أول من جمع القرآن بين لوحين
أوّل من جمع القرآن بين لوحينيُعدّ الصحابيّ الجليل أبو بكرٍ الصديق أوّل من جمع القرآن بين لوحين، وسمّاه المصحف؛ لأنّ القرآن في عهد النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-
أوّل من جمع القرآن بين لوحينيُعدّ الصحابيّ الجليل أبو بكرٍ الصديق أوّل من جمع القرآن بين لوحين، وسمّاه المصحف؛ لأنّ القرآن في عهد النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-
أوّل من سمّى القرآن بالمصحفيُعتبر الصحابيّ الجليل أبو بكر الصديق أوّل من جمع كلام الله، وسمّاه المصحف، وذلك بعد موت النبيّ الذي ترك أثراً بليغاً في قلوب بعض
أول من جهر بالإسلاميعدّ عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- هو أول من جهر بالإسلام، فكان إسلامة عزةً وقوةً للإسلام والمسلمين، وحصناً حصيناً قوياً لهم، وكان إسلامة في
أول من أوصى بثلث ماله للرسوليُعدُ الصحابي الجليل البراء بن المعرور بن صخر الأنصاري الخزرجي السلمي، المُكنى بأبي بشرٍ، أول من أوصى بثلث ماله، وأول من استقبل
أهم أعمال خالد بن الوليدهو الصحابي الجليل خالد بن الوليد المخزومي القرشي، يكنّى بأبي سليمان، ابن أخت ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين، لقّب بسيف الله، كان فارساً
أول من جهر بالقرآن أمام قريشيُعتبر الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب بن شمخ الهُذلي أول من جهر بالقرآن في مكة المكرّمة أمام قريش، حتى لقيَ منهم
أهم أعمال علي بن أبي طالبلم يكن عهد علي بن أبي طالب عهداً مستقراً، وكان فيه من الفتن الشيء الكثير؛ ولذا فلمّ يكن متفرغاً للفتوحات رغم مشاركته فيها كثيراً قبل
أول من سلّ سيفاً في الإسلامروى الطبراني وعبد الرزاق والزبير بن بكّار عن عروب بن الزبير، وقال ابن الجوزي وابن عبد البرّ وغيرهم أنّ أول من سلّ سيفاً في الإسلام
أهم أعمال أبو بكر الصديققام الصحابي الجليل أبو بكر الصديق بعديدٍ من الأعمال النافعة للمسلمين، وفيما يأتي بيان أهمّها:[1]
ابن عمرهو الصحابيّ الجليل عبد الله بن عمر بن الخطّاب، كان يُكنّى بأبي عبد الرحمن، وأمّه هي زينب بنت مظعون، وُلد عبد الله بعد بعثة النبيّ بعامين، وقد أسلم
أوّل من عدا بفرسه في سبيل اللهذكر ابن الجوزيّ في المنتظم في تاريخ الملوك والأمم، وابن سعد في الطبقات الكبرى وغيرهما أنّ أوّل من عدا بفرسه في سبيل الله هو
عبد الله بن عباس هو عبد الله بن العباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن
أول من قرأ القرآن جهراًيعدّ الصحابيّ الجليل عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- أول من قرأ القرآن جهراً من الصحابة، وكان ذلك عندما كان الصحابة مستضعفون في مكة لا
ابن مسعودهو الصحابيّ الجليل عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب بن شمخ بن فار بن مخزوم بن صاهلة بن كاهل بن الحارث بن تميم بن سعد بن هُذيل بن مُدركة بن إلياس بن
أهم أعمال عمر بن الخطابحَظِيَ عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- بمكانة متميزة في حياة النبيّ عليه الصلاة والسلام، فقد كان مستشاره الأمين إلى جانب أبي بكر الصديق رضي
أهم أعمال عثمان بن عفانذكر المؤرخون أعمالاً عديدة للخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه، كان من أهمها الآتي:[1]
الزبير بن العوامهو الزبير بن العوّام بن خويلد بن أسد بن عبد العزّى بن قصي بن كلاب القرشي الأسدي، يكنّى بأبي عبد الله، ويلقّب بحواري الرسول عليه الصلاة والسلام،
أنس بن مالكهو أنس بن مالك بن النضر الأنصاري الخزرجي النجاري، خدم رسول الله عليه الصلاة والسلام، حتى عُرف بخادم الرسول، ويكنّى بأي حمزة، وُلد ابن مالك قبل
أبو مسلم الخولانيّهو العابد الزاهد عبد الله بن ثُوَب الخولاني الداراني، وهو تابعيٌّ مخضرمٌ، عاش زمناً في الجاهلية، وعايش رسول الله وأسلم؛ لكنّه لم يلقَ نبيّ
الخلفاء الراشدونالخلفاء الراشدون هم الذي خلفوا قيادة الأمّة بعد الرسول صلّى الله عليه وسلّم، وهم الأئمة الأربعة: أبو بكر، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي
آخر من توفي من الصحابةكان آخر من توفّي من صحابة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الصحابيّ الجليل: أبو الطفيل، وهو عامر بن واثلة بن عبد الله بن عمرو الليثيّ
صفات الصحابيّ زيد بن حارثةكان زيد بن حارثة من أوائل الصحابة الذين صدّقوا بنبوّة محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم، فأيّده ونصره،[1] ولقد استعمله النبيّ -عليه السلام-
أسيد بن حضيرهو الصحابيّ الجليل أسيد بن حضير بن سماك بن عتيك رضي الله عنه، كُنيته أبو يحيى أو أبو عمرو أو أبو حُضير، كان زعيماً في قومه الأوس قبل إسلامه، فقد
عليّ بن أبي طالبعليّ هو الصحابيّ الجليل أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف القرشي الهاشمي، وكنيته التي كان يُعرَف بها هي أبو
أول من جهر بالقرآن في مكةكان أوّل من جهر بالقرآن الكريم في أروقة مكة هو الصحابيّ الجليل عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب بن شمخ بن فار بن مخزوم بن صاهلة بن
أول من رمى سهماً في سبيل اللهذُكر أنّ أول من رمى سهماً في سبيل الله كان الصحابيّ الجليل سعد بن أبي وقاص، وهو سعد بن مالك بن أُهَيْب القرشي الزُّهْري المكِّي،
اسم أبي بكر الصديقأبو بكرٍ هو: عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن كعب التيميّ القرشيّ، ولد قبل هجرة النبيّ بواحدٍ وخمسين عاماً، كان يعمل قبل الإسلام في تجارة
أول من حيى الرسول بتحيّة الإسلامكان أول من حيى النبيّ -عليه السلام- بتحيّة الإسلام؛ هو الصحابيّ الجليل أبو ذر الغفاري رضي الله عنه،[1] ولقد اختُلف في الاسم
آخر من مات من الصحابةذكرت كتب التاريخ أنّ آخر من مات من صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؛ هو الصحابيّ الجليل أبو الطفيل، وهو عامر بن واثلة بن عبد الله بن
أول من سلّ سيفاً في سبيل اللهعُرف عن الصحابيّ الجليل الزبير بن العوّام أنّه كان أول من سلّ سيفاً في سبيل الله،[1] والزبير هو ابن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد