ما طرق تبييض الأسنان
معجون الأسنانتعمل جميع معاجين الأسنان على إزالة البُقع السّطحية فقط، والتي تكون عالِقة على الأسنان لأنّها تحتوي على مواد كاشطة خفيفة، وبذلك فهي تساعد على تبييض
معجون الأسنانتعمل جميع معاجين الأسنان على إزالة البُقع السّطحية فقط، والتي تكون عالِقة على الأسنان لأنّها تحتوي على مواد كاشطة خفيفة، وبذلك فهي تساعد على تبييض
أسباب رائحة الفم الكريهةهنالك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى ظهور رائحةٍ كريهةٍ للفم من أهمّها:[1]
علاج اللثة الملتهبةيشمل علاج اللثة الملتهبة العديد من الطرق، ومنها:[1]
القرنفليُعتبر القرنفل من العلاجات الفعَّالة في التخلُّص من مشاكل الأسنان بشكل عام، وذلك لاحتوائه على مواد مضادة للالتهاب والبكتيريا، بالإضافة إلى تسكينه للألم،
التخلّص من رائحة الأسنان الكريهةفي بعض الحالات يكون تنظيف الأسنان وما تحت خط اللثة كافياً للتخلّص من رائحة الأسنان، ويعتمد علاج رائحة الأسنان الكريهة على
تنظيف الأسنانيساعد تنظيف الأسنان بشكل منتظم على التخلص من جير الأسنان (بالإنجليزية: Tartar)، وذلك باستخدام الفرشاة والمعجون الذي يحتوي على الفلورايد مرتين
كيفية التخلص من التسوس في الأسنانيمكن التخلص من التسوس في الأسنان من خلال الطرق الآتية:[1][2]
التخلص من قرحة الفمفي الحقيقة، إنّ معظم تقرحات الفم غير ضارة وتختفي تلقائياً خلال 10 أيام، بينما أنواع أخرى منها، مثل القلاعية أو التقرحات الناتجة عن عدوى
ألم ضرس العقلتُعدّ أضراس العقل (بالإنجليزية: Wisdom teeth) الأربعة آخر الأسنان نمواً لدى الإنسان ويقع كل منها في أطراف اللثة في جانبي الفم والفكين، وتبدأ أضراس
العلاجات الطبيةيمكن تعريف خراج الأسنان (بالإنجليزية: Tooth abscess) بكيس أو جيب مملوء بالسائل القيحيّ يتشكّل في أحد أجزاء السنّ المختلفة نتيجة الإصابة بالعدوى،
المحافظة على نظافة الفميُمكن اتباع النصائح التالية؛ للتخلص من نزيف اللثة والمحافظة على نظافة الفم:[1]
الأدويةيمكن بيان الأدوية التي قد تزيد من احتمال تصبّغ اللسان باللّون الأصفر على النحو الآتي:[1]
مراجعة طبيب الأسنانتجدر مراجعة طبيب الأسنان على الفور عند الشعور بأعراض تورّم الضرس نتيجة تكونّ الخراج داخله (بالإنجليزية: Tooth abscesses)، والتي تشمل الشعور
العلاجات الطبيةتشمل العلاجات الطبيّة ما يأتي:
مراجعة طبيب الأسنان بانتظامتجدر مراجعة طبيب الأسنان لإجراء عمليات التنظيف والفحوصات الدوريّة بما لا يقلّ عن مرتين سنوياً، فعلى الرغم من أهميّة ممارسة العادات
التهاب اللبيقع لبّ السنّ (بالإنلجيزية: Pulp) في عمق السن ويحتوي على الأوعية الدمويّة المسؤولة عن تغذية السنّ، وعصب السنّ، وقد يلتهب لبّ السنّ (بالإنجليزية:
اضطرابات النوميشدُّ بعض الأشخاص على أسنانهم خلال النوم، أو عند التركيز بأمر ما، أو عند القلق، فيما يُعرَف باسم جزِّ الأسنان، أو صرير الأسنان (بالإنجليزيّة:
العلاج الطبييمكن التقليل من حساسية الأسنان باستخدام العلاجات الطبيّة التالية:[1]
تجنب حمض الفيتيكيوجد حمض الفيتيك (بالإنجليزية: Phytic acid) في الحبوب الكاملة، مثل: الذُُرة، والقمح، والأرُز، والفاصولياء، والفول، وتشير بعض الدراسات إلى تسببه
الاهتمام بنظافة الأسنانيُمكن اتباع النصائح التالية للعناية بنظافة الفم ومنع تسوّس الأسنان:[1][2]
تناول بعض أنواع الأطعمة والمشروباتتحتوي العديد من الأطعمة والمشروبات على مواد كيميائية تسمى مُوَلِّدُات اللَّون أو صبغات اصطناعية داكنة تؤدي إلى ظهور بقع على
اتباع نظام غذائي صحيتُعدّ المحافظة على نظافة الفم أحد أهمّ الطرق للمحافظة على سلامة اللثة، كما توجد بعض النصائح المتعلّقة بالنظام الغذائيّ التي يمكن اتّباعها
العلاجات الطبيةهناك العديد من العلاجات الطبية المتوفرة لعلاج ألم الأسنان والتخفيف منه، ومن هذه العلاجات ما يأتي:[1]
علاج الأمراض المسببة لجفاف الفميعدّ جفاف الفم أحد الآثار الجانبية الشائعة للأدوية المستخدمة لعلاج الاكتئاب والقلق، والألم، والحساسية، والإسهال، وسلس البول،
تجنب حمض الفيتكقد يؤدي تعرّض مينا الأسنان إلى حمض الفيتك (بالإنجليزية:Phytic acid) إلى حدوث ضرر فيها وزيادة خطر الإصابة بتسوّس الأسنان، لذلك يساعد الحدّ من
التهاب الضرسالتهاب الضرس (بالإنجليزيّة: Pulpitis) هو حالة تُصيب الجزء الداخليّ من الأسنان المُسمَّى باللُّب (بالإنجليزيّة: pulp)، حيث تحتوي هذه المنطقة على
أمراض الأسنانيمكن تصنيف أمراض الأسنان كما يأتي:
الصدافتُؤدِّي الإصابة بالصداف (بالإنجليزيّة: Leukoplakia) إلى ظهور بقع بيضاء سميكة على اللسان وبطانة الفم الداخليّة، ويُعَدُّ التدخين السبب الأكثر شيوعاً
أضرار ضرس العقل المدفون العامةينجم ضرس العقل المدفون (بالإنجليزية: Impacted wisdom teeth) في حال بقاء ضرس العقل عالقاً داخل اللثة؛ وذلك بسبب عدم توّفر مساحة
أضرار التهاب اللثَّةيتوجَّب علاج التهاب اللثَّة (بالإنجليزيّة: gingivitis)؛ حيث إنَّ إهمال العلاج يُؤدِّي إلى الإصابة بالتهاب الأنسجة الداعمة للأسنان، كما