أهمية بناء المساجد
أهمية بناء المساجدلبيوت الله أهميةٌ بالغةٌ ودورٌ عظيمٌ في الإسلام، وتظهر الأهمية على مستوى الفرد والمجتمع على حدٍ سواءٍ، وفيما يأتي بيان بعض ذلك:[1]
أهمية بناء المساجدلبيوت الله أهميةٌ بالغةٌ ودورٌ عظيمٌ في الإسلام، وتظهر الأهمية على مستوى الفرد والمجتمع على حدٍ سواءٍ، وفيما يأتي بيان بعض ذلك:[1]
نسبة الزكاةتختلف نسبة الزكاة باختلاف الأموال المراد تزكيتها، فنسبة الزكاة في الذهب والفضة والنقود تساوي ربع العشر؛ أيّ اثنان ونصف بالمئة، وكذلك في عروض
حكم إجهاض الجنيناختلف أهل العلم في حكم إجهاض الجنين قبل الأربعين، فذهب الحنابلة وجماعةٌ من الشافعية والحنفية إلى جوازه، أمّا المالكية فذهبوا إلى عدم جواز ذلك
ابن عبد البرهو أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النَمَرِيّ الأندلسي القرطبي المالكي، والملقب بابن عبد البر، حيث ولد في شهر ربيع الآخر في
الجنة الجنة، المكان الذي أعده الله تعالى لعباده المؤمنين الموحدين، بعد بعثهم وحسابهم، كمكافأةٍ لهم، وهي دار النعيم الذي لا يشوبه نقصٌ، فيها الأنهار، والعيون،
قيام الليلقيام الليل يعني قضاء الليل أو جزءاً في عبادة الله سبحانه وتعالى بسائر العبادات المشروعة في الدين الاسلامي، من صلاة نافلة زائدة عن الفروض، ودعاء
الحُب في الإسلامالحُب أمرٌ جِبِلّي فُطِر عليه النّاس ونشأ معهم، وقد دعا الإسلام إلى المَحبّة والحُبّ بشتى صوره، وجعل له ضوابطَ وقواعدَ وأُسس، وجعل منه المُباح
حكم الأضحيةشرع الله -تعالى- الأضحية للمسلمين، واختلف العلماء في حكمها، فذهب الجمهور مع الشافعية وأبي يوسف من الحنفية وأشهب من المالكية إلى أنّ الأضحية سنةٌ
أولاد عائشة رضي الله عنهالم يُرزق نبيّ الله -صلّى الله عليه وسلّم- بالأولاد إلّا من السيدة خديجة رضي الله عنها، ورُزق بابنه إبراهيم من ماريّة المصريّة، فكانت
إبراهيم عليه السلامولد سيدنا إبراهيم عام 1900 قبل الميلاد، ويعتبر العاشر من شجرة نسب سيدنا نوح وإخوانه ناحور وهاران، وهو ابن تارخ بن ناحور بن روخ، وهو أحد أهمّ
أبو بُصيرهو أحد رجال قريش المسلمين، ويُقال له عُتبة بن أُسيد بن جارية بن أُسيد ويعود نسبه إلى ثقيف، وقيل إنّ اسمه عُبيد بن أُسيد بن جارية، هو أحد المسلمين
الزنايُقصد بالزنا لغةً: إتيان الرجل لمرأة لا يربطه بها عقد شرعيّ، وهو في الاصطلاح الشرعيّ: وطء الرجل للمرأة في القُبل، من غير المِلك وشبهته، أو هو القيام
دين الإسلامدين الإسلام دينٌ عظيمٌ، ختم به الله عز وجل الديانات، ووجب على جميع البشر اعتناقه واتباع شرعه حتى قيام الساعة، فقد نسخ الإسلام كل شرائع الأديان التي
فضل سورة الرحمن وسبب نزولهانزل القرآن الكريم على النبي محمدٍ -صلّى الله عليه وسلّم- متتابعاً بحسب المواقف، والظروف التي يمرّ بها، ومن ذلك نزول سورة الرحمن، حيث
صلاة قيام الليلتُعتبر صلاة قيام الليل من الصلوات النافلة، وموعدها من بعد صلاة العشاء حتى طلوع الفجر الثاني، وتشمل صلاة الشفع والوتر كما كان يصلي الرسول صلى
زكاة الفطرهي أحد أنواع الزكاة التي أوجبها الدين الإسلامي على جميع المسلمين، وتعرف أيضاً بزكاة الأبدان، و تخرج عن كل مسلم ومسلمة قادرٍ عليها كلَّ عام، وتدفع عن
أساس التعامل بين الناسخلق الله تعالى الناس على المحبة وجعلها هي الأساس المتين الذي تقوم عليه العلاقات فيما بينهم، وقد وزّع عز وجل الأرزاق والقدرات بين الناس
حكم دفن الرجال مع النساءلا حرج في دفن الرجال مع النساء إذا دعت الضرورة والحاجة إلى ذلك؛ مثل كثرة الأموات في الطاعون أو الحرب،[1] والأولى أن يُدفن كلّ شخصٍ في
القرآن الكريمحفظ كتاب الله سبحانه وتعالى والعمل به يرفع من قدر المسلم في الدنيا والآخرة؛ حيث إنّ حفظة القرآن في الإسلام لهم من المكانة ما يفوق غيرهم من عموم
صلاة الضحىفرض الله تعالى على عباده المسلمين خمس صلواتٍ في اليوم والليلة ليصّح إسلام الواحد منهم، ولكن يمكن لهذا العبد أن يكسب المزيد من الأجر والثواب والتقرّب
الوضوءقال تعالى في الآية السادسة من سورة المائدة: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى
شهر رمضان المباركأمر الله -تعالى- المسلمين بصيام شهر رمضان المبارك، وجعله ركناً من أركان الإسلام الخمسة، والصيام في الاصطلاح الشرعي هو إمساكٌ معينٌ، في زمنٍ
الصلاةقال الله في كِتابه العزيز في سورة النساء (إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا)، من تلك الأيةِ الكريمةَ نجد أنّ الصلاةَ أهم
علاقة المؤمن بربهخلقنا الله سبحانه وتعالى لعبادته، فقال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ) [الذاريات:56] ويختلف مسلم عن آخر في
عدد ركعات صلاة التراويح في الحرم المكيصلاةُ التراويح في الحرم المكيّ تُصلى عشرين ركعةً مثنى مثنى، من دون ركعتي الشّفع والوتر، وهكذا تُصلى أيضاً في الحرم
تأسيس مجتمع المسلمين بعد الهجرةلم تكن هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته حدثاً عادياً عابراً، بل كانت حدثاً مؤثراً في العرب والمسلمين بشكلٍ خاصّ، وفي
غَزوة بدرغزا الرَّسول عليه الصَّلاة والسَّلام وأصحابه العديد من الغزوات، لجعل كلمة الله تعالى هي العليا، وأوَّل غزوة غزاها الرَّسول عليه الصَّلاة والسَّلام
بعد ظهور الإسلام بفترة بسيطة تهافتت عليه الضغوطات من أجل دحضه ودرئه عن الانتشار إلّا أن الله أبي الا أن يتم نوره على العبـــاد
الميقات الزمني للهجرة النبويةروى ابن اسحاق أنّ خروج الرسول من بيته مهاجرًا إلى المدينة المنورة كان في ليلة الجمعة، الموافق السابع والعشرين من شهر صفر من السنة
الوضوءحرص الإسلام على النظافة والطهارة حرصاً شديداً؛ لما في ذلك من مُحافظةٍ على الصحّة وطيب المظهر وحُسنه؛ فإذا مرّ الشخص بقومٍ أو حضر عندهم سرّهم لقاءه،