من تصبح بسبع تمرات
من تصبح بسبع تمرات
من تصبح بسبع تمرات
الصدق هو اجمل ما في الحياه وهو من صفات رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وقد امر الله تعالى عباده المومنين بالاتصاف بالصدق لانه ينجي من الكثير من المشاكل لو
الظنّ واليقينلا يكون التقرُّب إلى الله -سبحانه وتعالى- بالأمور العمليّة فقط، بل قد يكون بأمور أخرى قلبيّةٍ أو عقليّةٍ، ومن تلك الأمور إحسان الظنّ بالله،
كمال الإسلام وشموليتهجعل الله تعالى الإسلام ديناً كاملاً، ونعمةً تامّةً امتنّ بها على عباده، حيث قال الله -تعالى- في كتابه الكريم: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ
الافكار الاساسية:
التسّمية في الإسلامعُني الإسلام بالمولود منذ بداية نشأته وأعطى له العديد من الحقوق منذ نفخ الرُّوح فيه، ومن تلك الحقوق وأهمِّها حقّ الحياة، فلا يجوز الاعتداء
لله 99 اسم سوف نقوم بذكرهم و تفسير معنى كل واحد فيهم :
إن من حكمة الله سبحانه وتعالى أن جعل الصراع قائماً بين الحق والباطل إلى قيام الساعة، وجعل للباطل مؤيدين، وعن الحق مخذلين من ضعفاء نفوس وغير ذلك، فتجد كثيراً من
الحافظ ابن حجر العسقلانييعدّ الإمام الحافظ ابن حجر العسقلاني من أئمة العلوم الإسلامية في عصره، وهو شهاب الدين أبو الفضل، أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي بن
العلم الشرعيّيرى بعض العلماء أنّ العلم من الألفاظ شديدة الوضوح التي لا يلزمها التعريف، إلّا أنّ بعضهم الآخر عرّفه بأنّه المعرفة، وذهب بعضهم في تعريفه إلى أسلوب
العمل في الإسلامإنّ للعمل مكانةٌ عظيمةٌ ومنزلةٌ رفيعةٌ في الإسلام، يحصّل به العبد على الأجر والثواب، فبه يمتثل الإنسان لطاعة ربّه، وهو الوسيلة التي بها تقوم
شعيب عليه السلام خطيب الأنبياءخطيب الأنبياء هو النبي شعيب ابن ميكيل بن يشجن، وهو أول نبي جاء بعد سيدنا يعقوب عليه السلام، وقبل النبي موسى، وهو من زمرة الأنبياء
سنن الله في الكونيُراد بسُنن الله -عزّ وجلّ- في الكون القوانين التي تحكم الكون، وحياة الناس قدراً بمشيئة الله، وتجري باطّراد وثبات وعموم في حياة البشر، فلله
مرحلة الإخصابتعد مرحلة الإخصاب المرحلة الأولى في خلق الإنسان، وتحدث عندما يخترق الحيوان المنوي البويضة، ويبدأ جنسه والبنية الجينية بالتكوّن، وبعد حوالي ثلاثة
الإنسان في نظر الإسلامتتمثّل طبيعة النظرة الإسلامية إلى النفس الإنسانيّة بصفةٍ عامّةٍ إلى أنّها نفسٌ مكرّمةٌ ومعظّمةٌ، ولا يوجد استثناءٌ في ذلك في أي ناحيةٍ من
التوبةالتوبة هي اعتراف الشخص بالذنب وترك الذنوب على أكمل الوجوه وأبلغها، وهي من حُسن الإسلام وكمال الدين، وعرّف البعض التوبة بأنّها الرجوع لله تعالى، والقيام
الدعاء عبادة عظيمةإن الدعاء حبلٌ يصل العبد بربّه، فيلجأ العباد إلى الله سبحانه في السرّاء والضرّاء، ويسألونه حاجاتهم ويتضرّعون إليه، فهو عبادةٌ عظيمة،[١] قال
العدل في الإسلامأمر الله -تعالى- بالعدل، وحرص على تحقيقه في شرائع الإسلام، والناظر في القرآن الكريم يجد فيه آيات عديدة تحثّ على العدل وتدعو إليه، منها قول الله
(وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ
الموتينشغل كثير من النّاس بما سيكون عليه حالهم إذا جاءهم الموت، وما سيتبع ذلك من أحوال وأهوال، والمسلم الحقّ يطمئنّ بلقاء الله تعالى، فلن يجد إلّا ما قدّم من
خلق الكونلا شكّ في أن كلَّ ناظرٍ ومتأمّلٍ للكون يتعجّب من عظيم قدرة الله -تبارك وتعالى- على حسن تدبيره وإنشائه، فالانسجام المُعاين في الكون بالعين المجردة أو
تعددت الكتب الإسلامية التي ترشد المسلمين لطريق الصواب إذا حادوا عنه، وكل الكتب التي تؤلّف ترتكز إلى قاعدة القرآن الكريم وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم، فهناك
الإيمانيعرف الإيمان بأنه الإعتقاد الجازم بوجود الله عز وجّل وأنه لا إله غيره لا شريك له، اضافةً للإيمان بأسمائه وصفاته التي ورّد ذكرها في القرآن الكريم والسنة
دور المسجدتعدّ المساجد من أهم وسائل نشر الدين الإسلامي، ويكمُن دورها في العديد من الأمور، يُذكر منها:[1]
ذنوب الخلواتذنوب الخلوات تعني اقتراف العبد للذنب في سرّه أو خلوته، ومعنى الخلوة في هذا الجانب لا يقتصر على وجود الإنسان في مكانٍ خالٍ من النّاس دونه، وإنّما
حسن الظنّ بالله تعالىإنّ إحسان الظنّ بالله عز وجلّ منَ الأمور التّعبدية التي تدّل على سلامة إيمانِ العبدِ ويقينه برحمة الله تعالى، وقد جاءت كثير من الآيات
العمل في الإسلامحثَّ الإسلام على العمل والسعي لكسب الرزق، لكي يكون المسلم في مجتمعه منتجاً فاعلاً، بدل أن يكون عالةً على المجتمع، ويساهم ذلك في توفير حياة
مكانة ومنزلة الأخلاق في الإسلامتعتبر الأخلاق من الأمور العظيمة، وذات المكانة الرفيعة في الدين الإسلامي؛ فقد جاءت رسالة الإسلام بتقويم الأخلاق، والعمل على إصلاح
كيف اعرف ان الله راضي عني
لا تصح صلاة المسلم إلا بتكبيرة الإحرام فريضة كانت أو نافلة ، والتكبيرة عند الشافعي والأكثرين جزء من الصلاة وركن من أركانها ، وعند أبي حنيفة هي شرط ليست من نفس