مراحل الوضوء مرتبة
الوضوءالوضوء هو الطهارة، ولا تصح الصلاة دونه، قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ
الوضوءالوضوء هو الطهارة، ولا تصح الصلاة دونه، قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ
مفهوم الطهارةتعدّ الطهارة من التشريعات التي اعتنى بها الإسلام بشكلٍ كبيرٍ لأنّها شرط العديد من العبادات، فقد تناولها بشكلٍ دقيقٍ ومفصّل، ودعا إلى الأخذ
الصّلاةالصّلاة أهمّ ركنٍ من أركان الإسلام، ومن أهمّ الرّكائز الّتي على المؤمن تعلّمها ليستَشعر بإيمانه ويتقرّب من الله تعالى بالدّعاء والرّجاء، وتَزيد أهمّيتها
المسح على الخفَّينالمسح لغةً: الإمرار، والمسح على الخفَّين اصطلاحاً هو: إمرار باطن اليد وهي مبلولةٌ على ظاهر القدم فوق الخفِّ أو الجورب بدلاً من غسل القدمين
الوضوء الوضوء هو تطهير البدن عن طريق غسل ومسح أجزائه، وهو أول ركن من أركان الصلاة، وشرط صحتها، وسمّي بهذا الاسم لما يضيفه للجسم من الوضاءة والطهارة، وورد ذكره
الوضوء والصلاةأمر الله تعالى المسلمين عند التوجه إلى الصلاة بالوضوء، فالوضوء هو طهارةٌ لجسد المسلم فمن غيره لا تتمّ الصلاة، وللوضوء فوائد كثيرة فهو يتخلّص من
الجنابةالجنابة لغة: ضدّ القرب والقرابة، وجنب الشيء، وتجنّبه، وجانبه، وتجانبه، واجتنبه أي بَعُد عنه، والجنابة في الأصل: البعد، وقال الأزهريّ: إنّما قيل
تعريف الطّهارةيشتمل مصطلح الطّهارة على تعريفين هما:[1][2]
القِبلةالصلاة هي عمود الدين والركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة، فبدونها لا يكتمل دين الإنسان المسلم، ولا يحيا حياة صحيحة، حيث تُحسن أحوال الفرد في مختلف
تعريف الطهارة وحكمهاالطهارة أي النظافة، وهي نقيض النجاسة، ويمكن تعريفها لغة بأنها غسل أعضاءٍ مخصوصة بالماء للتطهّر بصفة معيّنة،[1] أما شرعاً فهي زوال الحدث
تعريف الجنابةالجنابة لغةً هي ضد القرابة، وجنب الشي أي ابتعد عنه وتجنبه، ويسمى الجنب جنباً لأنه منهي عن أداء العبادات المفروضة؛ كالصلاة، والصيام ما لم يطهر
تعريف الغسليعرّف الغسل لغةً بالنظافة وإزالة الأوساخ، وإفاضة الماء على الجسد،[1] أما اصطلاحاً فهو أن يعمّ الماء الطاهر البدن للطهارة بشروط وأركان مخصوصة، وهو
غسل الجنابةالجنابة في اللغة العربية هي من مصدر خماسي مشتق من الفعل الثلاثي جَنَبَ أي ابتعد وتجنّب شيء ما، وشرعاً هي خروج المني من الفرج جراء الاستثارة الجنسية
العيديحتفل المسلمون سنوياً بعيدين؛ هما: عيد الفطر في اليوم الأول من شوال، وعيد الأضحى في العاشر من ذي الحجة، وسمي العيد عيداً لأنه يعود بالفرح والسرور على
الاغتساليعرف الاغتسال في معاجم اللغة العربية بأنه مصدر مشتق من الفعل الخماسي اللازم اغتسل؛ أي نظف جسده بالماء، وأما الاغتسال شرعاً فيعني تعميم الماء على جميع
التيمميعرف التيمم لغة بأنّه القصد والتوجه إلى الشيء، أما شرعاً فهو مسح الوجه واليدين بالصعيد الطاهر بقصد الطهارة، فقد سهل الله سبحانه وتعالى على المسلمين
شروط الاغتسال الصحيحيشتمل الاغتسال الصحيح على ما يلي:[1]
الغُسل إنّ القيام بالعبادات يستوجب الطهارة، لذلك جاءت أحكامها مفصلةً عن النبي صلى الله عليه وسلم وزوجاته وأصحابه؛ وذلك منعاً لوقوع الخطأ أو الجهل وحتى تؤدى
الغُسلالغُسل بضم الغين وفتحها يُعدّ مصدراً للفعل غسل، ويعني في اللغة سيلان الماء مطلقاً على أي شيء، أمَّا في الاصطلاح فهو إسالة الماء على جميع البدن على وجه
طريقة الغسل من الدورة الشهريةحين ترى المرأة علامات الطهر فيجب عليها الاغتسال بنية الطهارة واستئناف الصلاة وغيرها من الأحكام المفروضة عليها عقب الطهارة من
كيفية الغسلللغسل صفتان يقوم بهما الرجل والمرأة على السواء، وهما:[1]
علامات الطهر من الحيضللطهر من الحيض علامتان إحداهما نزول القصة البيضاء والأخرى الجفوف، حيث تعرف بعض النساء أنّ الحيض انتهى وقد طهرت منه بنزول القصة البيضاء
كيفيّة الغسل والطهارةإنّ الغُسل نوعان أحدهما مجزئ والثاني كامل، فالمجزئ يكتفي فيه المسلم بتعميم الجسم بالماء دون فعل أي شيء من السنن أو المستحبات، وكيفيته هي
غسل المرأة من الجنابةعلى المرأة أن تفيض على رأسها ثلاث حثيات، وتغسله من غير الحاجة إلى فك شعرها، ويلي ذلك غسل الشق الأيمن من جسدها ثلاث مرات، ثمّ تكرر العملية
فروض الوضوءفروض الوضوء هي أركانه وواجباته، وهي بالتالي ما يكون الوضوء fها ولا يوجد إلّا بها، وعددها ستّة، وهي بالترتيب:[1]
الغُسل في رمضانلا حرج على المسلم أن يغتسل في شهر رمضان وهو صائم، بل إنّ الاغتسال يكون متعيناً عليه أي واجباً وذلك في حالة أن يصبح المسلم جنباً فعليه أن يغتسل
غسل الفرج قبل الوضوءشُرِعَ الاستنجاءُ، لإزالة النجاسة، ولا يجوز غسل الفرج لسبب خروج الريح، بصوت، أو بغير صوت، أو بعد الاستيقاظ من النوم، سواءً خرجت ريح، أو لم
كيفية الغسل في الإسلامعلى من يريد الغسل أن ينوي أولًا بقلبه رفع الحدث، ثم يسمي بأن يقول(بسم الله)، ثم يغسل يديه ثلاث مرّات، ويغسل فرجه ويزيل ما عليه من أذى
موجبات الغسل على الرجليجب على الرجل الاغتسال عند وقوع أحد موجبات الغسل التالية:[1]
الغُسل من الحيضتبدأ المرأة غُسلها من الحيض بالاستنجاء بغسل آثار الدم الموجودة حول الفرج، ثم تتوضأ وضوء الصلاة، ثم تفيض الماء على رأسها ثلاث مرّات، ثم على