبَا

تَبنِي الرِّجالَ وتبنِي كلَّ شاهقَة ٍ

من المَعاِلي وتَبنِي العِزَّ والغلبا

من المَعاِلي وتَبنِي العِزَّ والغلبا

من المَعاِلي وتَبنِي العِزَّ والغلبا

من المَعاِلي وتَبنِي العِزَّ والغلبا

من المَعاِلي وتَبنِي العِزَّ والغلبا

من المَعاِلي وتَبنِي العِزَّ والغلبا

ضَعُوا القلوبَ أَساساً لا أقولُ لكمْ

ضَعُوا النُّضارَ فإنِّي أَصْغِرُ الذَّهَبا

ضَعُوا النُّضارَ فإنِّي أَصْغِرُ الذَّهَبا

ضَعُوا النُّضارَ فإنِّي أَصْغِرُ الذَّهَبا

ضَعُوا النُّضارَ فإنِّي أَصْغِرُ الذَّهَبا

ضَعُوا النُّضارَ فإنِّي أَصْغِرُ الذَّهَبا

ضَعُوا النُّضارَ فإنِّي أَصْغِرُ الذَّهَبا

وابْنُوا بأَكْبَادِكُمْ سُوراً لها وَدَعُوا

قيلَ العَدُوِّ فإنِّي أَعْرِفُ السَّببَا

قيلَ العَدُوِّ فإنِّي أَعْرِفُ السَّببَا

قيلَ العَدُوِّ فإنِّي أَعْرِفُ السَّببَا

قيلَ العَدُوِّ فإنِّي أَعْرِفُ السَّببَا

قيلَ العَدُوِّ فإنِّي أَعْرِفُ السَّببَا

قيلَ العَدُوِّ فإنِّي أَعْرِفُ السَّببَا

لا تَقنَطُوا إن قَرَأتُمْ ما يُزَوِّقُه

ذاكَ العَمِيدُ ويَرْمِيكُمْ به غَضَبا

ذاكَ العَمِيدُ ويَرْمِيكُمْ به غَضَبا

ذاكَ العَمِيدُ ويَرْمِيكُمْ به غَضَبا

ذاكَ العَمِيدُ ويَرْمِيكُمْ به غَضَبا

ذاكَ العَمِيدُ ويَرْمِيكُمْ به غَضَبا

ذاكَ العَمِيدُ ويَرْمِيكُمْ به غَضَبا

وراقِبُوا يومَ لا تُغني حَصائِدُه

فكلُّ حَيٍّ سيُجْزَى بالّذي اكتَسَبا

فكلُّ حَيٍّ سيُجْزَى بالّذي اكتَسَبا

فكلُّ حَيٍّ سيُجْزَى بالّذي اكتَسَبا

فكلُّ حَيٍّ سيُجْزَى بالّذي اكتَسَبا

فكلُّ حَيٍّ سيُجْزَى بالّذي اكتَسَبا

فكلُّ حَيٍّ سيُجْزَى بالّذي اكتَسَبا

بَنَى على الإفْكِ أَبْرَاجاً مُشَيَّدَة ً

فابْنُوا على الحَقِّ بُرجاً يَنطَحُ الشُّهُبا

فابْنُوا على الحَقِّ بُرجاً يَنطَحُ الشُّهُبا

فابْنُوا على الحَقِّ بُرجاً يَنطَحُ الشُّهُبا

فابْنُوا على الحَقِّ بُرجاً يَنطَحُ الشُّهُبا

فابْنُوا على الحَقِّ بُرجاً يَنطَحُ الشُّهُبا

فابْنُوا على الحَقِّ بُرجاً يَنطَحُ الشُّهُبا

وجاوِبُوه بفِعْلٍ لا يُقَوِّضُه

قُوْلُ المُفَنِّدِ أنَّى قال أو خَطَبا

قُوْلُ المُفَنِّدِ أنَّى قال أو خَطَبا

قُوْلُ المُفَنِّدِ أنَّى قال أو خَطَبا

قُوْلُ المُفَنِّدِ أنَّى قال أو خَطَبا

قُوْلُ المُفَنِّدِ أنَّى قال أو خَطَبا

قُوْلُ المُفَنِّدِ أنَّى قال أو خَطَبا

لا تَهْجَعُوا إنّهمْ لَنْ يَهْجَعُوا أَبداً

وطالِبُوهُمْ ولكنْ أجمِلُوا الطَّلَبا

وطالِبُوهُمْ ولكنْ أجمِلُوا الطَّلَبا

وطالِبُوهُمْ ولكنْ أجمِلُوا الطَّلَبا

وطالِبُوهُمْ ولكنْ أجمِلُوا الطَّلَبا

وطالِبُوهُمْ ولكنْ أجمِلُوا الطَّلَبا

وطالِبُوهُمْ ولكنْ أجمِلُوا الطَّلَبا

هَل جاءَكُم نَبَأُ القَومِ الأُلى دَرَجوا

وَخَلَّفوا لِلوَرى مِن ذِكرِهِم عَجَبا

وَخَلَّفوا لِلوَرى مِن ذِكرِهِم عَجَبا

وَخَلَّفوا لِلوَرى مِن ذِكرِهِم عَجَبا

وَخَلَّفوا لِلوَرى مِن ذِكرِهِم عَجَبا

وَخَلَّفوا لِلوَرى مِن ذِكرِهِم عَجَبا

وَخَلَّفوا لِلوَرى مِن ذِكرِهِم عَجَبا

عَزَّت بِقُرطاجَةَ الأَمراسُ فَاِرتُهِنَت

فيها السَفينُ وَأَمسى حَبلُها اِضطِرَبا

فيها السَفينُ وَأَمسى حَبلُها اِضطِرَبا

فيها السَفينُ وَأَمسى حَبلُها اِضطِرَبا

فيها السَفينُ وَأَمسى حَبلُها اِضطِرَبا

فيها السَفينُ وَأَمسى حَبلُها اِضطِرَبا

فيها السَفينُ وَأَمسى حَبلُها اِضطِرَبا

وَالحَربُ في لَهَبٍ وَالقَومُ في حَرَبٍ

قَد مَدَّ نَقعُ المَنايا فَوقَهُم طُنُبا

قَد مَدَّ نَقعُ المَنايا فَوقَهُم طُنُبا

قَد مَدَّ نَقعُ المَنايا فَوقَهُم طُنُبا

قَد مَدَّ نَقعُ المَنايا فَوقَهُم طُنُبا

قَد مَدَّ نَقعُ المَنايا فَوقَهُم طُنُبا

قَد مَدَّ نَقعُ المَنايا فَوقَهُم طُنُبا

وَدّوا بِها وَجَواريهِم مُعَطَّلَةٌ

لَو أَنَّ أَهدابَهُم كانَت لَها سَبَبا

لَو أَنَّ أَهدابَهُم كانَت لَها سَبَبا

لَو أَنَّ أَهدابَهُم كانَت لَها سَبَبا

لَو أَنَّ أَهدابَهُم كانَت لَها سَبَبا

لَو أَنَّ أَهدابَهُم كانَت لَها سَبَبا

لَو أَنَّ أَهدابَهُم كانَت لَها سَبَبا

هُنالِكَ الغيدُ جادَت بِالَّذي بَخِلَت

بِهِ دَلالاً فَقامَت بِالَّذي وَجَبا

بِهِ دَلالاً فَقامَت بِالَّذي وَجَبا

بِهِ دَلالاً فَقامَت بِالَّذي وَجَبا

بِهِ دَلالاً فَقامَت بِالَّذي وَجَبا

بِهِ دَلالاً فَقامَت بِالَّذي وَجَبا

بِهِ دَلالاً فَقامَت بِالَّذي وَجَبا

جَزَّت غَدائِرَ شِعرٍ سَرَّحَت سُفُناً

وَاِستَنقَذَت وَطَناً وَاِستَرجَعَت نَشَبا

وَاِستَنقَذَت وَطَناً وَاِستَرجَعَت نَشَبا

وَاِستَنقَذَت وَطَناً وَاِستَرجَعَت نَشَبا

وَاِستَنقَذَت وَطَناً وَاِستَرجَعَت نَشَبا

وَاِستَنقَذَت وَطَناً وَاِستَرجَعَت نَشَبا

وَاِستَنقَذَت وَطَناً وَاِستَرجَعَت نَشَبا

رَأَت حُلاها عَلى الأَوطانِ فَاِبتَهَجَت

وَلَم تَحَسَّر عَلى الحَليِ الَّذي ذَهَبا

وَلَم تَحَسَّر عَلى الحَليِ الَّذي ذَهَبا

وَلَم تَحَسَّر عَلى الحَليِ الَّذي ذَهَبا

وَلَم تَحَسَّر عَلى الحَليِ الَّذي ذَهَبا

وَلَم تَحَسَّر عَلى الحَليِ الَّذي ذَهَبا

وَلَم تَحَسَّر عَلى الحَليِ الَّذي ذَهَبا

وَزادَها ذاكَ حُسناً وَهيَ عاطِلَةٌ

تُزهى عَلى مَن مَشى لِلحَربِ أَو رَكِبا

تُزهى عَلى مَن مَشى لِلحَربِ أَو رَكِبا

تُزهى عَلى مَن مَشى لِلحَربِ أَو رَكِبا

تُزهى عَلى مَن مَشى لِلحَربِ أَو رَكِبا

تُزهى عَلى مَن مَشى لِلحَربِ أَو رَكِبا

تُزهى عَلى مَن مَشى لِلحَربِ أَو رَكِبا

وَبَرثَرانِ الَّذي حاكَ الإِباءُ لَهُ

ثَوباً مِنَ الفَخرِ أَبلى الدَهرَ وَالحِقَبا

ثَوباً مِنَ الفَخرِ أَبلى الدَهرَ وَالحِقَبا

ثَوباً مِنَ الفَخرِ أَبلى الدَهرَ وَالحِقَبا

ثَوباً مِنَ الفَخرِ أَبلى الدَهرَ وَالحِقَبا

ثَوباً مِنَ الفَخرِ أَبلى الدَهرَ وَالحِقَبا

ثَوباً مِنَ الفَخرِ أَبلى الدَهرَ وَالحِقَبا

أَقامَ في الأَسرِ حيناً ثُمَّ قيلَ لَهُ

أَلَم يَئِن أَن تُفَدّي المَجدَ وَالحَسَبا

أَلَم يَئِن أَن تُفَدّي المَجدَ وَالحَسَبا

أَلَم يَئِن أَن تُفَدّي المَجدَ وَالحَسَبا

أَلَم يَئِن أَن تُفَدّي المَجدَ وَالحَسَبا

أَلَم يَئِن أَن تُفَدّي المَجدَ وَالحَسَبا

أَلَم يَئِن أَن تُفَدّي المَجدَ وَالحَسَبا

قُل وَاِحتَكُم أَنتَ مُختارٌ فَقالَ لَهُم

إِنّا رِجالٌ نُهينُ المالَ وَالنَشَبا

إِنّا رِجالٌ نُهينُ المالَ وَالنَشَبا

إِنّا رِجالٌ نُهينُ المالَ وَالنَشَبا

إِنّا رِجالٌ نُهينُ المالَ وَالنَشَبا

إِنّا رِجالٌ نُهينُ المالَ وَالنَشَبا

إِنّا رِجالٌ نُهينُ المالَ وَالنَشَبا

خُذوا القَناطيرَ مِن تِبرٍ مُقَنطَرَةً

يَخورُ خازِنُكُم في عَدِّها تَعَبا

يَخورُ خازِنُكُم في عَدِّها تَعَبا

يَخورُ خازِنُكُم في عَدِّها تَعَبا

يَخورُ خازِنُكُم في عَدِّها تَعَبا

يَخورُ خازِنُكُم في عَدِّها تَعَبا

يَخورُ خازِنُكُم في عَدِّها تَعَبا

قالوا حَكَمتَ بِما لا تَستَطيعُ لَهُ

حَملاً نَكادُ نَرى ما قُلتَهُ لَعِبا[1]

حَملاً نَكادُ نَرى ما قُلتَهُ لَعِبا[1]

حَملاً نَكادُ نَرى ما قُلتَهُ لَعِبا[1]

حَملاً نَكادُ نَرى ما قُلتَهُ لَعِبا[1]

حَملاً نَكادُ نَرى ما قُلتَهُ لَعِبا[1]

حَملاً نَكادُ نَرى ما قُلتَهُ لَعِبا[1]

بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم

بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم

ولا رقي بغير العلم للأمم

ولا رقي بغير العلم للأمم

ولا رقي بغير العلم للأمم

ولا رقي بغير العلم للأمم

ولا رقي بغير العلم للأمم

ولا رقي بغير العلم للأمم

يا من دعاهم فلبته عوارفهم

لجودكم منه شكر الروض للديم

لجودكم منه شكر الروض للديم

لجودكم منه شكر الروض للديم

لجودكم منه شكر الروض للديم

لجودكم منه شكر الروض للديم

لجودكم منه شكر الروض للديم

يحظى أولو البذل إن تحسن مقاصدهم

بالباقيات من الآلاء والنعم

بالباقيات من الآلاء والنعم

بالباقيات من الآلاء والنعم

بالباقيات من الآلاء والنعم

بالباقيات من الآلاء والنعم

بالباقيات من الآلاء والنعم

فإن تجد كرما في غير محمدة

فقد تكون أداة الموت في الكرم

فقد تكون أداة الموت في الكرم

فقد تكون أداة الموت في الكرم

فقد تكون أداة الموت في الكرم

فقد تكون أداة الموت في الكرم

فقد تكون أداة الموت في الكرم

معاهد العلم من يسخو فيعمرها

يبني مدارج للمستقبل السنم

يبني مدارج للمستقبل السنم

يبني مدارج للمستقبل السنم

يبني مدارج للمستقبل السنم

يبني مدارج للمستقبل السنم

يبني مدارج للمستقبل السنم

وواضع حجرا في أس مدرسة

أبقى على قومه من شائد الهرم

أبقى على قومه من شائد الهرم

أبقى على قومه من شائد الهرم

أبقى على قومه من شائد الهرم

أبقى على قومه من شائد الهرم

أبقى على قومه من شائد الهرم

شتان ما بين بيت تستجد به

قوى الشعوب وبيت صائن الرمم

قوى الشعوب وبيت صائن الرمم

قوى الشعوب وبيت صائن الرمم

قوى الشعوب وبيت صائن الرمم

قوى الشعوب وبيت صائن الرمم

قوى الشعوب وبيت صائن الرمم

لم يرهق الشرق إلا عيشه ردحا

والجهل راعيه والأقوام كالنعم

والجهل راعيه والأقوام كالنعم

والجهل راعيه والأقوام كالنعم

والجهل راعيه والأقوام كالنعم

والجهل راعيه والأقوام كالنعم

والجهل راعيه والأقوام كالنعم

بحسبه ما مضىم غفلة لبثت

دهرا وآن له بعث من العدم

دهرا وآن له بعث من العدم

دهرا وآن له بعث من العدم

دهرا وآن له بعث من العدم

دهرا وآن له بعث من العدم

دهرا وآن له بعث من العدم

اليوم يمنع من ورد على ظمإ

من ليس باليقظ المستبصر الفهم

من ليس باليقظ المستبصر الفهم

من ليس باليقظ المستبصر الفهم

من ليس باليقظ المستبصر الفهم

من ليس باليقظ المستبصر الفهم

من ليس باليقظ المستبصر الفهم

اليوم يحرم أدنى الرزق طالبه

فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم

فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم

فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم

فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم

فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم

فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم

والجمع كالفرد عن فاتته معرفة

طاحب به غاشيات الظلم والظلم

طاحب به غاشيات الظلم والظلم

طاحب به غاشيات الظلم والظلم

طاحب به غاشيات الظلم والظلم

طاحب به غاشيات الظلم والظلم

طاحب به غاشيات الظلم والظلم

فعلموا علموا أو لا قرار لكم

ولا فرار من الآفات والغمم

ولا فرار من الآفات والغمم

ولا فرار من الآفات والغمم

ولا فرار من الآفات والغمم

ولا فرار من الآفات والغمم

ولا فرار من الآفات والغمم

ربوا بنيكم فقد صرنا إلى زمن

طارت به الناس كالعقبان والرخم

طارت به الناس كالعقبان والرخم

طارت به الناس كالعقبان والرخم

طارت به الناس كالعقبان والرخم

طارت به الناس كالعقبان والرخم

طارت به الناس كالعقبان والرخم

إن نمش زحفا فما كرات معتزم

منا هديتم وما منجاة معتصم

منا هديتم وما منجاة معتصم

منا هديتم وما منجاة معتصم

منا هديتم وما منجاة معتصم

منا هديتم وما منجاة معتصم

منا هديتم وما منجاة معتصم

يا روح أشرف من فدى مواطنه

بموته بعد طول الجهد والسقم

بموته بعد طول الجهد والسقم

بموته بعد طول الجهد والسقم

بموته بعد طول الجهد والسقم

بموته بعد طول الجهد والسقم

بموته بعد طول الجهد والسقم

كأنني بك في انلادي مرفرفة

حيالنا وكأن الصوت لم يرم

حيالنا وكأن الصوت لم يرم

حيالنا وكأن الصوت لم يرم

حيالنا وكأن الصوت لم يرم

حيالنا وكأن الصوت لم يرم

حيالنا وكأن الصوت لم يرم

ففي مسامعنا ما كنت ملقية

في مثل موقفنا من طيب الكلم

في مثل موقفنا من طيب الكلم

في مثل موقفنا من طيب الكلم

في مثل موقفنا من طيب الكلم

في مثل موقفنا من طيب الكلم

في مثل موقفنا من طيب الكلم

وفي القلوب اهتزاز من سناك وقد

جلاه وري كوري البرق في الظلم

جلاه وري كوري البرق في الظلم

جلاه وري كوري البرق في الظلم

جلاه وري كوري البرق في الظلم

جلاه وري كوري البرق في الظلم

جلاه وري كوري البرق في الظلم

توصيننا بتراث نام صاحبه

عنه اضطرارا وعين الدهر لم تنم

عنه اضطرارا وعين الدهر لم تنم

عنه اضطرارا وعين الدهر لم تنم

عنه اضطرارا وعين الدهر لم تنم

عنه اضطرارا وعين الدهر لم تنم

عنه اضطرارا وعين الدهر لم تنم

سمعا وطوعا بلا ضعف ولا سأم

لهاتف المستجاب الصوت من قدم

لهاتف المستجاب الصوت من قدم

لهاتف المستجاب الصوت من قدم

لهاتف المستجاب الصوت من قدم

لهاتف المستجاب الصوت من قدم

لهاتف المستجاب الصوت من قدم

ألدار عامرة كالعهد زاهرة

والقوم عند جميل الظن بالهمم[2]

والقوم عند جميل الظن بالهمم[2]

والقوم عند جميل الظن بالهمم[2]

والقوم عند جميل الظن بالهمم[2]

والقوم عند جميل الظن بالهمم[2]

والقوم عند جميل الظن بالهمم[2]

كفى بالعلم في الظلمات نورا

كفى بالعلم في الظلمات نورا

يبين في الحياة لنا الأمورا

يبين في الحياة لنا الأمورا

يبين في الحياة لنا الأمورا

يبين في الحياة لنا الأمورا

يبين في الحياة لنا الأمورا

يبين في الحياة لنا الأمورا

فكم وجد الذليل به اعتزازا

وكم لبِس الحزين به سرورا

وكم لبِس الحزين به سرورا

وكم لبِس الحزين به سرورا

وكم لبِس الحزين به سرورا

وكم لبِس الحزين به سرورا

وكم لبِس الحزين به سرورا

تزيد به العقول هدىً ورشدا

وتستعلي النفوس به شعورا

وتستعلي النفوس به شعورا

وتستعلي النفوس به شعورا

وتستعلي النفوس به شعورا

وتستعلي النفوس به شعورا

وتستعلي النفوس به شعورا

إذا ما عق موطنهم أناس

ولم يبنوا به للعلم دورا

ولم يبنوا به للعلم دورا

ولم يبنوا به للعلم دورا

ولم يبنوا به للعلم دورا

ولم يبنوا به للعلم دورا

ولم يبنوا به للعلم دورا

فإن ثيابهم أكفان موتى

وليس بيوتهم إلا قبورا

وليس بيوتهم إلا قبورا

وليس بيوتهم إلا قبورا

وليس بيوتهم إلا قبورا

وليس بيوتهم إلا قبورا

وليس بيوتهم إلا قبورا

وحُق لمثلهم في العيش ضنك

وأن يدعوا بدنياهم ثبورا

وأن يدعوا بدنياهم ثبورا

وأن يدعوا بدنياهم ثبورا

وأن يدعوا بدنياهم ثبورا

وأن يدعوا بدنياهم ثبورا

وأن يدعوا بدنياهم ثبورا

أرى لب العلا أدبا وعلما

بغيرهما العلا أمست قشورا

بغيرهما العلا أمست قشورا

بغيرهما العلا أمست قشورا

بغيرهما العلا أمست قشورا

بغيرهما العلا أمست قشورا

بغيرهما العلا أمست قشورا

أأبناء المدارس أن نفسي

تؤمل فيكم الأمل الكبيرا

تؤمل فيكم الأمل الكبيرا

تؤمل فيكم الأمل الكبيرا

تؤمل فيكم الأمل الكبيرا

تؤمل فيكم الأمل الكبيرا

تؤمل فيكم الأمل الكبيرا

فسقيا للمدارس من رياض

لنا قد أنبتت منكم زهورا

لنا قد أنبتت منكم زهورا

لنا قد أنبتت منكم زهورا

لنا قد أنبتت منكم زهورا

لنا قد أنبتت منكم زهورا

لنا قد أنبتت منكم زهورا

ستكتسب البلاد بكم علوا

إذا وجدت لها منكم نصيرا

إذا وجدت لها منكم نصيرا

إذا وجدت لها منكم نصيرا

إذا وجدت لها منكم نصيرا

إذا وجدت لها منكم نصيرا

إذا وجدت لها منكم نصيرا

فإن دجت الخطوب بجانبيها

طلعتم في دجنتها بدورا

طلعتم في دجنتها بدورا

طلعتم في دجنتها بدورا

طلعتم في دجنتها بدورا

طلعتم في دجنتها بدورا

طلعتم في دجنتها بدورا

وأصبحتم بها للعز حصنا

وكنتم حولها للمجد سورا

وكنتم حولها للمجد سورا

وكنتم حولها للمجد سورا

وكنتم حولها للمجد سورا

وكنتم حولها للمجد سورا

وكنتم حولها للمجد سورا

إذا أرتوت البلاد بفيض علم

فعاجز أهلها يمسى قديرا

فعاجز أهلها يمسى قديرا

فعاجز أهلها يمسى قديرا

فعاجز أهلها يمسى قديرا

فعاجز أهلها يمسى قديرا

فعاجز أهلها يمسى قديرا

ويقوى من يكون بها ضعيفا

ويغنى من يعيش بها فقيرا

ويغنى من يعيش بها فقيرا

ويغنى من يعيش بها فقيرا

ويغنى من يعيش بها فقيرا

ويغنى من يعيش بها فقيرا

ويغنى من يعيش بها فقيرا

ولكن ليس منتفعا بعلم

فتى لم يحرز الخلق النضيرا

فتى لم يحرز الخلق النضيرا

فتى لم يحرز الخلق النضيرا

فتى لم يحرز الخلق النضيرا

فتى لم يحرز الخلق النضيرا

فتى لم يحرز الخلق النضيرا

فإن عماد بيت المجد خلق

حكى في أنف ناشفه العبيرا

حكى في أنف ناشفه العبيرا

حكى في أنف ناشفه العبيرا

حكى في أنف ناشفه العبيرا

حكى في أنف ناشفه العبيرا

حكى في أنف ناشفه العبيرا

فلا تستنفعوا التعليِم إلا

إذا هذبتم الطبع الشرِيرا

إذا هذبتم الطبع الشرِيرا

إذا هذبتم الطبع الشرِيرا

إذا هذبتم الطبع الشرِيرا

إذا هذبتم الطبع الشرِيرا

إذا هذبتم الطبع الشرِيرا

إذا ما العلم لابس حسن خلق

فرج لأهله خيرا كثيرا

فرج لأهله خيرا كثيرا

فرج لأهله خيرا كثيرا

فرج لأهله خيرا كثيرا

فرج لأهله خيرا كثيرا

فرج لأهله خيرا كثيرا

وما أن فاز أغزرنا علوما

ولكن فاز أسلمنا ضميرا

ولكن فاز أسلمنا ضميرا

ولكن فاز أسلمنا ضميرا

ولكن فاز أسلمنا ضميرا

ولكن فاز أسلمنا ضميرا

ولكن فاز أسلمنا ضميرا

أأبناء المدارس هل مصيخ

إلى من تسألون به خبيرا

إلى من تسألون به خبيرا

إلى من تسألون به خبيرا

إلى من تسألون به خبيرا

إلى من تسألون به خبيرا

إلى من تسألون به خبيرا

ألا هل تسمعون فإن عندي

حديثا عن مواطنكم خطيرا

حديثا عن مواطنكم خطيرا

حديثا عن مواطنكم خطيرا

حديثا عن مواطنكم خطيرا

حديثا عن مواطنكم خطيرا

حديثا عن مواطنكم خطيرا

ورأيا في تعاونكم صوابا

وقلبا من تخاذلكم كسيرا

وقلبا من تخاذلكم كسيرا

وقلبا من تخاذلكم كسيرا

وقلبا من تخاذلكم كسيرا

وقلبا من تخاذلكم كسيرا

وقلبا من تخاذلكم كسيرا

قد انقلب الزمان بنا فأمست

بغاث القوم تحتقر النسورا

بغاث القوم تحتقر النسورا

بغاث القوم تحتقر النسورا

بغاث القوم تحتقر النسورا

بغاث القوم تحتقر النسورا

بغاث القوم تحتقر النسورا

وساء تقلب الأيام حتى

حمدنا من زعازعها الدبورا

حمدنا من زعازعها الدبورا

حمدنا من زعازعها الدبورا

حمدنا من زعازعها الدبورا

حمدنا من زعازعها الدبورا

حمدنا من زعازعها الدبورا

وكم من فأرة عمياء أمست

تسمى عندنا أسدا هضورا

تسمى عندنا أسدا هضورا

تسمى عندنا أسدا هضورا

تسمى عندنا أسدا هضورا

تسمى عندنا أسدا هضورا

تسمى عندنا أسدا هضورا

فكيف نروم في الأوطان عزا

وقد ساءت بساكنها مصيرا

وقد ساءت بساكنها مصيرا

وقد ساءت بساكنها مصيرا

وقد ساءت بساكنها مصيرا

وقد ساءت بساكنها مصيرا

وقد ساءت بساكنها مصيرا

ولم يك بعضنا فيها لبعض

على ما ناب من خطب ظهيرا

على ما ناب من خطب ظهيرا

على ما ناب من خطب ظهيرا

على ما ناب من خطب ظهيرا

على ما ناب من خطب ظهيرا

على ما ناب من خطب ظهيرا

ألسنا الناظمين عقود مجد

نزين من العصور بها النحورا

نزين من العصور بها النحورا

نزين من العصور بها النحورا

نزين من العصور بها النحورا

نزين من العصور بها النحورا

نزين من العصور بها النحورا

إذا لجج الخطوب طمت بنينا

عليها من عزائمنا جسورا

عليها من عزائمنا جسورا

عليها من عزائمنا جسورا

عليها من عزائمنا جسورا

عليها من عزائمنا جسورا

عليها من عزائمنا جسورا

لنبتدر العبور إلى المعالي

بحيث نطاول الشعر العبورا

بحيث نطاول الشعر العبورا

بحيث نطاول الشعر العبورا

بحيث نطاول الشعر العبورا

بحيث نطاول الشعر العبورا

بحيث نطاول الشعر العبورا

تنفض من غبار الجهل وأهرع

إلى تلك المدارس مستجيرا

إلى تلك المدارس مستجيرا

إلى تلك المدارس مستجيرا

إلى تلك المدارس مستجيرا

إلى تلك المدارس مستجيرا

إلى تلك المدارس مستجيرا

فهن أمان من خشي الليالي

وهن ضمان من طلب الظهورا[3]

وهن ضمان من طلب الظهورا[3]

وهن ضمان من طلب الظهورا[3]

وهن ضمان من طلب الظهورا[3]

وهن ضمان من طلب الظهورا[3]

وهن ضمان من طلب الظهورا[3]

آية في تسلسل الذكريات

قوَّةُ العِلمِ أنّهُ مُلهِمُ الحُسْ

نَى وَحَلاَّلُ أَعْقَدِ المُعضِلاتِ

نَى وَحَلاَّلُ أَعْقَدِ المُعضِلاتِ

نَى وَحَلاَّلُ أَعْقَدِ المُعضِلاتِ

نَى وَحَلاَّلُ أَعْقَدِ المُعضِلاتِ

نَى وَحَلاَّلُ أَعْقَدِ المُعضِلاتِ

نَى وَحَلاَّلُ أَعْقَدِ المُعضِلاتِ

فهوَ في أقطَعِ الصُّرُوفِ وَصُولٌ

وهوَ في أَمنَعِ الظُّرُوفِ مُوَاتِي

وهوَ في أَمنَعِ الظُّرُوفِ مُوَاتِي

وهوَ في أَمنَعِ الظُّرُوفِ مُوَاتِي

وهوَ في أَمنَعِ الظُّرُوفِ مُوَاتِي

وهوَ في أَمنَعِ الظُّرُوفِ مُوَاتِي

وهوَ في أَمنَعِ الظُّرُوفِ مُوَاتِي

كُلُّ وقتٍ يُمَدَّدُ العِلمُ فِيهِ

هو لا رَيبَ أَسمَحُ الأَوقَاتِ[4]

هو لا رَيبَ أَسمَحُ الأَوقَاتِ[4]

هو لا رَيبَ أَسمَحُ الأَوقَاتِ[4]

هو لا رَيبَ أَسمَحُ الأَوقَاتِ[4]

هو لا رَيبَ أَسمَحُ الأَوقَاتِ[4]

هو لا رَيبَ أَسمَحُ الأَوقَاتِ[4]

العلم زين فكن للعلم مكتسباً

العلم زين فكن للعلم مكتسباً

وكُنْ له طالبا ما عشتَ مُقتَبِسا

وكُنْ له طالبا ما عشتَ مُقتَبِسا

وكُنْ له طالبا ما عشتَ مُقتَبِسا

وكُنْ له طالبا ما عشتَ مُقتَبِسا

وكُنْ له طالبا ما عشتَ مُقتَبِسا

وكُنْ له طالبا ما عشتَ مُقتَبِسا

اركن إليه وثق بالله واغنَ به

وكن حليماً رزين العقل محترسا

وكن حليماً رزين العقل محترسا

وكن حليماً رزين العقل محترسا

وكن حليماً رزين العقل محترسا

وكن حليماً رزين العقل محترسا

وكن حليماً رزين العقل محترسا

وكُنْ فَتًى ماسكا مَحضَ التُّقى ورعا

للدِّينِ مُغتَنِما للعِلمِ مُفتَرسا

للدِّينِ مُغتَنِما للعِلمِ مُفتَرسا

للدِّينِ مُغتَنِما للعِلمِ مُفتَرسا

للدِّينِ مُغتَنِما للعِلمِ مُفتَرسا

للدِّينِ مُغتَنِما للعِلمِ مُفتَرسا

للدِّينِ مُغتَنِما للعِلمِ مُفتَرسا

فمن تخلقَ بالآداب ظلَّ بها

رَئِيسَ قَومٍ إذا ما فارق الرؤسا[5]

رَئِيسَ قَومٍ إذا ما فارق الرؤسا[5]

رَئِيسَ قَومٍ إذا ما فارق الرؤسا[5]

رَئِيسَ قَومٍ إذا ما فارق الرؤسا[5]

رَئِيسَ قَومٍ إذا ما فارق الرؤسا[5]

رَئِيسَ قَومٍ إذا ما فارق الرؤسا[5]

العلم مغرس كل فخر فافتخر

العلمُ مغرسُ كلِّ فخرٍ فافتخر

واحُذَرْ يفوتُك فَخرُ ذاكَ المغرَسِ

واحُذَرْ يفوتُك فَخرُ ذاكَ المغرَسِ

واحُذَرْ يفوتُك فَخرُ ذاكَ المغرَسِ

واحُذَرْ يفوتُك فَخرُ ذاكَ المغرَسِ

واحُذَرْ يفوتُك فَخرُ ذاكَ المغرَسِ

واحُذَرْ يفوتُك فَخرُ ذاكَ المغرَسِ

واعلم بأنَّ العلم ليس ينالهُ

مَن هَمُّهُ في مَطعَمٍ أو مَلبَسٍ

مَن هَمُّهُ في مَطعَمٍ أو مَلبَسٍ

مَن هَمُّهُ في مَطعَمٍ أو مَلبَسٍ

مَن هَمُّهُ في مَطعَمٍ أو مَلبَسٍ

مَن هَمُّهُ في مَطعَمٍ أو مَلبَسٍ

مَن هَمُّهُ في مَطعَمٍ أو مَلبَسٍ

إلّا أخو العِلمِ الذي يُعنَى به

في حالتيه: عاريا أو مكتسي

في حالتيه: عاريا أو مكتسي

في حالتيه: عاريا أو مكتسي

في حالتيه: عاريا أو مكتسي

في حالتيه: عاريا أو مكتسي

في حالتيه: عاريا أو مكتسي

فاجعل لنفسكَ منهُ حظاً وافراً

واهجُر له طيبَ الرُّقَادِ وعبسِ

واهجُر له طيبَ الرُّقَادِ وعبسِ

واهجُر له طيبَ الرُّقَادِ وعبسِ

واهجُر له طيبَ الرُّقَادِ وعبسِ

واهجُر له طيبَ الرُّقَادِ وعبسِ

واهجُر له طيبَ الرُّقَادِ وعبسِ

فلعلَّ يوماً إن حَضَرتَ بِمَجلِسٍ

كنتَ الرئيس وفخرّ ذاك المجلسِ[6]

كنتَ الرئيس وفخرّ ذاك المجلسِ[6]

كنتَ الرئيس وفخرّ ذاك المجلسِ[6]

كنتَ الرئيس وفخرّ ذاك المجلسِ[6]

كنتَ الرئيس وفخرّ ذاك المجلسِ[6]

كنتَ الرئيس وفخرّ ذاك المجلسِ[6]

بقوة العلم تقوى شوكة الأمم

بقوة ِ العلمِ تقوى شوكة ُ الأممِ

فالحُكمُ في الدَّهرِ مَنسُوبٌ إلى القلمِ

فالحُكمُ في الدَّهرِ مَنسُوبٌ إلى القلمِ

فالحُكمُ في الدَّهرِ مَنسُوبٌ إلى القلمِ

فالحُكمُ في الدَّهرِ مَنسُوبٌ إلى القلمِ

فالحُكمُ في الدَّهرِ مَنسُوبٌ إلى القلمِ

فالحُكمُ في الدَّهرِ مَنسُوبٌ إلى القلمِ

كم بينَ ما تلفظُ الأسيافُ من علقٍ

وبينَ مَا تَنفُثُ الأقلامُ مِن حِكَمِ

وبينَ مَا تَنفُثُ الأقلامُ مِن حِكَمِ

وبينَ مَا تَنفُثُ الأقلامُ مِن حِكَمِ

وبينَ مَا تَنفُثُ الأقلامُ مِن حِكَمِ

وبينَ مَا تَنفُثُ الأقلامُ مِن حِكَمِ

وبينَ مَا تَنفُثُ الأقلامُ مِن حِكَمِ

لو أَنصَفَ النَّاسُ كانَ الفَضلُ بَينَهُمُ

بِقَطرَة ٍ مِنْ مِدَادٍ، لاَ بِسَفْكِ دَمِ

بِقَطرَة ٍ مِنْ مِدَادٍ، لاَ بِسَفْكِ دَمِ

بِقَطرَة ٍ مِنْ مِدَادٍ، لاَ بِسَفْكِ دَمِ

بِقَطرَة ٍ مِنْ مِدَادٍ، لاَ بِسَفْكِ دَمِ

بِقَطرَة ٍ مِنْ مِدَادٍ، لاَ بِسَفْكِ دَمِ

بِقَطرَة ٍ مِنْ مِدَادٍ، لاَ بِسَفْكِ دَمِ

فاعكفْ على َ العلمِ ، تبلغْ شأوَ منزلة ٍ

في الفضلِ محفوفة ٍ بالعزَّ وَ الكرمِ

في الفضلِ محفوفة ٍ بالعزَّ وَ الكرمِ

في الفضلِ محفوفة ٍ بالعزَّ وَ الكرمِ

في الفضلِ محفوفة ٍ بالعزَّ وَ الكرمِ

في الفضلِ محفوفة ٍ بالعزَّ وَ الكرمِ

في الفضلِ محفوفة ٍ بالعزَّ وَ الكرمِ

فليسَ يجنى ثمارَ الفوزِ يانعة ً

منْ جنة ِ العلمِ إلاَّ صادقُ الهممِ

منْ جنة ِ العلمِ إلاَّ صادقُ الهممِ

منْ جنة ِ العلمِ إلاَّ صادقُ الهممِ

منْ جنة ِ العلمِ إلاَّ صادقُ الهممِ

منْ جنة ِ العلمِ إلاَّ صادقُ الهممِ

منْ جنة ِ العلمِ إلاَّ صادقُ الهممِ

لَوْ لَمْ يَكُنْ فِي الْمَسَاعِي مَا يَبِينُ بِهِ

سَبْقُ الرِّجَالِ، تَسَاوَى النَّاسُ في الْقِيَمِ

سَبْقُ الرِّجَالِ، تَسَاوَى النَّاسُ في الْقِيَمِ

سَبْقُ الرِّجَالِ، تَسَاوَى النَّاسُ في الْقِيَمِ

سَبْقُ الرِّجَالِ، تَسَاوَى النَّاسُ في الْقِيَمِ

سَبْقُ الرِّجَالِ، تَسَاوَى النَّاسُ في الْقِيَمِ

سَبْقُ الرِّجَالِ، تَسَاوَى النَّاسُ في الْقِيَمِ

وَلِلْفَتَى مُهْلَة ٌ فِي الدَّهْرِ، إِنْ ذَهَبَتْ

أَوْقَاتُهَا عَبَثاً، لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

أَوْقَاتُهَا عَبَثاً، لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

أَوْقَاتُهَا عَبَثاً، لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

أَوْقَاتُهَا عَبَثاً، لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

أَوْقَاتُهَا عَبَثاً، لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

أَوْقَاتُهَا عَبَثاً، لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

لَوْلاَ مُدَاوَلَة ُ الأَفْكَارِ مَا ظَهَرَتْ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

كمْ أمة ٍ درستْ أشباحها ، وَ سرتْ

أرواحها بيننا في عالمِ الكلمِ

أرواحها بيننا في عالمِ الكلمِ

أرواحها بيننا في عالمِ الكلمِ

أرواحها بيننا في عالمِ الكلمِ

أرواحها بيننا في عالمِ الكلمِ

أرواحها بيننا في عالمِ الكلمِ

فَانْظُرْ إِلَى الْهَرَمَيْنِ الْمَاثِلَيْنِ تَجِدْ

غَرَائِباً لاَ تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

غَرَائِباً لاَ تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

غَرَائِباً لاَ تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

غَرَائِباً لاَ تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

غَرَائِباً لاَ تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

غَرَائِباً لاَ تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

صرحانِ ، ما دارتِ الأفلاكُ منذُ جرتْ

على نظيرهما في الشكلِ والعظمِ

على نظيرهما في الشكلِ والعظمِ

على نظيرهما في الشكلِ والعظمِ

على نظيرهما في الشكلِ والعظمِ

على نظيرهما في الشكلِ والعظمِ

على نظيرهما في الشكلِ والعظمِ

تَضَمَّنَا حِكَماً بَادَتْ مَصَادِرُهَا

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

قومٌ طوتهمْ يدُ الأيامِ ؛ فاتقرضوا

وَ ذكرهمُ لمْ يزلْ حياً على القدمِ

وَ ذكرهمُ لمْ يزلْ حياً على القدمِ

وَ ذكرهمُ لمْ يزلْ حياً على القدمِ

وَ ذكرهمُ لمْ يزلْ حياً على القدمِ

وَ ذكرهمُ لمْ يزلْ حياً على القدمِ

وَ ذكرهمُ لمْ يزلْ حياً على القدمِ

فكمْ بها صور كادتْ تخاطبنا

جهراً بغيرِ لسانٍ ناطقٍ وَ فمِ

جهراً بغيرِ لسانٍ ناطقٍ وَ فمِ

جهراً بغيرِ لسانٍ ناطقٍ وَ فمِ

جهراً بغيرِ لسانٍ ناطقٍ وَ فمِ

جهراً بغيرِ لسانٍ ناطقٍ وَ فمِ

جهراً بغيرِ لسانٍ ناطقٍ وَ فمِ

تَتْلُو لِـ«هِرْمِسَ» آيَاتٍ تَدُلُّ عَلَى

فَضْلٍ عَمِيمٍ، وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

فَضْلٍ عَمِيمٍ، وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

فَضْلٍ عَمِيمٍ، وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

فَضْلٍ عَمِيمٍ، وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

فَضْلٍ عَمِيمٍ، وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

فَضْلٍ عَمِيمٍ، وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

آياتُ فخرٍ ، تجلى نورها ؛ فغدتْ

مَذْكُورَة ً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

مَذْكُورَة ً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

مَذْكُورَة ً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

مَذْكُورَة ً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

مَذْكُورَة ً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

مَذْكُورَة ً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

وَ لاحَ بينهما " بلهيبُ " متجهاً

للشرقِ ، يلحظ مجرى النيلِ من أممِ

للشرقِ ، يلحظ مجرى النيلِ من أممِ

للشرقِ ، يلحظ مجرى النيلِ من أممِ

للشرقِ ، يلحظ مجرى النيلِ من أممِ

للشرقِ ، يلحظ مجرى النيلِ من أممِ

للشرقِ ، يلحظ مجرى النيلِ من أممِ

كَأَنَّهُ رَابِضٌ لِلْوَثْبِ، مُنْتَظِرٌ

فريسة ً ؛ فهوَ يرعاها ، وَ لمْ ينمِ

فريسة ً ؛ فهوَ يرعاها ، وَ لمْ ينمِ

فريسة ً ؛ فهوَ يرعاها ، وَ لمْ ينمِ

فريسة ً ؛ فهوَ يرعاها ، وَ لمْ ينمِ

فريسة ً ؛ فهوَ يرعاها ، وَ لمْ ينمِ

فريسة ً ؛ فهوَ يرعاها ، وَ لمْ ينمِ

رمزٌ يدلُّ على أنَّ العلومَ إذا

عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَة ِ الْعَدَمِ

عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَة ِ الْعَدَمِ

عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَة ِ الْعَدَمِ

عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَة ِ الْعَدَمِ

عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَة ِ الْعَدَمِ

عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَة ِ الْعَدَمِ

فَاسْتَيْقِظُوا يَا بَني الأَوْطَانِ، وانْتَصِبُوا

للعلمِ ؛ فهوَ مدارُ العدلِ في الأممِ

للعلمِ ؛ فهوَ مدارُ العدلِ في الأممِ

للعلمِ ؛ فهوَ مدارُ العدلِ في الأممِ

للعلمِ ؛ فهوَ مدارُ العدلِ في الأممِ

للعلمِ ؛ فهوَ مدارُ العدلِ في الأممِ

للعلمِ ؛ فهوَ مدارُ العدلِ في الأممِ

وَلاَ تَظُنُّوا نَمَاءَ الْمَالِ، وَانْتَسِبُوا

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَرُبَّ ذِي ثَرْوَة ٍ بِالْجَهْلِ مُحْتَقَرٍ

وَ ربَّ ذي خلة ٍ بالعلمِ محترمِ

وَ ربَّ ذي خلة ٍ بالعلمِ محترمِ

وَ ربَّ ذي خلة ٍ بالعلمِ محترمِ

وَ ربَّ ذي خلة ٍ بالعلمِ محترمِ

وَ ربَّ ذي خلة ٍ بالعلمِ محترمِ

وَ ربَّ ذي خلة ٍ بالعلمِ محترمِ

شيدوا المدارسَ ؛ فهي الغرسُ إنْ بسقتْ

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ النِّعَمِ[7]

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ النِّعَمِ[7]

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ النِّعَمِ[7]

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ النِّعَمِ[7]

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ النِّعَمِ[7]

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ النِّعَمِ[7]

المراجع

  1. ↑ "حَيّاكُمُ اللهُ أَحْيُوا العِلْمَ والأَدَبا"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 11-2-2019.
  2. ↑ "بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 10-2-2019.
  3. ↑ معروف الرصافي، ديوان معروف الرَّصافي، صفحة 89.
  4. ↑ "آيَةٌ فِي تَسَلْسُلِ الذِّكْرَيَاتِ"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 10-2-2019.
  5. ↑ "العلم زين فكن للعلم مكتسباً"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 10-2-2019.
  6. ↑ "العلم مغرس كل فخر فافتخر"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 10-2-2019.
  7. ↑ محمود سامي البارودي، كتاب ديوان البارودي، صفحة 511.