التخلص من لعية النفس عند الحامل
العلاجات الدوائيةيقوم الطّبيب بوصف المُكمّلات الغذائيّة أو الأدوية للتّخفيف من لعية النّفس أو ما يُسمّى بغثيان الصّباح (بالإنجليزية: Morning sickness) عند
دليلك الموثوق للصحة، الطبخ، العناية الشخصية، المال والأعمال، والمعلومات التوعوية المتنوعة التي تثري حياتك بأسلوب عصري وعملي
العلاجات الدوائيةيقوم الطّبيب بوصف المُكمّلات الغذائيّة أو الأدوية للتّخفيف من لعية النّفس أو ما يُسمّى بغثيان الصّباح (بالإنجليزية: Morning sickness) عند
أجمل كلام عن الصباحلا يغريني هذا الصباح سوى رائحة فنجان قهوة، ممزوج بحروف اسمك.صباح الخير لنا نحن الذين لا نتركُ الصباح وحيداً.الصباح هو محّاولةٌ جديّدة لحُب
الدعاءالدعاء سلاح المؤمنين، وملجأ المستضعفين، ومفزع المظلومين، لا يستغني عنه أحد، فهو من أعظم العبادات والطاعات، وسبب لتفريج الهموم، وتيسير الأمور، وصلاح
حكم وأقوال عن الخيانةيأتي وقت يكون فيه الصمت خيانة.نحن نتمسك بالحزن خوفًا من أننا باقتلاعه سنرتكب خيانةً كبرى.ليس أعظم خيانة ولا أسوأ عاقبة من رجل تولى أمور
أفضل أوقات الدعاءإن الدعاء من أفضل العبادات والطاعات، وقد أمرنا الله -تعالى- بالدعاء، ووعدنا بالإجابة، قال تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
رمضانإن صيام رمضان من أعظم العبادات والطاعات، فهو سبب لدخول جنات النعيم، والعتق من النيران، ومن صامه مخلصا غفر الله -تعالى- له جميع ذنوبه، وفيه تُكبّل
الرزققال تعالى: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ)،[1] فالله -تعالى-
الدعاء في ظهر الغيبإن المسلم يحب الخير لغيره كما يحب لنفسه، ومن السنن التي تعزز هذا المعنى؛ الدعاء بظهر الغيب، ونفع هذا الدعاء ليس للمدعو فحسب، بل هو عائد على
الدعاء وصلاح الأبناءعظّم الإسلام شأن الدعاء للأبناء، ورغّب فيه، وحثّ عليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاثُ دَعواتٍ لا تُرَدُّ: دعوةُ الوالِدِ
اسم الله الشافيورد في القرآن الكريم والسنة النبوية اسم من أسماء الله الحسنى؛ وهو الشافي، حيث يدعو به المريض ليحصل له الشفاء، ويشمل الشفاء شفاء الأبدان من
الدعاءالدعاء لغة هو ما يُدعى به إلى الله عز وجل من القول، ورفع اليدين إلى الله -تعالى- والتوسل والتضرع والابتهال إليه سبحانه،[1] قال تعالى: (إِذَا سَأَلَكَ
أدعية العمرةتُقبل العبادة عند الله تعالى بتوفّر شرطين أساسيين، الأول: إخلاص العبادة لله تعالى وحده، والثاني: اتباع النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بالقول والفعل
أدعية حمد وشكر للهيشرع للمسلم التوجه إلى الله تعالى بالحمد والشكر على نعمه سبحانه، ومن الأدعية التي يمكن التوجه إلى الله تعالى الآتي:
مضناك جفاهُ مرقدهمُضناك جفاهُ مَرْقَدُه
أثر الدعاء في صلاح الأبناءإن الأبناء نعمة عظيمة من الله تعالى، قال تعالى: (الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا)،[1] وواجب الآباء والأمهات
رمضانشهر رمضان شهر عظيم، مليء بالخيرات والبركات، وفيه نزل القرآن الكريم، وفيه ليلة خير من ألف شهر، وهو أحد أركان الإسلام الخمسة، ومن فضائله أن أبواب الجنة
الأبالوالد أوسط أبواب الجنّة، وخير الأبواب وأحسن ما يتوسل به العبد لبلوغ الجنّة وبلوغ أعلى درجاتها، وإحسان الآباء لأبنائهم من أعظم الإحسان من بعد إحسان
أهمية الدعاءيعرّف الدعاء لغة بأنه الرغبة والتوجه إلى الله تعالى، وهو التوسل إلى الله -عز وجل- والتضرع إليه بالقول،[1] والدعاء صلة بين العبد وربه، يعبر العبد من
عبادة تفريج الكروبإن عبادة تفريج الكروب عبادة عظيمة، فنرى المسلم الذي يخفف عن أخيه المسلم أحزانه وآلامه، أو يفرّج عنه الكرب، قد امتلأ قلبه بالفرح والسعادة جراء
أدعية تريح القلبمن الأسباب التي تُشعر المؤمن بالراحة؛ الدعاء والتوجه إلى الله تعالى بما شاء، ومن الأدعية في ذلك الآتي:
أدعية تفريج الهم من الأدعية الواردة في السنة النبوية لتفريج الهمّ كثيرة، منها الآتي:[1][2]
الصبر على المرضإن المؤمن أمره كله خير، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عَجَبًا لأَمْرِ المُؤْمِنِ، إنَّ أمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وليسَ ذاكَ لأَحَدٍ إلَّا
آداب الدعاءينبغي على المسلم عند الدعاء التزامه بآداب معينة عند توجهه إلى الله تعالى، ومن هذه الآداب: اجتناب أكل مال الحرام، والمداومة على الدعاء وعدم الاستعجال
نعمة الأهلإن الأهل والأسرة نعمة عظيمة، فهي لبنة أساسية في المجتمع، ولا شك أن صلاح الزوجين والأبناء وسيرهم على نهج قويم يؤثر بالخير والصلاح على المجتمع، ولذلك
الدعاء لفك الكربوَرَدَ في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الثابتة عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- التي كان يُرددها عند إصابته بالكرب، وهي الآتي:[1]
الحسديعتبر الحسد من الأمراض القلبية والمزمنة التي تصيب بعض الناس؛ بسبب عدم الرضا بما أنعم الله عليهم، حيث يتملك الحاسد الغيرة فيتمنّى زوال النعم عن غيره،
راحة القلب والباللحلول الطمأنينة في النفس وسكونها في القلب أسبابٌ عديدة، يُذكر منها الآتي:[1]
فضل الدعاءقال تعالى: (أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ)،[1] فالعبد يُظهر افتقاره وتضرعه إلى الله القريب المجيب، فيستكين ويطمئن،
أدعية تفريج الهم والكربوَرَدَت الكثير من الأحاديث النبويّة المُتعلقة بتفريج الهمّ والكرب، ومنها الآتي:[1]
مقياس ضغط الدم الطبيعييُعبَّر عن ضغط الدّم باستخدام رقمين، وعادةً ما تتم كتابتُهما على شكل كسر، بحيث يُشير الرقم الأول الموجود في الأعلى للضغط الانقباضيّ