فوائد الكرفس للكلى
الكرفس للكلىيساعد شرب عصير الكرفس على علاج أعراض حصى الكلى إذا تمّ استهلاكه يومياً؛ وذلك من خلال التخلّص من المواد السامّة في الجسم، والتي تساهم في تكوين حصى
الكرفس للكلىيساعد شرب عصير الكرفس على علاج أعراض حصى الكلى إذا تمّ استهلاكه يومياً؛ وذلك من خلال التخلّص من المواد السامّة في الجسم، والتي تساهم في تكوين حصى
أشعة الشمسيُطلق على فيتامين د اسم فيتامين الشمس، وذلك لأنّ الجسم يستطيع الحصول عليه عند التعرّض لأشعة الشمس، وقد أشار معهدُ الصحَّة الوطنيَّة (بالإنجليزية:
النحاسيُعدّ النحاس (بالإنجليزية: Copper) ثالثَ أكثر العناصر الشحيحة (بالإنجليزيّة: Trace element) وفرةً في الجسم بعد الحديد والزنك، وهو عنصرٌ مُهمٌّ لإنتاج
أضرار شرب الماء على معدة فارغةيُعدّ شرب الماء من أهمّ الوسائل للحفاظ على رطوبة الجسم، إلّا أنّ شرب الماء البارد قد يسبب أضراراً جانبيّةً بسيطة، والتي قد تحدث
أطعمة تحتوي على عنصر البوتاسيوميُعدّ عنصر البوتاسيوم عنصرًا أساسيًا يحتاجه الجسم في العديد من العمليات الحيوية، إذ إنّ جسم الإنسان لا ينتج البوتاسيوم؛ لذا يجب
الكركمتمتلك جذور الكركم خصائص قويةً مضادّةً للأكسدة، وقد وُجد أنّها قللت من الاضطرابات في البطن، والأعراض المرتبطة بالقولون العصبي، وخصوصاً القولون العصبي مع
الأطعمة الغنية بالأليافوجد باحثون في كلية هارفارد للصحة العامة أنّ الرجال الذين يستهلكون الألياف القابلة للذوبان يقلل لديهم خطر الإصابة بالقرحة بنسبة 60%، وتضم
الموزيُعدّ الموز من أفضل الأطعمة التي يمكن تقديمها للطفل في الشهر الرابع؛ حيث إنّه يُعدّ غنيّاً بالبوتاسيوم المفيد لصحّة القلب وضغط الدم، كما أنّه غنيٌّ
فاكهة الصبار للرجيميزوّد الصبار الجسم بالعديد من الفوائد الصحية؛ وذلك لاحتوائه على الفيتامينات، والمعادن، والأحماض الأمينية، والألياف، وهذا يدعم من استخدامه
أطعمة ملينة للأمعاءتُستعمل الملينات الطبيعيّة لتخفيف من حدة الإمساك وتحسين حركة الأمعاء، وذلك بسبب محتواها العالي من الألياف، إذ يوصى باستهلاك النساء ما يُقارب
أطعمة لصحة القلبيمتلك النظام الغذائي دوراً هاماً في الحفاظ على صحة القلب، ومن الأغذية التي تحافظ على صحة القلب ما يلي:[1]
الزبادييحتوي الزبادي على بكتيريا نافعة تُسمى بالبروبيوتيك. وتُساعد البروبيوتيك على المحافظة على التوازن بين البكتيريا الجيدة والضارة، ومكافحة العدوى الناجمة من
أطعمة يجب تجنّبها خلال فترة الحمليعتبر اتّباع نظامٍ غذائيّ صحّيٍّ خلال فترة الحمل أمراً مهماً جداً، وذلك للحفاظ على صحّة الأمّ والطفل، ومن الأطعمة التي تشكّل
أطعمة تحتوي على النشوياتيوجد العديد من الأطعمة التي تحتوي على النشويات، ومنها نذكر ما يأتي:[1]
أطعمة قليلة الكربوهيدراتتوجد الكربوهيدرات بأنواعها المتعددة في مُختلف أصناف الطعام، إلا أنّ بعض الأطعمة تحتوي على نسبة قليلة من الكربوهيدرات، ونذكر منها ما
أطعمة منخفضة السعرات الحراريةتوفر السعرات الحرارية الطاقة اللازمة للجسم، ويُساعد تناول أطعمة منخفضة السعرات الحرارية على تقليل السعرات الحرارية المُتناولة خلال
السكر وبدائلهيؤدي تناول الأطعمة الغنية بالسُكريات إلى الإصابة بالإسهال، كالفركتوز الموجود بشكل طبيعي في الفواكه مثل التفاح والعنب. بالإضافة إلى السكريات الأخرى
الخضراواتيُساعد طهي بعض الخضراوات وتناولها على الحد من الإسهال، مثل الجزر، والفاصولياء الخضراء، والبنجر، والكوسا. إلا أنّ بعض الخضراوات الأخرى يُمكن أنّ تُسبب
الأغذية الغنية بالأليافيُساعد إضافة الأغذية الغنية بالألياف إلى النظام الغذائي على خفض حمض اليوريك المُرتفع في الدم والذي يُسبب تراكمه الإصابة بالنقرس، كما أنّ
لحوم الأعضاء الحيوانيّةتحتوي لحوم الأعضاء الحيوانيّة كالكبد والكلى على نسبة عالية من البيورينات، إذ تُشير الأبحاث أنّ الرجال الذين يتناولوا اللحوم بكميةٍ كبيرة
أطعمة لزيادة فيتامين دتوجد بعض الأطعمة التي تُساهم في تعزيز فيتامين د في الجسم، ونذكر منها ما يأتي:[1]
أطعمة لزيادة المناعةيمكن أن يُساعد تناول بعض الاطعمة على تقوية جهاز المناعة، ونذكر من هذه الأطعمة ما يأتي:[1]
أضرار الحلبةتُعدّ الحلبة آمنةً عند تناولها بالكميات الموجودة في الطعام، كما يُعتقد أنّ تناولها بكمياتٍ دوائيةٍ يُعدّ آمناً لفترةٍ تصل إلى 6 شهور، إلّا أنّها قد
الزنجبيليمتلك الزنجبيل خصائص مضادةً للالتهابات، والتي تخفف السعال الجافّ أو السعال الناجم عن الربو، فقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ المركبات المضادّة
الحليبيُعدّ حليب الثدي أو الحليب الصناعيّ أهمّ غذاءٍ يُقدَّم للطفل حتى يصل عمره إلى 12 شهراً، ولذلك فإنّ من المهمّ الاستمرار بإعطائه الحليب، وعدم البدء بإعطائه
التوتتُعدّ التوتيات من الفواكه الغنيّة بمضادات الأكسدة، والألياف، والفيتامينات، كما أنّها تمتاز بامتلاكها مؤشراً جلايسيميّاً منخفضاً، ومن هذه التوتيات:
التقليل من النشوياتتُعدّ الأنظمة الغذائيّة التي تحدّ من النشويات، وخاصةً النشويات المكرّرة والمُعالجة من الأنظمة الفعّالة لفقدان الدهون في منطقة البطن؛ حيث
اتباع نظام غذائي غني بالبروتينإنّ إضافة المزيد من الأطعمة الغنيّة بالبروتين إلى النظام الغذائي تُعدّ من الوسائل الفعّالة من أجل تقليل الشهية، وحرق المزيد من
الزنجبيل للسكريساهم الزنجبيل على مرّ السنين في التقليل من مستويات السكر في الدم، وتنظيم استجابة الإنسولين لدى مرضى السكري، ففي إحدى الدراسات التي أُجريت عام
أطعمةٌ صحّيّةٌ للأطفالهناك العديد من الأطعمة الغنيّة بالعناصر الغذائيّة المهمّة لتطور ونمو الأطفال، ومن أهمّ هذه الأطعمة ما يلي:[1]