حكم إزالة شعر الجسم للمرأة
حكم إزالة شعر الجسم للمرأةيجوز للمرأة إزالة ما نبت على جسدها من شعرٍ غير شعر الرأس، وذلك كشعر اليدين والرجلين والصدر والظهر والوجه والساقين، فإذا وُجد على جسد
حكم إزالة شعر الجسم للمرأةيجوز للمرأة إزالة ما نبت على جسدها من شعرٍ غير شعر الرأس، وذلك كشعر اليدين والرجلين والصدر والظهر والوجه والساقين، فإذا وُجد على جسد
حكم الخروج من المسجد بعد الأذانيحرّم على المصلّي أن يخرج من المسجد بعد سماعه للأذان إلّا أن يكون له عذرٌ شرعيٌّ، ومن تلك الأعذار أن يخرج للوضوء إذا كان المتوضئ
حكم إزالة شعر الوجه للمرأةيُعدّ نتف وإزالة شعر الوجه للمرأة ممّا اختلف العلماء في حكمه، ويعود السبب في اختلافهم هذا إلى اختلافهم في معنى النمص الذي ورد النهي
حكم صلاة الفجرفرض الله -تعالى- على كُلّ مسلمٍ ومسلمةٍ خمس صلواتٍ في اليوم والليلة، إحداها صلاة الفجر، وتُعدّ هذه الصلوات آكد أركان الإسلام بعد ركن الشهادتين،
حكم الخمردلّت النصوص الشرعيّة من القرآن الكريم والسنّة النبويّة على شدة تحريم الخمر، فهي أمّ الخبائث، ومن وقع فيها يتجرأ على الوقوع بما سواها من الخبائث، وقد
حكم الجمع والقصريُقصد بالجمع أن يجمع المصلّي بين صلاتي الظهر والعصر، أو بين صلاتي المغرب والعشاء، إمّا في وقت الأولى منهما؛ ويُسمّى حينها جمع تقديمٍ، وإمّا في
حكم الجمع والقصر للمسافريجوز للمسافر أن يقصر الصلاة الرباعيّة إلى ركعتين، فقد نُقل عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بأخبارٍ متواترةٍ أنّه كان يقصر الصلاة أثناء
حقوق الأولاد على الوالدينمن حقوق الأولاد على آبائهم أن يجتهدوا في رعايتهم والاعتناء بهم حتى قبل الولادة وفي أيام الطفولة الأولى، وفيما يأتي ذكرٌ لحقوق الأولاد
الزَّكاة في الإسلامتُعدّ الزَّكاة ركناً من أركان الإسلام الخمسة، وهي عبادة من العبادات الماليّة المُطلَقة، حيث إنّ المسلم في هذه العبادة يقدّم شيئاً من المال
أهمية المحافظة على صلاة الفجرلا شك بأنّ أهمية المحافظة على صلاة الفجر تتجلى في كونها من أعظم الفرائض في الأجر والشرف والفضل، قال تعالى: (أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ
معنى الجهاد لغةً واصطلاحاًيدل معنى الجهاد لغةً على بذل الوسع، والجهد، والطاقة، أمّا اصطلاحاً فللجهاد معنيين، معنى خاص يدل على ما يبذله المسلمون من الجهد
حكم الأخذ من مال الصدقةهناك قسمان في حكم الأخذ من مال الصدقة؛ فالأول من وُكّل بتفرقتها للمستحقّين لها، والآخر من وُكّل بها وهو محتاجٌ إليها، فقد أفتى علماء
أحداث صلح الحديبيةخروج النبيّ من مكة وموقف قريشرأى النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- رؤيا أنّه يطوف بالبيت مع أصحابه، فأخبرهم أنّه مأمورٌ أن يخرج للعمرة، وبالفعل
زوجات وأبناء إبراهيم عليه السلامتزوّج نبيّ الله إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- من أربعة زوجات، هنّ: السيدة هاجر، والسيدة سارة، والسيدة قنطورا، والسيدة حجون بنت
أحداث غزوة أُحدوقعت غزوة أُحد في شهر شوالٍ من العام الثالث للهجرة بين المسلمين ومشركي قريش، وقد كان عدد المسلمين يومها سبعمئة مُقاتلٍ، وعدد المشركين ثلاثة
حكم الذبح لغير اللهمن ذبَحَ لغير الله -تعالى- فقد جاء بمنكرٍ عظيمٍ، وهو الشرك الأكبر، سواء كان الذبح لنبيٍّ، أو لجنيّ، أو كوكبٍ، أو صنمٍ، أو غيره، وهو كمن اتجه
حكم الحلف بغير اللهلا يجوز للمسلم أن يحلف بالنبيّ صلّى الله عليه وسلّم، أو الأمانة، أو الكعبة، أو غير ذلك، وهذا ما جاء به جمهور العلماء، ومن حلف بغير الله فقد
حكم الرباجاءت الشريعة الإسلامية بتحريم الربا تحريماً قطعيّاً، فإذا باع ذهباً بذهبٍ؛ يجب عليه التقابض والتماثل، وإن زاد على ذلك أو استزاد فقد أربى،[1] وجاء
حقّ المسلم على المسلمعدّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- كثيراً من حقوق المسلم على أخيه المسلم، فيما يأتي ذكرٌ لبعض هذه الحقوق في الإسلام:[1]
أواخر سورة الكهفيتوارد الناس أحياناً قولاً منسوباً للنبيّ صلّى الله عليه وسلّم، قيل فيه عن سورة الكهف: (ومن قرأ الخَمْسَ الأواخرِ منها عند نومِه بعثَه اللهُ
أحكام الزكاةجعل الله -تعالى- الزكاة ركناً من أركان الإسلام، وأهم ركنٍ بعد الشهادتين والصلاة، ودلّت على وجوبها نصوص الكتاب والسنة وإجماع العلماء، والمُنكر
حكم الحجاب في الإسلاميجب الحجاب على الفتاة ببلوغها، إضافةً إلى وجوب فرائض الإسلام وواجبات الدين عليها، فالفتاة البالغة مأمورةٌ منهيةٌ بأمور دينها، وتثاب على
أبو حنيفةهو النعمان بن ثابت بن المرزبان، يكنّى بأبي حنيفة، وُلد في أسرةٍ شريفةٍ في قومها، يعود أصله إلى كابل، كان إسلام جدّه المرزبان زمن عمر بن الخطاب رضي
حكم تشقير الحواجبيقصد بتشقير الحواجب صبغها بلونٍ شبيهٍ بلون الجلد، وبذلك يختفي الحجم الحقيقي للحاجب، ويُرسم حاجبٌ رقيقٌ دقيقٌ مكان الحاجب إن كان التشقير لكامل
أحكام العقيقةالعقيقة في اللغة من العقّ؛ أي القطع والشق، وفي الاصطلاح ما يُذبح عن المولود شكراً وحمداً لله تعالى، وحكمها الوجوب عند الحسن والليث بن سعد وأبي
أحكام العمرةتعدّ العمرة من أفضل الأعمال والعبادات التي تقرّب العبد من ربه، ومن أسباب مغفرة الذنوب أيضاً، ولفضلها العظيم فقد ذهب بعض العلماء إلى القول بوجوب
أحكام الرضاعورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (يَحْرُمُ من الرَضَاعِ ما يَحْرُمُ من النَّسَبِ)،[1] وعلى ذلك اتفق عامّة علماء المسلمين، فإذا رضع
حكم الصياميأخذ الصيام أربعة أنواعٍ من الأحكام، فقد يكون الصيام فرض عينٍ على الإنسان المسلم، البالغ، العاقل القادر عليه؛ وذلك كصيام شهر رمضان المبارك، وقد يكون
شهر محرميُعدّ شهر محرم أول الأشهر الهجرية،[1] ويُذكر في سبب تسمية شهر محرم بهذا الاسم إلى تحريم العرب القتال في هذا الشهر قبل الإسلام، وقد أورد الإخباريّون أنّ
فروق عامة بين صحيح البخاري وصحيح مسلميفترق صحيح البخاري عن صحيح مسلم في عدة جوانب، منها: سبب تأليف كل إمام لمصنفه، فأمّا الإمام البخاري فقد كان سبب تصنيفه