أدعية لتسهيل المذاكرة
أدعية لتسهيل المذاكرةلا يصح تخصيص أدعية للمُذاكرة والدراسة؛ بكونها لم تكن موجودة زمن الرسول صلّى الله عليه وسلم، وما يُذكر من أحاديث مخصوصة لذلك فهي ضعيفة
أدعية لتسهيل المذاكرةلا يصح تخصيص أدعية للمُذاكرة والدراسة؛ بكونها لم تكن موجودة زمن الرسول صلّى الله عليه وسلم، وما يُذكر من أحاديث مخصوصة لذلك فهي ضعيفة
أدعية لإزالة الهمجاء في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الواردة عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم، والتي كان يرددها عند إصابته بالهمّ، ومنها الآتي:[1][2]
فضل العشر الأواخر من رمضانيعتبر قيام الليل عبادة عظيمة يستحق من يقوم بها الأجر الكبير من الله تعالى، وفي العشر الأواخر من رمضان تكون هناك خصوصية بشكل أكبر
فضل فك الكربلقضاء حاجات الناس وفكها فضلٌ كبير، فهي من أعظم القُرُبات والطاعات لله تعالى، وبها ينال المؤمن محبة الناس، فالإنسان يميل إلى الناحية الاجتماعية
أدعية رائعة ومؤثرة(اللهمَّ آلف بين قلوبِنا، وأصلِح ذاتَ بيننا، واهدِنا سُبل السلام، ونجِنا من الظلماتِ إلى النور، وجنّبنا الفواحِش، وبارِك لنا في أسماعنا،
التوفيق من اللهإن من وفقه الله لتزكية نفسه فاز ونال أعلى مراتب التوفيق، وذلك بأن يكرّه إليه المعاصي والكفر، ويحبّب إليه الإيمان وطاعة الله ورسوله، وتوفيق الله
أدعية تزيل الهمجاء في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الثابتة عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم، والتي كان يرددها عند الهمّ، منها الآتي:[1][2]
أدعية تريح القلب وتزيل الهموَرَدَ في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الثابتة عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم، والتي كان يرددها عند إصابته بالهمّ لما فيها
الدعاءذَكَرَ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- أوجه تحقيق إجابة الدعاء، وهي: تعجيل الدعوة من الله تعالى، أو صرف وإبعاد سوء مثل دعوته، أو ادخارها للآخرة، ليكون
تفريج الهمهناك أسباب كثيرة لدفع الهموم، منها: الإيمان والعمل الصالح؛ فالله تعالى وعد عباده بالحياة السعيدة، فهي وسيلة لتكفير الذنوب والمعاصي، وتزيد بها الحسنات
أدعية تفريج الهم والكربوَرَدَت الكثير من الأحاديث النبويّة المُتعلقة بتفريج الهمّ والكرب، ومنها الآتي:[1]
راحة القلب والباللحلول الطمأنينة في النفس وسكونها في القلب أسبابٌ عديدة، يُذكر منها الآتي:[1]
الدعاء لفك الكربوَرَدَ في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الثابتة عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- التي كان يُرددها عند إصابته بالكرب، وهي الآتي:[1]
آداب الدعاءينبغي على المسلم عند الدعاء التزامه بآداب معينة عند توجهه إلى الله تعالى، ومن هذه الآداب: اجتناب أكل مال الحرام، والمداومة على الدعاء وعدم الاستعجال
الصبر على المرضإن المؤمن أمره كله خير، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عَجَبًا لأَمْرِ المُؤْمِنِ، إنَّ أمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وليسَ ذاكَ لأَحَدٍ إلَّا
أدعية تفريج الهم من الأدعية الواردة في السنة النبوية لتفريج الهمّ كثيرة، منها الآتي:[1][2]
أدعية تريح القلبمن الأسباب التي تُشعر المؤمن بالراحة؛ الدعاء والتوجه إلى الله تعالى بما شاء، ومن الأدعية في ذلك الآتي:
الأبالوالد أوسط أبواب الجنّة، وخير الأبواب وأحسن ما يتوسل به العبد لبلوغ الجنّة وبلوغ أعلى درجاتها، وإحسان الآباء لأبنائهم من أعظم الإحسان من بعد إحسان
أدعية حمد وشكر للهيشرع للمسلم التوجه إلى الله تعالى بالحمد والشكر على نعمه سبحانه، ومن الأدعية التي يمكن التوجه إلى الله تعالى الآتي:
أدعية العمرةتُقبل العبادة عند الله تعالى بتوفّر شرطين أساسيين، الأول: إخلاص العبادة لله تعالى وحده، والثاني: اتباع النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بالقول والفعل
الدعاء في ظهر الغيبإن المسلم يحب الخير لغيره كما يحب لنفسه، ومن السنن التي تعزز هذا المعنى؛ الدعاء بظهر الغيب، ونفع هذا الدعاء ليس للمدعو فحسب، بل هو عائد على
رمضانإن صيام رمضان من أعظم العبادات والطاعات، فهو سبب لدخول جنات النعيم، والعتق من النيران، ومن صامه مخلصا غفر الله -تعالى- له جميع ذنوبه، وفيه تُكبّل
أفضل أوقات الدعاءإن الدعاء من أفضل العبادات والطاعات، وقد أمرنا الله -تعالى- بالدعاء، ووعدنا بالإجابة، قال تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
أوقات ترديد أذكار الصباح والمساءيذكر أهل العلم في تعريف لفظ الصباح أنّه أول النهار، وقيل إنّه الوقت الممتد من نصف الليل الآخر إلى قُبيل الزوال، فكلّ هذا يُسمّى
كيفيّة الإلحاح في الدعاءرغّب الله -تعالى- عباده بالدعاء كثيراً، حتّى إنّه -سبحانه- يغضب من ترك عبادة الدعاء؛ لفضلها، ومكانتها في ميزانه سبحانه وتعالى، ومن