أين يقع قبر سيدنا إبراهيم
موقع قبر إبراهيم عليه السلاميذكر العلماء أنّه ما من قبرٍ لنبيٍّ من أنبياء الله -تعالى- معروفٌ على وجه اليقين سوى قبر النبيّ محمّدٍ -صلّى الله عليه وسلّم-،
موقع قبر إبراهيم عليه السلاميذكر العلماء أنّه ما من قبرٍ لنبيٍّ من أنبياء الله -تعالى- معروفٌ على وجه اليقين سوى قبر النبيّ محمّدٍ -صلّى الله عليه وسلّم-،
مولد المسيح عيسى ابن مريمعُرفت عن عيسى بن مريم -عليه السلام- المعجزة التي حصلت معه ومع أمّه مريم -عليها السلام- عند حملها به، ابتدأت القصّة عندما كانت والدة
مكان ولادة إبراهيم عليه السلامذكر العلماء أكثر من روايةٍ في المكان الذي وُلد فيه إبراهيم -عليه السلام- على وجه التحديد؛ فقيل إنّه وُلد في بابل في أرض
اسم زوجة يوسفلم يرد في القرآن الكريم ولا في السنّة النبوية ما يثبت أو يُنفي زواج النبيّ يوسف عليه السلام، ولم يثبت حتى اسم زوجته، إلّا أنّ ما ورد في بعض
المكان الذي كلّم الله فيه موسىذكر الله -تعالى- في القرآن الكريم أنّه كلّم نبيه موسى -عليه السلام-، وقال المفسّرون أنّه كان تكليماً حقيقيّاً كما أخبر الله
قبر آدم عليه السلاميُؤكّد العلماء عدم معرفة مكان قبر نبي الله آدم -عليه السلام- على الإطلاق، وذلك بالرغم من وُرود بعض الآثار والأقوال التي تذكر مكان قبره على
مولد إبراهيم عليه السلامإبراهيم نبيّ الله هو إبراهيم بن تارخ بن ناحور بن ساروغ بن راغو بن فالغ بن عابر بن شالخ بن أرفخشد بن سام بن نوح، اختَلف المؤرّخون في
أول الرسلورد عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- حديثٌ صحيحٌ يذكر فيه أنّ أول رسولٍ على الأرض هو رسول الله نوح -عليه السلام-، فيقول النبي -عليه السلام- على لسان من
أول الأنبياءورد عن أحد الصحابة -رضي الله عنهم- أنّه سأل النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- عن آدم -عليه السلام- إن كان نبيّاً أم لا، فأجاب: (نعم نبيٌّ مُكلَّمٌ)،[1]
أول الرسلورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- حديثاً يذكر فيه حال الناس يوم القيامة وهم يبحثون عن شفيعٍ لهم، فيذهبون إلى نوح -عليه السلام- فيقولون له: (أنت
اسم قوم موسىأرسل الله -تعالى- نبيّه موسى -عليه السلام- وأيّده بنبوّة أخيه من النسب هارون -عليه السلام- إلى قومهما بني إسرائيل، الذين كانوا يعيشون معهم، كما
اسم زوجة إبراهيم عليه السلاملم يُذكر لأنبياء الله جميعهم أسماء زوجاتهم وأبنائهم على وجه الدقّة، لكن ورد أنّ إبراهيم -عليه السلام- قد تزوّج السيدة سارة، ثمّ
الحكمة من ذبح إسماعيلتطرّق العلماء إلى ذكر شيءٍ من الحِكم التي أرادها الله -تعالى- من وراء أمره لنبيّه إبراهيم بذبح إسماعيل -عليهما السلام-، وفيما يأتي ذكر
أول كلمةٍ نطق بها آدمبعد أن خلق الله -تعالى- آدم ونفخ فيه الروح كانت أوّل كلمةٍ نطق بها: "الحمد لله"، وذلك كما جاء في الحديث الذي رواه عبد الرزاق في مُصنّفه،
حياة النبي أيوبقيل في نسب نبي الله أيوب -عليه السلام- أنّه أيوب بن موص بن رازح بن العيص بن إسحاق بن إبراهيم الخليل -عليه السلام-، وورد غير ذلك، لكنّ الراجح
مكان قصر النبي سليمان عليه السلامنبي الله سليمان -عليه السلام- هو سليمان بن داود بن ايشا بن عويد بن عابر، ينتهي نسبه إلى يهوذا بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم وهو
مكان عيش النبي سليمان عليه السلامورد في الآثار أنّ نبي الله سليمان -عليه السلام- عاش حيناً من الزمن في مدينة دمشق، وزاد بعض العلماء أنّه سكن فارص (بالصاد
حياة النبيّ يعقوب عليه السلامالنبيّ يعقوب -عليه السلام- هو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام، وأمّه رفقة بنت بتوئيل بن ناصور بن آزر، ذكر الله تعالى نبيّه
أول الكتب السماويةلم يرد ذكر كلّ الكتب السماوية النازلة على أنبياء الله -تعالى- ورسله، بل ذكر الله -تعالى- أسماء خمسةٍ منها فقط، أوّلها كانت الصُحف التي أُنزلت
اسم الخضر عليه السلامقيل إنّ الخضر -عليه السلام- هو ابن آدم -عليه السلام- ومن صلبه، وقيل هو بلياء بن ملكان بن فالغ بن عابر بن شالخ بن قينان بن أرفخشذ بن سام بن
أبناء إسماعيل عليه السلامنبيّ الله إسماعيل -عليه السلام- هو الذبيح ابن إبراهيم الخليل، وهو جدّ النبي -صلّى الله عليه وسلّم-، أُمّه هاجر التي كانت جاريةً عند
نوح عليه السلامهو نبيّ الله نوح بن لامك بن متوشلخ -وهو إدريس- بن يرد بن مهلاييل بن قينان بن أنوش بن شيث بن آدم، وقد ورد أنّ بين زمن آدم ونوح -عليهما السلام-
ابن النبيّ نوحاشتُهر أحد أبناء النبيّ نوح -عليه السلام- بكفره حتى ذكره الله -تعالى- في القرآن الكريم، وأورد المؤرخون أنّ اسمه يام وقيل كنعان، قال القرطبيّ في
أبناء نبيّ الله نوح عليه السلامذكر المؤرّخون أنّ أبناء النبيّ نوح -عليه السلام- أربعةً؛ ثلاثةٌ قد آمنوا به واتّبعوه، وهم: سام وحام ويافث، ورابعٌ بقي كافراً
ابتلاء أيّوب عليه السلامكان أيّوب -عليه السلام- يمتلك الكثير من المال والأنعام، إضافةً إلى الأراضي الواسعة، فجمع الله له زينة الحياة من المال والولد، إلّا أنّ
ابن نوح عليه السلامأورد المؤرّخون أنّ نوحاً -عليه السلام- كان له أربعة آبناءٍ آمن منهم ثلاثة ونجوا مع والدهم، ورابعٌ بقي على كفره وأُغرق مع المغرقين، وهؤلاء
أبناء آدم عليه السلامعُرف من أبناء آدم -عليه السلام- قابيل وهابيل، كما ذُكر أنّ حواء زوجة آدم حملت مئة وعشرين بطناً، وقيل عشرين بطناً، ولد فيهم أربعين ذكراً
أبناء نبيّ الله إبراهيم عليه السلامتزوّج النبيّ إبراهيم -عليه السلام- أربع زوجاتٍ، وأنجب منهنّ ثلاثة عشر ابناً ذكراً، وفيما يأتي بيان ذلك:[1]
أكبر أبناء نوح عليه السلاميذكر بعض علماء التاريخ أنّ سام هو أكبر أبناء نبي الله نوح عليه السلام،[1] بيد أنّ ذلك ليس بالأمر المؤكّد والموثق، فلا يوجد دليلٌ على
أبناء النبي إبراهيمتزوّج النبي إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- بعددٍ من الزوجات، وكان له منهن عدداً من الأولاد، وبيان ذلك فيما يأتي:[1]