بماذا يكون شكر نعم الله
نِعم الله لا تُحصىلقد منّ الله -تعالى- على الإنسان بالكثير من النّعم التي لا يستطيع إحصائها، فسخّر الكون كلّه لخدمة الإنسان، وأعطاه كلّ ما يحتاج من وسائل
نِعم الله لا تُحصىلقد منّ الله -تعالى- على الإنسان بالكثير من النّعم التي لا يستطيع إحصائها، فسخّر الكون كلّه لخدمة الإنسان، وأعطاه كلّ ما يحتاج من وسائل
أكل المال الحرامقد يتساهل البعض من الناس في أكل المال الحرام رغم خطورة ذلك، فآكل المال الحرام يُعرّض نفسه إلى العديد من العقوبات؛ منها ما يكون في الدنيا، ومنها
السعادة في الإسلاميُقصد بالسعادة الشعور الذي يمتلكه الإنسان في حياته، ويكون سبباً في انشراح الصدر، ورضا النفس، وطمأنينة القلب، وراحة الضمير، نتيجةً لاستقامة
الفرق بين العين والحسديظهر الفرق بين العين والحسد في الأمور الآتية:[1]
الإيمان باللهيُعرّف الإيمان بأنّه: التصديق، والاعتقاد الجازم بأنّ الله ربّ كلّ شيءٍ، ومليكه، وخالقه، ومدبّره، وأنّه وحده المستحقّ للعبادة؛ كالصوم، والصلاة،
قوم ثمودبعث الله -تعالى- الأنبياء -عليهم السّلام- مُؤيّدين بالمعجزات التي تؤكّد صدق نبوّتهم وأنّهم مبعوثين من عند الله تعالى، وكان من سنّة الله -تعالى- أن جعل
أهمية بناء المساجدلبيوت الله أهميةٌ بالغةٌ ودورٌ عظيمٌ في الإسلام، وتظهر الأهمية على مستوى الفرد والمجتمع على حدٍ سواءٍ، وفيما يأتي بيان بعض ذلك:[1]
بعد ظهور الإسلام بفترة بسيطة تهافتت عليه الضغوطات من أجل دحضه ودرئه عن الانتشار إلّا أن الله أبي الا أن يتم نوره على العبـــاد
شروط صحة الصلاةاتّفق العلماء أنّ من شروط صحّة الصلاة أن يستقبل المصلّي القبلة في صلاته، وهي الكعبة في المسجد الحرام، فقال الله تعالى: (وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ
عيد الأضحىيُصادف عيد الأضحى المبارك اليوم العاشر من شهر ذي الحجة، حيث يستقبل المسلمون ذلك اليوم بالفرح، والسرور، ولقاء الأهل، والأحباب، وهو يوم للبعد عن
تعريف العين والحسدتعرّف العين لغةً بتعاريف كثيرة، وذلك حسب ما وردت فيه من السياق، فقد يكون المقصود منها عضو وحاسة البصر، أو ينبوع الماء، أو أهل الدار والبلد،
غار حراءتخبر السيدة عائشة رضي الله عنها، عن النبي صلّى الله عليه وسلّم، أنّه كان ممّا تميّز به عن غيره، أن حُبّب إليه العزلة والخلوة، حتى اعتاد أن يخرج عدة
الرّزقفي حياة كل إنسانٍ عددٌ من الأمور الّتي تشكلّ له قلقاً من كثرة التّفكير فيها، ومن هذه الأمور الّتي يفكرّ فيها الإنسان ليل نهار وتشغل باله وتفكيره وتأخذ
أثر القرآن في تزكية النفوسإنّ للتدبّر بالقرآن الكريم والتفكّر به آثاراً كثيرةً تنعكس على النفس، وفيما يأتي ذكر البعض منها:[1]
المباهلةجعلَ اللهُ -سبحانه وتعالى- الاختلافَ من السُّننِ الكونيّةِ في جميعِ خلقه، فلم يخلقهم على نفسِ رجلٍ واحدٍ؛ من حيث الشكل، واللون، والطبيعة البشريّة،
التَّوحيدالتَّوحيد من الفعل الثُّلاثيّ المُضعف الوسط وَحّدَ أي اتخذه واحداً منفرداً لا ندَّ له ولا شبيه ولا مثيل، وفي الاصطلاح التَّوحيد هو إفراد الله سبحانه
سُنّة الله في خلقهأرسل الله -تعالى- الرّسل مبشّرين ومنذرين للنّاس، يحملون لهم رسالة التوحيد ويعلّمونهم شرع الله-تعالى- الذي ارتضاه لهم، ثمّ جعل الله -تعالى-
الحكمة من شرب الماء على ثلاث دفعاتٍورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه كان يشرب الماء على ثلاث دفعاتٍ، وكان في ذلك قدوةً للمؤمنين من بعده، ويروي أنس بن
فوائد قيام الليل الدنيويةتورث صلاة قيام الليل المسلم نور وجهه، وهي سمة مميزة له يوم القيامة أيضًا، كما تورثه محبة الناس، كونها سبب في محبة الله للعبد، فإن أحب
الجنّةشرع الله -تعالى- عدّة أحكام في الشّريعة الإسلاميّة وجعل في النّفس البشريّة محفّزات لتدفعها إلى عبادة الله -تعالى- وطاعته، فبعض النّاس يخاف من نزول العذاب
أهميّة القراءة ومكانتها في الإسلامللقراءة فوائد جمّةٌ تعود على صاحبها بالخير والنفع في سائر جوانب حياته؛ فهي تفتح للمرء أوسع الأبواب للأخذ من سائر العلوم التي
أجر الصلاة في المسجد الحراماختصّ الله -تعالى- المسجد الحرام بالكثير من الخصائص؛ مثل: زيادة الحسنات، ومُضاعفة الأجر والثواب، إذ إنّ الصلاة فيه تعدل مئة ألف
حكمة الله في خلقه وأمرهالإنسان لا يكون مؤمناً موحّداً إلّا إذا أيقن بحكمة الله -تعالى- في كلّ ما خلق وشرع، ثمّ امتثل بعد ذلك لأوامره كلّها؛ لعلمه بأنّها أُنزلت
صفات المنافقين في سورة المنافقونذكر الله في كتابه العزيز في سورة المنافقون صفات لأهل النفاق نذكر منها:[1]
و إذا مرضت فهو يشفينيختبر الله الإنسان وقدرة احتماله بأن يبتليه بجسده، فيصابُ بمرضٍ ما، يثقل كاهله وروحه، فإن صبر نال رضا الله، وفاز بجنّته، وإن شكى وتذمّر كان
الإيمان بالله تعالىالإيمان بالله تعالى من أسمى الغايات التي من أجلها خُلِق هذا الكون وخُلِق الإنس والجان؛ فالله وحده هو المستحقّ لكافّة أشكال وأصناف العبادة،
الأخلاق الحسنةهي من اجلّ العبادات وأكرمها، وقد أثنى الله بها على نبيّه عليه الصلاة والسلام، قال تعالى: (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ).[1]وجعله من الخصال
الحجابتنتشر الكثير من الاعتقادات والأفكار التي تُظهر تخلّف المرأة المسلمة ورجّعيتها بسبب التزامها بالحجاب الشرعي، بالقول بأنّ الحجاب يُقيّد حرية المرأة ويمنعها
يحتفل المسلمون كلّ عامٍ بعيدين، ينتظرونهما؛ ليفرحوا بهما، وهما: عيد الفطر وعيد الأضحى، وسمّي العيد بذلك من العودة؛ لتكراره وعودته مع تكرّر السنين، ولعودة
الافكار الاساسية: