ما هو السن الطبيعي لانقطاع الدورة الشهرية
السن الطبيعي لانقطاع الدورة الشهريةيُعرّف سن اليأس (بالإنجليزية: Menopause) بأنّه العمر الذي تنقطع فيه الدورة الشهرية فلا تعود تحدث لدى المرأة، وهذا ما يحول
السن الطبيعي لانقطاع الدورة الشهريةيُعرّف سن اليأس (بالإنجليزية: Menopause) بأنّه العمر الذي تنقطع فيه الدورة الشهرية فلا تعود تحدث لدى المرأة، وهذا ما يحول
الدوالي عند النساءيوجد في الجسم نوعان رئيسيان من الأوعية الدموية مسؤولان عن نقل الدم عبر خلايا الجسم المختلفة، ويُعرف النوع الأول بالشرايين، وهي المسؤولة عن
أعراض ارتفاع هرمون الحليب عند النساءيتسبب الارتفاع غير الطبيعي لهرمون الحليب (باللاتينية: Hyperprolactinemia) بظهور بعض الأعراض عند النساء، ومن هذه الأعراض
اختلال الهرموناتيتحكم التوازن بين هرموني الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen) والبروجستيرون (بالإنجليزية: Progesterone) في نمو بطانة الرحم على الوجه الصحيح ثمّ
ارتفاع هرمون الحليبيُطلق على حالة ارتفاع هرمون الحليب فرط بورلاكتين الدم (بالإنجليزية: Hyperprolactinemia)، وذلك لأنّ هرمون الحليب يُعرف علمياً بالبرولاكتين،
ارتفاع هرمون الحليب وتكيس المبايضتتشابه أعراض ارتفاع هرمون الحليب المعروف طبياً بهرمون البرولاكتين (بالإنجليزية: Prolactin) مع أعراض مُتلازمة تكيّس المبايض
العوامل والتغيرات الطبيعيةترتفع مستويات البروستاغلاندين (بالإنجليزيّة: Prostaglandins) قبل بدء الطّمث بشكلٍ مُباشر، إذ يُساهم هذا الهرمون في تحفيز انقباضات
الأعراض الجانبية الأكثر شيوعاًيترتب على استخدام اللولب ظهور مجموعة من الآثار الجانبية، وفيما يأتي بيان لأكثرها شيوعاً:[1]
ارتفاع هرمون الحليب وتساقط الشعريُعزى تساقط الشعر في عددٍ من الحالات إلى اضطراب توازن الهرمونات في الجسم، ومن هذه الهرمونات ما يُعرف بهرمون الحليب أو
ارتفاع الغدة الدرقية والقدرة على الحمليُمثل مرض غريفز (بالإنجليزية: Graves' disease) السّبب الأكثر شيوعاً للإصابة بفرط نشاط الغُدة الدرقية (بالإنجليزية:
ارتفاع هرمون البروجسترونيُمثل البروجسترون (بالإنجليزية: Progesterone) أحد الهرمونات التي تنظم وتحفز الوظائف المهمّة في جسم الإنسان، كما يلعب هذا الهرمون دوراً
العلاجات المنزليةيُساهم اتباع مجموعة من الطُرق والإرشادات في تخفيف ألم الدورة الشهرية، وفيما يأتي بيان لأبرزها:[1]
نزول الطفل إلى أسفل الحوضيهبط رأس الطّفل إلى أسفل الحوض، إذ قد يحدث ذلك لدى بعض السّيدات قبل 14 يوماً من بداية المخاض، في حين قد لا تُلاحظ نساء أخريات حدوث ذلك
مراقبة علامات التبويضتظهر بعض الأعراض والعلامات على المرأة في أيام الإباضة، ونذكرها فيما يأتي:[1]
تغيير نمط الحياةيعدّ ألم الدورة من المشاكل الشائعة التي ترافق الدورة الشهرية، ويُوصف على أنّه إحساس بتقلصات العضلات بشكلٍ مُؤلم، وعادة ما تمتد هذه التقلصات من
أسباب تضخم بطانة الرحمينتج تضخُّم بطانة الرحم أو ما يُعرف بفرط تنسج بطانة الرحم (بالإنجليزيّة: Endometrial hyperplasia) عن زيادة مستوى هرمون الإستروجين، أو
فشل المبايض المبكريُعتَبر انقطاع الدورة الشهرية قبل سن الخامسة والأربعين سابقاً لأوانه، وقد تتوقف المبايض بشكل طبيعي عن إفراز المستويات الطبيعية من هرمونات
الأسباب العامةتُعدّ الدورة الشهرية غير مُنتظمة في حال اختلاف المدّة الزمنية بين بداية كل دورة شهرية أو زيادة هذه المُدة عن 38 يوماً،[1] وفي الحقيقة تُعدّ
ألم الثدي الأيسريعتبر ألم الثدي (بالإنجليزية: Mastalgia) أمراً شائعاً، إذ تُقدّر نسبة النساء اللاتي يُعانين منه ما يُقارب 50-70٪ من مجموع نساء الولايات المتحدة
العلاج الدوائيّيُعَدُّ جفاف المهبل من الأعراض الشائعة بين النساء في أيِّ مرحلة من المراحل العُمريّة، ويُعزى سبب حدوث جفاف المهبل إلى انخفاض مستويات الإستروجين
العلاجات المنزليةتوجد العديد من العلاجات والمُمارسات المنزلية المستخدمة لتخفيف ألم الدورة الشهرية، نذكر منها ما يأتي:[1]
الأدوية المسكنة للألمتختلف شدة آلام الدورة الشهرية بين النساء، ومن الممكن أن تختلف أيضاً من دورةٍ إلى أخرى، لذلك تختلف وتتنوع العلاجات التي قد يتم اللجوء لها
تحليل الهرمون المُنشِّط للحوصلةيُعَدُّ الهرمون المُنشِّط للحوصلة (بالإنجليزيّة: Follicle-stimulating hormone)، واختصاراً (FSH) المسؤول عن نُموِّ جُريب المبيض،
سبب نزول كتل دم أثناء الدورة الشهريّةتنمو بطانة الرحم ويزداد سُمكها بتأثير هرمون الإستروجين الأنثويّ، فهي بذلك تُساهم في دعم البويضة المُخصَّبة، وفي حال عدم
كيفيّة حساب الحمليَصعُب تحديد اليوم الذي بدأ فيه الحمل لدى المرأة لذا يتمّ اللُّجوء إلى بعض الطُّرُق الدلاليّة لحساب عمر الحمل أو الجنين، وفي الآتي توضيحٌ
الحمليُعدّ تأخر الدورة الشهرية عن الموعد المُحدد لها من الأمور المُقلقة التي تواجه النساء، وخاصة اللواتي اعتدن على انتظامها، وقد يشكل أمراً مُقلقاً لحدوث حمل
الطرق الطبيعيةتُساعد العديد من الطرق الطبيعية على تسهيل عملية الولادة، ومن ذلك ما يأتي:[1]
الولادة الطبيعيةتُعد الولادة الطبيعية أو ما يُعرف بالولادة المهبليّة (بالإنجليزية: Vaginal delivery) أكثر أنواع الولادة شيوعاً وأماناً، وقد تتضمن في بعض
أيّام الخصوبةتُعَدُّ أيّام الخصوبة أكثر الأوقات المناسبة للحمل، وغالباً ما تستمرُّ لمُدَّة خمسة أيّام، تكون خمسة سابقة ليوم الإباضة، ويوم الإباضة ذاته، وعلى
تغيير في طبيعة الإفرازاتقد تواجه النّساء اللواتي يُعانين من التهاباتٍ مهبليّة تغيّر في طبيعة الإفرازات المهبليّة، ومن الجدير ذكره أنّ المهبل يُنتج هذه