الفرق بين الابتلاء والعقوبة
الفرق بين الابتلاء والعقوبةمن الأمور التي يتعرض لها الإنسان في الحياة دائما بعض المحن والمصائب والتي تأخذ مسميات الابتلاء والعقوبة، ومع أنّ كلاهما فيه شدّة
الفرق بين الابتلاء والعقوبةمن الأمور التي يتعرض لها الإنسان في الحياة دائما بعض المحن والمصائب والتي تأخذ مسميات الابتلاء والعقوبة، ومع أنّ كلاهما فيه شدّة
سبب تسمية شهر شعبانيعود سبب تسمية شهر شعبان إلى أنّه بما أنّ الشهر الذي يسبق شهر شعبان هو رجب؛ وهو شهر محرّم فعندما ينتهي رجب ويدخل شعبان كان الناس يتشعبون في
فضائل الصلاة على وقتهاإنّ أداء الصلاة في وقتها هي أحب الأعمال إلى الله،[1] وذلك لحديث ابن مسعود أنّه قال:(سألتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: أيُّ
تعريف العقيدة الإسلاميةالعقيدة لغةً مأخوذة من العَقد، وتعني الشدّ والربط بقوة وإحكام، مما يدخله التوثيق والجزم، أما اصطلاحًا هو الشيء الذي ينقعد عليه القلب
فضائل صيام يوم عرفةيعدّ يوم عرفة من أعظم أيام السنة، وله فوائد عظيمة يمكن تلخيصها فيما يأتي:[1]
الحُب في الإسلامالحُب أمرٌ جِبِلّي فُطِر عليه النّاس ونشأ معهم، وقد دعا الإسلام إلى المَحبّة والحُبّ بشتى صوره، وجعل له ضوابطَ وقواعدَ وأُسس، وجعل منه المُباح
سبب عدم بدء سورة التوبة بالبسملةمن المعلوم أنّ كلّ سورةٍ من سور القرآن الكريم يبدؤها القارئ بالبسملة، والبسملة تكون بقول: "بسم الله الرحمن الرحيم"، إلّا أنّ
عدد مرّات ذكر الصلاة في القرآن الكريمذُكرت الصلاة في القرآن الكريم خمساً وثمانين مرّةً، كما ذُكر الحديث عن الصلاة بألفاظٍ أخرى؛ كمشتقّات الفعل منه خمس عشرة
المكي والمدني من الآيات والسوراعتنى المسلمون بالقرآن الكريم عنايةً فائقةً، فقد نشأت العديد من العلوم المستقلة الخاصة به، ومن هذه العلوم؛ علم السور المكية
القبرالقبر هو أول منزلة من منازل الآخرة، وما بعده يعتمد عليه، فإذا كان حال الإنسان في قبره شديداً كان ما بعده أشدّ منه، وإذا كان يسيراً كان ما بعده أيسر منه،
الأضحيةشُرعت الأضحية لتهذيب النّفس وتربيتها على طاعة الله سبحانه وتعالى والتّقرب إليه، كما أنها طريقةٌ لإدخال الفرحة والسرور في قلوب النّاس عموماً والفقراء
الأسرةالأسرة هي النّواة الأولى في المُجتمعات بشكلٍ عام، وفي المجتمع الإسلاميّ بشكلٍ خاصّ، لذلك فقد عَنِي الإسلام بالفرد والأسرة عنايةً خاصّةً وجعلها الرّكيزة
عدد الأنبياء الذين لم يذكروا في القرآنإنّ معرفة الأنبياء والرسل الذين لم يذكروا في القرآن الكريم غير ممكن؛ وذلكَ لأنَّ الله سبحانه وتعالى قالَ في القرآن الكريم
الصحابي علي بن أبي طالبالصحابي علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي الهاشمي القرشي، هو ابن عم النبي عليه
أفكارٌ للعشر من ذي الحجّةمن يدرك الأيام العشر من ذي الحجّة عليه أن يغتنمها في الطاعات والقربات، ذلك أنّها موسم فضلٍ وأجورٍ عظيمةٍ منّ الله -تعالى- بها على
التوبةتُحتِّم إنسانيَّة البشر على ذَواتهم استعجالَ الخير وحُبَّ الدُّنيا والتعلُّقِ بشهواتها، وطبعُ الآدميِّ خطَّاءٌ يميلُ إلى الأمور الممنوعة، ومهما يكن من
الفرق بين العين والحسدمن الفروق بين العين والحسد نذكر:[1]
كيفية الوضوءالوضوء في اللغة مشتقٌ من الوضاءة، وهي الحسن والجمال والنظافة، وفي الاصطلاح الشرعي فهو التعبد لله -سبحانه- بغسل أعضاءٍ مخصوصةٍ على هيئةٍ مخصوصةٍ،[1]
شفاء القرآن لما في الصدورأنزل الله القرآن على نبيه محمدٍ، ووضع فيه عدّة أوصافٍ تدل على فضله وعظمته لو أخذ الإنسان بما فيه، ومن الأوصاف الواردة أنّه شفاءٌ لما
النجومتعتبر النّجوم من الأجرام السّماوية التي خلقها الله تعالى في السّماء حيث تظهر النّجوم و يشاهدها الإنسان في وقت الليل ، و النّجوم دائماً موجودة في السّماء
محبّة الله تعالىإنّ من أهمّ ما يَشغل العبدَ المؤمن أن يَصل إلى مَحبّة الله - سبحانه وتعالى - ليبلغ رُضوانه وينجو من عذابه؛ حيث جَعَل الله سُبحانه وتعالى محبته
الحكمة من رمي الجمراتيرمي الحاج الجمرات لعدة حكم منها:[1]
البيت المعمورقال تعالى: "وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (4)" سورة الطّور، أقسم الله تعالى في هذه الآية الكريمة بالبيت المعمور، وقد يتساءل قارئ كتاب الله عزّ وّجلّ عن
الكعبةإنّ للكعبة المشرفة مكانةٌ عظيمةٌ في قلوب المسلمين، فهي أول بيتٍ وُضع للناس، وهي البيت العتيق الذي بناه الخليل إبراهيم، وابنه إسماعيل عليهما السلام،
العباد الربانيّونخلق الله تعالى الخلق ليتوجّهوا إليه بالعبادة والتوحيد، وجعل منهجهم واضحاً ليكونوا عباداً كما أراد حقاً، ولقد أثنى الله تعالى على عباده
أفكارٌ للصدقة الجاريةيُراد بالصدقة الجارية أنّها الوقف، وهو الفضل الذي يمتدّ أجره وفضله، ويطول العائد من نفعه على المسلمين، وتتعدّد الأفكار للصدقات الجارية،
المصالح والمفاسد في الشريعة الإسلاميّةإنّ المصلحة لغة هي ضدّ المفسدة، وفي الاصطلاح عرّف الغزالي المصلحة بأنّها المحافظة على مقاصد الشريعة الإسلامية التي جاءت
الموتقال الله -تعالى- في القرآن الكريم: (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ)،[١]
الخشوعتمرُّ على الإنسان من حينٍ إلى آخر أوقاتٌ يشعر فيها بالضِّيق، ويعتري قلبَه الإحساسُ بالقسوة وعدم التأثُّر عند سماع كلام الله تعالى من القرآن الكريم، أو
حكم الوضوء من أكل لحم الإبلاختلف العلماء في حكم الوضوء من أكل لحوم الإبل؛ فذهب الحنابلة وطائفةٌ من السلف إلى القول بوجوب الوضوء في تلك الحالة، واستدلّوا على