حث الإسلام على العمل
حث الإسلام على العملاهتم الإسلام بالعمل وكسب الحلال وحثّ المسلم على ذلك، ورفع من شأن العمل وهيأ الله -تعالى- للإنسان الأسباب التي تساعده على العيش، واعتبر
حث الإسلام على العملاهتم الإسلام بالعمل وكسب الحلال وحثّ المسلم على ذلك، ورفع من شأن العمل وهيأ الله -تعالى- للإنسان الأسباب التي تساعده على العيش، واعتبر
حُكم الأضحيةتُعرف الأُضحية بأنّها ما يُذبح من الأنعام، تقرّباً إلى الله تعالى، في أيام عيد الأضحى، وسُميت بذلك لأنّ الذبح يكون وقت الضحى أيام العيد، ويبدأ وقت
الحكمة من خلق الذبابيبقى الإنسان عاجزاً عن خلق شيءٍ مثل خلق الله، لقوله -تعالى-: (هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ)،[1]
فضل الصيام وفوائدهيعدّ الصيام من العبادات التي فرضها الله -تعالى- على عباده، فقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: (كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ،
كيفية انتشار الإسلامانتشر الإسلام بفضل المنهج الذي اتّبعه المسلمون في الدعوة إلى الدين؛ فلم يكن انتشار الدين بفعل القوة والإكراه، وإنّما دخل الناس في الإسلام
فضائل برّ الوالدينلبرّ الوالدين في الإسلام فضائل عظيمةٌ، يذكر منها أنّ برّ الوالدين:[1]
فضل الزكاةيكمُن فضل الزكاة في العديد من الأمور، يُذكر منها:[1]
حث الإسلام على طلب العلمحثّ الإسلام الحنيف المؤمنين على طلب العلم ونبّههم على فضله بطرقٍ عديدةٍ، من أهمّها:[1]
الإحسان إلى الوالدينخلق الله الإنسان وأمره بالعبادة له، ومن أعظم ما يتقرّب به المؤمن لله؛ إحسانه إلى والديه؛ لأنّهما الأصل في وجوده بعد تقدير الله، ويبذلان
من حقوق المسلمحقوق المسلم على المسلم متنوعةٌ وكثيرةٌ؛ منها ما يكون فرض عينٍ يجب على كُلّ فردٍ ويأثم إن تركه، ومنه فرض كفايةٍ؛ فإن قام به البعض سقط عن الآخرين،
كيفية التخلص من الذنوبيجدر بالمسلم أن يحرص دائماً على التخلّص من ذنوبه وتركها، ويمكنه أن يفعل ذلك بالخطوات الآتية:[1]
كيفية الأذان والإقامة في أذن المولوديشرع للمسلم إذا رزقه الله -تعالى- مولوداً أن يؤذّن في أُذنه اليمنى، والدليل على ذلك من السنة النبوية: (رأيتُ رسولَ اللهِ
كيفيّة الأضحية لغير الحاجّيحرُم على من أراد التضحية عند ظهور هلال ذي الحجّة أن يقصّ أظافره، أو شعره،[1] وذهب إلى القول بالتحريم الإمام أحمد، بينما خالفه في ذلك
فضل الاستغفار قبل النومورد عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- حديثٌ واحدٌ عن فضل الاستغفار قبل النوم؛ لكنّه حديثٌ غريبٌ، وقد ضعّفه العلماء،[1] في المقابل هناك ما
معنى حرمات اللهقيل في معنى حرمات الله: إنّها الأمور التي تستوجب غضب الله -تعالى-، وهي كلّ ما نهى عنه، وقال آخرون: إنّها أوامر الله ونواهيه، وقال الليث: إنّها
كيفية التعامل مع اليتيم ومظاهر رعايتهتتعدّد مظاهر رعاية اليتيم، وتتنوّع أساليب تربيته، ومن تلك المظاهر والأساليب:[1]
كيفية قيام الليليعدّ قيام الليل سنّةً مؤكدةً عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، سواءً كان في أول الليل، أو وسطه، أو آخره، إلّا أنّ أفضل وقته؛ آخر الليل، وتكون
أبواب الخير في الإسلامتتعدّد أبواب الخير في الإسلام التي يمكن للمسلم الإتيان بها، يُذكر منها:[1]
كيفيّة إخراج الصدقة عن الميّتأجاز الإسلام إخراج الصدقة عن الميّت، وأكّد العلماء وصول ثوابها من الحيّ إلى الميّت بإذن الله، وأمّا كيفيّة إخراج الصدقة عن الميت؛
كيفية استقبال عشر ذي الحجةيجدر بالمسلم أن يكون حريصاً على حُسن استقبال مواسم الخير والطاعات التي شرعها الله تعالى، ومن هذه المواسم موسم العشر من ذي الحجة،
كيفية التعامل مع اليتيمحثّ الإسلام على الإحسان إلى اليتيم وإكرامه، وعدم الاعتداء على ما يملك من مالٍ، وحذّر كذلك من إهانة اليتيم، أو التعرّض له بأيّ نوعٍ من
كيفية الاستغفار عن الميتأكّد العلماء أنّ الاستغفار للميت جائزٌ، وأنّ أجر الاستغفار يصل إليه، وينتفع به، فيُغفر له ذنبه بإذن الله -تعالى- طالما أنّ هناك مستغفرٌ
كيفية الترديد مع الأذانشُرع الأذان لإعلام الناس بدخول وقت الصلاة بألفاظٍ محدّدةٍ معلومةٍ، وسنّ النبي -صلّى الله عليه وسلّم- لأصحابه إن سمعوا الأذان أن يقولوا
كيفية الاستغفار من الذنوبوردت عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- عدّة صيغٍ للاستغفار، كقول: "أستغفر الله"، أو قول: "رب اغفر لي"، أو ما شابه ذلك، وللمسلم أن يردّد
كيفيّة الاعتكافالاعتكاف؛ هو أن يلزم المسلمُ المسجدَ لطاعة الله؛ بالصلاة، والذكر، وتلاوة القرآن الكريم، والدعاء، والتفكّر، ونحوها من العبادات، وهو من السنن
فضل الصلاة في الروضةتعتبر الصلاة في الروضة مستحبّةً، ومن الأعمال التي يمكن أن يؤدّيها المسلم هناك؛ الدعاء، والاعتكاف، وقراءة القرآن؛ وذلك لما فيها من الأجر
فضل الدعاء يوم الجمعةرغّب الله -تعالى- عباده أن يتوجّهوا له بالدعاء والمسألة على كُلّ حالٍ، وجعل للدعاء فضائل عظيمةً ينالها العبد في حياته وآخرته، وعند ذكر
فضل الصلاة على النبيّ في استجابة الدعاءإنّ للصلاة على النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- فضلاً عظيماً في استجابة الدعاء، فهي من أسباب الإجابة، وقد أوصى النبيّ -صلّى
سنّ البلوغ عند الذكور في الإسلامإذا بلغ الذكر سنّ الخامسة عشرة عُدّ من البالغين في الإسلام، وتوجد علاماتٌ أخرى أيضاً تدلّ على بلوغه؛ منها: الاحتلام، فإذا احتلم
أهميّة الحفاظ على الدينجعل الله -تعالى- حفظ الدين مقصداً من مقاصد الشريعة الإسلاميّة الكبرى، ممّا يدلّ على أهميّة الحفاظ على الدين، فكُلّ التكاليف في أصولها